2-خافض حراره مناسب ومسكن للالم.خاصة الباراستامول ......
3-شرب السوائل قد يساعد على منع الجفاف الناتج عن الاسهال والحراره
4-اتباع نظام غذائى خفيف ومناسب عندما تتحسن شهية الطفل
واعطاء مكملات من فيتامين ب و ج...
5-متابعة الحاله اذا حدث اى مضاعفات.
المضاعفات كثيره نذكر منها الاتى:
1- التهاب البنكرياس
2-التهاب عضلة القلب
3-عدوى النخاع والحبل الشوكى
4-حدوث ثقب فى الامعاء والنزف
الوقايه تكون بغسل الايدى جيدا واخذ اللقاح وشرب الماء النظيف
والتأكد من سلامة الاغذيه خاصة تلك المخزنه فى درجة حرارة الغرفه.
والبعد عن الاشخاص المشتبه باصابتهم.
س3-فم طفلي الرضيع لونه ابيض وكذلك لسانه ، وحول شفتيه
هل هناك علاج مناسب له؟
ج3-انها مشكلة شائعة لدى المواليد الجدد بشكل كبير. طبقه بيضاء على اللسان والشفتين والخدين أو داخل الفم التي لا تختفى مع المسح وهذا يسمى مرض القلاع او فطريات الفم . ويتسبب هذا في الواقع من خميرةالكانديدا البيضاء. الأطفال الذين هم أقل من بضعة أشهر من العمر غالبا ما يصابوا بهذا النوع من العدوى. أنها ليست مؤلمة ، وأنه من السهل علاجها. عادة ما تكون الأدوية المضادة للخميرة (وتسمى أيضا مضادات الفطريات) ، مثل نيستاتين (يعطى بعد الرضاعه)
وإذا كان الطفل يرضع بالزجاجة ، من المهم أن تعقم الزجاجات لقتل أي خميرة عالقة.
إذا كانت الأم هي التى ترضع رضاعة طبيعية فانها تحتاج أيضا إلى علاج ثدييها مع بعض الأدوية المضادة للخميرة الموضعي. على الرغم من أن مرض القلاع غير مؤلم للرضع ،فانه يمكن لعدوى الحلمات أن تكون مؤلمة للأم.
يستمر العلاج لفترة اسبوع او اكثر حتى بعد التحسن...
قد تحدث عدوى بالفطريات المسببه فى اماكن اخرى مثل منطقة الحفاض.
س4-كيف اتعامل مع المغص الذى يصيب طفلى احيانا؟
ج4-الغالبيه العظمى من الاطفال يعانون من المغص .
احيانا لا يجد الطبيب تشخيص للبكاء المستمر للطفل سوى المغص.
وغالبا ما يكون بالليل (,واحيانا طوال اليوم) .
وهناك قاعده تسمى بقاعدة الثلاث وهى:
الطفل يبكى حوالى 3 ساعات (قد تكون هذه الساعات متفرقه عند البعض)
فى اليوم الواحد ومالا يقل عن 3 مرات فى الاسبوع لمدةحوالى 3 شهور.
هذه القاعده فى حوالى 25% من الاطفال فى جميع انحاء العالم.
المشكله ان المغص قد لا يكون معروف سببه فى الرضيع وبالتالى يكون
علاجه صعب ولكن منظمة الصحه العالميه اوصت بفعل كل ما فى وسع الطبيب
لراحة الرضيع وهدوئه.والحفاظ على صحته.
إذا كانت لا تظهر علامات المرض على الطفل ، مثل رفض تناول الطعام ، القيء ، الإسهال ، أو الخمول ، وحدوث تغيير بسيط في بيئة الطفل . وبعد التأكد من أن الطفل ليس ساخنا جدا أو باردا جدا ، وأن حفاضتة نظيفة ،وانه ليس جائعا
وان ملابسه مريحه فيوصي بما يلي :
حمله على صدرك راسه لاعلى ورجليه لاسفل وعمل مساج لظهره
التجشؤ مهم جدا وسط واخر الرضعه
تدليك خفيف للطفل خاصة للبطن قد يفيد
نقل الطفل الى عربته والمشى بها لفتره.
