” كيـــف نبلغ منــــازل الذاكرين و الذاكرات ” ..؟!
سُئل ابن صلاح : عن القدر الذي يصير به من الذاكرين الله كثيراً والذكرات ..؟
فقال : إذا واظب على الأذكار المأثورة المثبته :
صباحاً ومساءاً في الأوقات والأحوال المختلفة ليلاً ونهاراً ..
وهي مبينه في كتاب “عمل اليوم والليلة ” .. كان من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات ..
فقط اجعلـي لوردك اليومي نصيب من وقتك استفتحـي يومك بالذكر و التسبيح واختميه بذلك ..
لتنالـي من خيري الدنيـــــا و الآخــرة .. فذكر الله جنـّة في الدنيــا و فوز في الآخرة ..
وأخيراً لا يسعني حصـر فضائل الذكر و فوائدهـ .. إلا أنني أختمها بــــ
وصية محب :
عن معاذ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيده وقال له:
“يا معاذ … والله إني لأحبك.. والله إني لأحبك, أوصيك يا معاذ لا تدعن في دبر كل صلاة تقول:
( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
صححه الألباني.
جعلنا الله وإياكن من الذاكرات / الشاكرات ..
تفضلي يا أخت تائبه ,,, تفضلي يالعنود ,,,تفضلي مصراتيه
تفضلوا تفضلوا يااخواتي :::مرحبتين بيكم :::آنستونا :::
معليشي نحيتهم المنادير ,, خلونا عالبروده اخير ,,
الروابط المفضلة