سوسوفوفو
المتميزة
- المشاركات
- 3,698
ويقسم القرآن إلى 114 «سورة». وتُقسم هذه السور إلى قسمين: مكية ومدنية،
فأما السور المكية فهي التي نزلَت في مدينة مكة قبل الهجرة إلى المدينة، وأغلبها يدور على بيان العقيدة وتقريرها والاحتجاج لها، وضرب الأمثال لبيانها وتثبيتها وعددها 86 سورة،
أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة سواءً في المدينة المنورة أو في مكة المكرمة بعد الفتح، ويكثر فيها ذكر التشريع، وبيان الأحكام من حلال وحرام وعددها 28 سور
** ترتيب السور حسب النزول **
( 1 ) سورة العلق ** سورة مكية ( 19 اية )
مواضيع السورة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فأما السور المكية فهي التي نزلَت في مدينة مكة قبل الهجرة إلى المدينة، وأغلبها يدور على بيان العقيدة وتقريرها والاحتجاج لها، وضرب الأمثال لبيانها وتثبيتها وعددها 86 سورة،
أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة سواءً في المدينة المنورة أو في مكة المكرمة بعد الفتح، ويكثر فيها ذكر التشريع، وبيان الأحكام من حلال وحرام وعددها 28 سور
** ترتيب السور حسب النزول **
( 1 ) سورة العلق ** سورة مكية ( 19 اية )
مواضيع السورة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
- الأمر بالقراءة والعلم والكتابة. (1 - 5)
- اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)
- من كرم الله علم الانسان ما لم يعلم .
* ادع الله ان يعلمك ما ينفعك وان يزيدك علما - ***
- طبيعة الإنسان ونسيانه للآخرة. (6 - 8)
- كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى (6) أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى (7) إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى (8)
- الانسان ذو فرح وبطر اذا رأى نفسه قد استغنى وكثر ماله
- .فهدده الله ان الى ربك الرجوع والمصير وسيحاسبك على مالك من اين جمعته وفيم صرفته
- ***
- تهديد للطغاة (9 - 19)
- أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْدًا إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19)
- عقابه ياخذه الله اخذ عنيفا ويطرحه في النار
- فلينادي اهل مجلسه من عشيرته . ونحن سنادي ملائكة العذاب\
* تقرب الى الله بسجود عبادة من شكر او تلاوة او صلاة
اللهم خذ بناصيتي للبر والتقوى - **************************
- (2) سورة القلم
- سورة مكية
- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) الى ( وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (52)
- مواضيع السورة
- تأييد الرسول وخُلُقه العظيم. (1 - 7)
- ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ (2) وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ (3) وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4) فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ (5)بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ (6) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (7)
- اقسم الله بالقلم بأنه يكتب به القران /
- احمد الله على نعم الله عليك
تهديد الله للضالين . وهو اعلم بالمهتدين
اللهم اهدني لاحسن الاخلاق - ***
- صفات المكذبين. (8 - 16)
- وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9) وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13) أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ (14) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (15) سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (16)
- التحذير من المداهنة اي التلاين في دين الله
- هماز : مغتاب للناس * عتل : لئيم غليظ * زنيم : منسوب لغير ابيه
النهي عن هذه الصفات
* الاخلاق مكتسبة بالمعاشرة والمخالطة .فيأخذ الحذر من مخالطتهم
*الكاذب لضعفه ومهانته يكثر الحلف بالله في كل وقت في غير محلها - ***
- قصة أصحاب الجنة. (17 - 33)
- إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (17) وَلَا يَسْتَثْنُونَ (18) فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ (19) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ (20) فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ (21) أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ (22) فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ (23) أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ (24) وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ (25) فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ (26) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (27) قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ (28) قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ (29) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ (30) قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ (31) عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ (32)كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (33)
- الله يستدرج عباده من حيث لا يشعرون لذلك لا الغنى ولا الفقر يدل على حب او بغض الله للعبد
* الدنيا دار ابتلاء وامتحان - عجل الله عقاب اصحاب الجنة بمجرد عزمهم وقبل التلبس بمنع الصدقة .لان العزم على المنع سيمنعهم من الصدقة
- * الاعتراف بالذنب اول طرق النجاة
- قل ( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )
- ***
- إقامة الحجة على المجرمين. (34 - 47)
- إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ (34) أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (37) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ (38) أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ (39) سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذَلِكَ زَعِيمٌ (40) أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ (41) يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (42) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ (43) فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ (44) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ (45) أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ (46) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (47)
- كانوا يسمعون حي على الفلاح فلا يجيبون
- منعوا من السجود في يوم القيامة لانهم عوقبوا بنقيض ما كانوا عليه ان الله امرهم في الدنيا بالسجود وامتنعوا مع صحتهم .فعاقبهم الله بعدم قدرتهم على السجود في الاخرة .بل يعود ظهر احدهم طبقا واحدا
* ادع ان يحسن وقوفك بين يديه
ممكن الاستدراج يكون بالأهمال و بالاحسان لهم والثناء عليهم والستر عليهم وتجديد عليهم النعم .ونسيناهم الاستغفار والشكر
رجل من بني اسرائيل قال : يارب كم اعصيك وانت لا تعاقبني . فأوحى الله الى نبي زمانهم ان قال له : كم من عقوبة لي عليك وانت لا تشعر . جمود عينك وقساوة قلبك استدراج مني وعقوبة لو عقلت- ***
- أمر النبي بالصبر. (48 - 52)
- فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ (48) لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ (49) فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (50) وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ (51) وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (52)
- نهى الله نبيه محمد ان يكون مثل يونس في الضجر والاستعجال حين ذهب مغاضبا
- العين حقيقة وتاثيرها حق و الحسد لبغضهم لك .وكل ذلك بامر الله
لا نمل من قراءة القران
- ***
- نكمل بعون الله