
محاضرة اليوم هي جد خفيفة و معلوماتها غير جديدة،
لأنها خاتمة جزءنا الأول من هذه الدورة،
و الذي تضمنت مختلف الجوانب العلمية و الظواهر التي تتذخل في سلوك تغذيتنا.
و بعد هذا بإذن الله، سوف نذخل لعالم التغذية، و نبدأ بالمحاضرات التفاعلية.
و الذي تضمنت مختلف الجوانب العلمية و الظواهر التي تتذخل في سلوك تغذيتنا.
و بعد هذا بإذن الله، سوف نذخل لعالم التغذية، و نبدأ بالمحاضرات التفاعلية.
معنا مخطط شامل لما تم التحدث عنه،
من تنظيم على المدى القريب و البعيد لتنظيم التغذية بالجسم
من تنظيم على المدى القريب و البعيد لتنظيم التغذية بالجسم

التنظيم الغذائي على المدى البعيد::
مع ما سبق ذكره من هرمونات، هناك هرمونات أخرى تعمل على المدى البعيد لتنظيم الوجبة الغذائية، بحيث تبعث تنبيهات لدماغ::
مع ما سبق ذكره من هرمونات، هناك هرمونات أخرى تعمل على المدى البعيد لتنظيم الوجبة الغذائية، بحيث تبعث تنبيهات لدماغ::
الأنسولين: و التي تنتج من الباكرياس ((تأثير قهمي)) anorexigéne
اللبتين: التي تنتج من طرف الأنسجة الدهنية ((تأثير قهمي))
الجريلين: التي تنتج من طرف المعدة و تصل لدروتها قبل كل وجبة،
فتزيد من كمية الغذاء.
الجريلين: التي تنتج من طرف المعدة و تصل لدروتها قبل كل وجبة،
فتزيد من كمية الغذاء.
نرجع لليبتين، كلما خزنت الأنسجة الدهنية طاقة أكثر ((خاصة بعد وجبة جيدة)) كلما زاد انتاج الأنسجة الدهنية لهذه الهرمون أكثر.
فتذخل هذه الهرمون في المنطقة تحت الميهاد لتنشط الشبكات العصبية حتى تعطى الإشارات التالية::
فتذخل هذه الهرمون في المنطقة تحت الميهاد لتنشط الشبكات العصبية حتى تعطى الإشارات التالية::
- انخفاض للإقبال على الأكل،
- زيادة لفقدان لطاقة.
- زيادة لفقدان لطاقة.
لهذا تعتبر الليبتين قدوة الإشارت في تنظيم وزن الجسم على المدى البعيد.
عندما تقلل الدهون في الجسم، ((على سبيل المثال في الصيام أو الحمية)))
هناك افراز أقل للبتين، مما يؤدي لضعف أو قلة الشبع فيكون التنبيه هنا على زيادة بالأكل.
على خلاف ذلك، زيادة في الأنسجة الدهنية تزيد من افراز لليبيتن، مما تؤدي لتنبيه الدماغ بضرورة التوقف عن تناول الطعام و زيادة في تحرير طاقة.
مقابل هذا، تأتي هرمون الجرلين خاصة و التي تفرز من المعدة، بحيث تعتبر الهرمون الوحيد الذي يعطي نتبيهات لزيادة في كمية تناول الطعام.


تعليق