تشغيل اى شئ يحدث صوت او ضوضاء خفيفه.
تغيير وضع الطفل من مكانه..
قد يكون الاستحمام لطفلك بالماء الدافئ مريح.
ولكن ما هى الاسباب :
كما قلنا الاسباب غير معروفه ولكن هناك نظريات مثل:
فقد تكون الغازات التى يبتلعها الطفل اثناء الرضاعه
وقد تكون ان الجهاز الهضمى فى بداية نضجه وبعض الاطفال لديهم عدم تحمل
للاكتوز الموجود فى اللبن (سواء الطبيعى او الصناعى)
وقد يكون السبب هو مزاج الطفل وتفاعله مع اى تغير فى البيئه المحيطه
ويعبر عن ذلك بالبكاء..
تدخين الام اثناء الحمل قد يجعل طفلها كثير البكاء.
بعض الاكلات التى تتناولها الام قد تسبب الغازات للرضيع.
قد يكون عدم نضج جهازهم العصبى وعدم قدرته على التعامل مع الاصوات
خاصة التليفزيون والهواتف وغيرها قد تسبب لهم عدم الراحه.
علاج هذا النوع من المغص باعطاء ادويه مسكنه
وطارده للغازات.
وهناك أدلة محدودة تشير إلى أن اتباع نظام غذائي (خالي من الحليب والبيض والقمح والمكسرات) يمكن أن تخفف من أعراض المغص.
.
إذا كانت الرضاعة طبيعية ، قد تتمكن من محاولة القضاء على منتجات الألبان من النظام الغذائي الخاص بك لمعرفة ما اذا كان هذا يخفف الأعراض.
اعلمى جيدا ان الاطفال
في الأشهر الثلاثة الأولى من الحياة ليسوا مجهزين
تجهيزا جيدا لتهدئة أنفسهم. التهدئه الذاتيه للطفل هي المهارة التي تتطور
ببطء على مر الزمن وبنسب مختلفة في الأطفال...
س5-اريد معلومات مبسطه عن التهاب الاذن فى الاطفال؟
ج5-تسمى التهابات الأذن احيانا بالتهاب الأذن الوسطى..
وهي شائعة جدا وخصوصا في الأطفال بين 6 أشهر و 3 سنوات من العمر ، وعادة ما تكون غير خطيره ، وليست معدية..
ومعظم الإصابات تحدث مع نزلات البرد.
الفيروسات أو البكتيريا (الجراثيم) هى التى تسبب التهابات الأذن الوسطى.
هناك بعض الاطفال اكثر عرضه لالتهاب الاذن مثل:
الأطفال الذين يولدون قبل الأوان.
الأطفال الأصغر سنا لأن لديهم قناة أوستاكيوس قصيره.
الأطفال الذين يعانون من الحساسية أو يتعرضون لدخان السجائر.
الأطفال الذين لا يرضعون حليب الأم والذى يحتوي على اجسام مضادة
تساعد على محاربة الالتهابات.
الأطفال الذين يرضعون صناعيا عرضه لدخول الحليب فى قناة أوستاكيوس
اثناء الاستلقاء ، مما يزيد من خطر التهاب الاذن
الأطفال الذين يعانون من شق الحلق.
الاعراض هى
حمى والم شديد يتعارض مع نوم الام والطفل .احيانا يحاول الطفل جذب
وفرك اذنه المصابه ..قد يخرج سائل من الاذن احيانا.
يتم التشخيص والفحص بواسطة منظار الاذن.
العلاج بالمضادات الحيويه المناسبه خافض حراره ومسكن للالم فى الاطفال الاقل
من 6 شهور ومن لديهم مضاعفات خطيره.
للأطفال الأكبر سنا الذين ليس لديهم الكثير من الالم أو ارتفاع في درجة الحرارة ، فسوف يراقب الطبيب الطفل لمدة 48 -- 72 ساعة (2-3 أيام) لمعرفة إذا كان عدوى الأذن تتحسن من تلقاء نفسها.ام لا.
ولتجنب حدوث المرض يكون بتجنب الاسباب السابق ذكرها.
اخيرا اتمنى لكم كل الصحه والعافيه
اشكركم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الروابط المفضلة