سوسوفوفو
المتميزة
- المشاركات
- 3,712
112 ) سورة المائدة (120)
سورة مدنية
مواضيع السورة ::
سورة مدنية
مواضيع السورة ::
- حفظ الدين والعرض والنفس والمال. (1 - 40)
- ( إِنَّ اللَّـهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ ﴿١﴾
لا تجعل عقلك حاكم في التحليل والتحريم
*** - ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿٢﴾
في التقوى رضا الله وفي البر رضا الناس
الفرق بين التقوى والبر( البر اعم من التقوى )
التقوى في الواجبات وترك المحرمات دون فعل المندوبات
ان البر عام في فعل الواجبات والمندوبات وترك المحرمات
عود نفسك لا تعين احد على معصية ولا تمنع خيرك عن احد في طاعة الله
*** - قد يبين الله للعباد الحكمة من احكامه وقد لا يبين
تعلم ما يباح ويحرم حتى تكون ممن طاب مطعمه فأجيبت دعوته
كل ما حرمه الله لمصلحة العاجلة والاجلة فكن مستسلم وراضي بحكم الله
( ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ )
الكفار ماتت هممهم وانقطع رجاؤهم عن ان يغلبوكم الى دينهم - ***
- ( فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣﴾
بكى عمر وقال كنا في زيادة من ديننا فأما اذا كمل فإنه لم يكمل شئ قط إلا نقص
من عظمة هذا الدين ان جعل للضرورة احكام - ***
- فلا تاخذ العلم من غير متقن لانه سيضيع الامه
العمل بما علمت - دوام الشكر سبب لإتمام النعم
من سمات الدين رفعة الحرج والمشقة
احرص ان تكون دائما على طهاره لتنال محبة الله - ***
- ( وَاتَّقُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴿٧﴾
استدامة تذكر نعم الله فيه زوال للعجب من النفس وزيادة لفضل الله
عالم بالاسرار فاحذروا ان يطلع من قلوبكم على امر لا يرضاه
تذكر نعم الله ولا تغفل عن شكرها ويساعدك على التزام العهود معه - ***
- ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّـهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿٨﴾
اشهدوا بالحق من غير ميل الى اقاربكم .وحيف على اعدائكم
نهى ان يظلم من ابغضه - ***
- ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَن يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَاتَّقُوا اللَّـهَ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١١﴾
شكر الله يستلزم تقواه والخوف من ان يبدل نعمته بنقمة
على حسب الايمان يكون التوكل
فوض امورك الى الله وافعل الاسباب ولا تعتمد عليها
***
تصدق تقرض بها ربك وابشر برد مضاعف
من اسباب معية الله ملازمة العبادات الصلاة والزكاة والصدقة - ***
- قسوة القلب عقاب عظيم .وهنا لا تجدي فيها الموعظة فلا يرغبهم تشويق ولا يزعجهم تخويف
عن ابن مسعود قال : قد ينسى المرء بعض العلم بالمعصية
من يهون من خطر اليهود محتاج الى ان يتدبر القران - ترك الواجب قد يكون سبب لفعل المحرم كالعداوة والبغضاء
قل ( اللهم نعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك ) - من اراد الهداية فليتبع ما يرضى الله
الحوار مع اصحاب الاديان لا يعني التنازل عن الثوابت واصول العقيدة - من حيل الشيطان على بعض البشر ان يعتبروا انفسهم ليسوا كبقية الناس مثل قول اليهود والنصارى . ان كان زعمتم انكم ابناء واحباء الله .فإن الاب لا يعذب ولده وحبيبه .وانتم مقرون انه معذبكم في الدنيا مسخهم قردة وخنازير
اترك ذنب مصر عليه وتذكر الذنوب سبب لنزول العذاب وزوال النعم
محبة الله وولايته لا تنال بالتمنى وإنما بالصدق في التزام شرعه
*** - نذكر النعمة بالقلب واللسان وهذا منشط للعبادة ولحب الله والحياء منه
الانسان ملك ان كانت له دار وزوجة وخادم ..وايضا يكون مستغني عن غيره - ***
- ( وَعَلَى اللَّـهِ فَتَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿٢٣﴾
التوكل على الله سبب في تيسير الامور - ***
- مستوى درجات الايمان لدى الناس عند الاختبار
فاذهب أنت وربك افراط في العصيان وسوء الادب مع الله
***
( قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ ﴿٢٦﴾
الحكمة في كون التيه اربعين سنة ان يموت هؤلاء الذين قالوا هذه المقاله .ولتظهر ناشئة جديدة تتربى عقولهم على طلب قهر الاعداء
هذه عقوبة على الذنب بزوال نعمة موجودة او دفع نعمة قد انعقد سبب وجودها او تأخرها الى وقت اخر
*** - ( قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ﴿٢٧﴾
تقرب لله بشئ من مالك وإساله القبول
عظم كبيرة الحسد وما يترتب عليها من الكبائر
قبول الاعمال منه من الله - ***
- ( فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٣٠﴾
للنفس اثر في تهوين المعصية وتسهيلها وتزينه لتقع فيها . فحذرها - ***
- فساد بني اسرائيل لم ينشأ عن جهل بل اتباع للهوى فلعنهم الله
***
عقوبة المفسدين عظيمه لان خيف الطريق سينقطع الناس عن السفر فانسد باب التجارة عليهم ولذلك شرع الله عليهم الحدود المغلظة
المصلح في الارض لها اعظم الحسنات - الدنيا هي سبب الفتنة والصدود عن سبيل الله
- ***
- قدم الله ذكر الرجال في السرقة .وقدم ذكر النساء في الزنى لان حب المال على الرجال أغلب .وشهوة الاستمتاع على النساء أغلب
***
( فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّـهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣٩﴾
باب التوبة مفتوح للعباد فقط يصدق مع الله ويرد المظالم الى اهلها
الاشتغال بالاصلاح بعد التوبة سبب لقبولها وثباتها
***
( أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٤٠﴾ - *************
- النهي عن موالاة أهل الكتاب. (41 - 86)
- عدد من الأحكام. (87 - 108)
- مراجعة العقود يوم القيامة وقصة المائدة. (109 - 120)
- ***
- نكمل بعون الله