تويت
الحديث السادس والعشرون
كثرة طرق الخير
كثرة طرق الخير
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
كل سلامى من الناس عليه صدقة،كل يوم تطلع عليه شمس،تعدل بين إثنين صدقة،وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها أوترفع له عليها متاعه صدقة،والكلمة الطيبة صدقة،وبكل خطوة تمشيهاإلى الصلاة صدقة،و تميط الأذى عن الطريق صدقة.
كل سلامى من الناس عليه صدقة،كل يوم تطلع عليه شمس،تعدل بين إثنين صدقة،وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها أوترفع له عليها متاعه صدقة،والكلمة الطيبة صدقة،وبكل خطوة تمشيهاإلى الصلاة صدقة،و تميط الأذى عن الطريق صدقة.
((رواه البخاري ومسلم))
مع خالص حبي واحترامي للمخلصين في دعوتهم لهذا الدين
مـاشاء الله رآئعة فقط اللي بالأسـود العريض
أخطآء
و شكراً لكِ
أخطآء
و شكراً لكِ
قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: { قال الله تعالى: يا ابن آدم ! إنك ما دعـوتـني ورجوتـني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم ! لو بلغـت ذنـوبك عـنان السماء، ثم استغـفـرتـني غـفـرت لك، يا ابن آدم ! إنك لو اتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتـني لا تـشـرك بي شيئاً لأتـيـتـك بقرابها مغـفـرة }. 
عن ربه أنه قال جل وعلا: { يا بن آدم } الخطاب لجميع بني آدم، { إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك }، { ما } شرطية يعني: متى دعوتني ورجوتني. { دعوتني } أي: سألتني أن أغفر لك. { رجوتني } رجوت مغفرتي ولم تيأس، { غفرت لك } هذا جواب الشرط والمغفرة ستر الذنب والتجاوز عنه أي: أن الله يستر ذنبك عن الناس ويتجاوز عنك فلا يعاقبك. وقوله: { على ما كان منك ولا أبالي } يعني على ما كان منك من المعاصي وهذا يشهد له قوله تعالى: 
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ 
[الزمر:53]. 
ـــي
،، وإن شاء الله أبشرك بحفظ القرآن كاملا،، ولكن لي طلب عندك،، كل ما ذكرتيني إدعي لي بظهر الغيب أن يعينني الله عز وجل على حفظ القرآن كاملا، وثباته إن شاء الله تعالى،، وعلى العمل به...
خير الجزاء وجعله بموازيين حسناتك يا رب.
تعليق