(.•ˆ•… نورها ،،، تضيء حياتها …•ˆ•.)

[أم ماجد..]

" ماحيلة الشمس في الحيطان والأبواب التي أنت تقيمها ؟ افتح لها تدخل إليك "
( الرافعي )
ومن الأبواب التي تقيمها المرأة من حيث لاتشعر :
ـ التوقف عند رواسب الماضي
ـ الرضا بحالها فتحجم بذلك عن الارتقاء بنفسها إيمانيا ومهاريا
ـ اليأس الذي يتملك قلبها فهذه إنما تخرب بيتها بيدها
ـ التقليد للأخريات في كل جديد أو الجمود عليه أمام كل مفيد

[أم ماجد..]

هل أظهر النعمة أم أخفيها ؟؟؟
ينبغي لمن تظاهرت نعم الله عليه ، أن يظهر منها مايبين أثرها ولا يكشف جملتها ، وهذا من أعظم لذات الدنيا التي يأمر الحزم بتركها ، فـ( إن العين حق ) متفق عليه
وإني تفقدت النعم ، فرأيت إظهارها حلوا عند النفس ، إلا أنها إن ظهرت لوديد ( محب ) لم يؤمن تشعث باطنه بالغيظ ، وإن أظهرت لعدو فالظاهر إصابته بالعين لموضع الحسد !
( صيد الخاطر )

[أم ماجد..]

"كما تدين تدان "
كان خباب يصنع السيوف ، وكان عليه الصلاة والسلام يألفه ويأتيه ، فأخبرت مولاته بذلك وكانت مشركة ، فكانت تأخذ الحديدة المحماة فتضعها على رأسه ، فشكا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : اللهم انصر خبابا ؛ فاشتكت مولاته رأسها ، فكانت تعوي مثل الكلاب ، فقيل لها اكتوي ، فكان خباب يأخذ الحديدة المحماة فيكوي بها رأسها .
( أسد الغابة 593 / 1 )

[أم ماجد..]

مدينة العشاق :
ـ مدينة عتيقة ، تغري الفارغين .. افتتح مؤخرا باب لها اسمه " الشات ومواقع التواصل "
ـ الشباب والفتيات من خلاله كظيظ من الزحام .
ـ وبقرب الباب رمال خطيرة متحركة ، ضحاياها من الفضوليين كثير .
ـ على جادتها ، نذير يصيح فيهم ويأخذ بحجزهم ، وهم كالفراش يتهافتون للوصول إلى الضوء ولو كان نارا تتأجج .

[أم ماجد..]

إذا بال الطفل على السجاد :
ـ إن كان ذكرا صغيرا يتغذى باللبن فطهارة المكان أن يصب عليه ماء فقط بدون عصر وبدون فرك .
ـ أما إذا كان الصبي كبيرا ويتغذى بالطعام ، أو كان بول أنثى ولو رضيعة فإنه أولا ينزع البول بالاسفنج أو شبهه ، ثم يصب عليه ماء ويدلك ، ثم ينزع الماء ، ثم يصب ماء ويدلك وينزع ، ثم يصب الثالثة ويكفي .
( ابن عثيمين ـ اللقاء الشهري )

[أم ماجد..]

إزالة الشعر النابت في وجه المرأة :
ـ إن كان شعرا عاديا فلا يجوز أخذه لحديث : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم النامصة والمتنمصة "
والنمص هو : أخذ الشعر من الوجه والحاجبين .
ـ إن كان شيئا زائدا يعتبر مثله تشويها للخلقة كالشارب واللحية فلا بأس بأخذه ولا حرج ؛ لأنه يشوه خلقتها ويضرها .
( فتاوى ابن باز 402 / 6 )

[أم ماجد..]

يؤخذ من عموم قوله " واذكر ربك إذا نسيت " الأمر بذكر الله عند النسيان ، فإنه يزيله ويُذكّر العبد ما سها عنه ، وكذلك يؤمر الساهي الناسي لذكر الله أن يذكر ربه ولا يكونن من الغافلين ، ولما كان العبد مفتقرا إلى الله في توفيقه للإصابة ، وعدم الخطأ في أقواله وأفعاله ، أمره الله أن يقول " عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا " فأمره أن يدعو الله ويرجوه .
( ابن سعدي 474 / 1 )

• 
  الفراشه المؤمنة
  
  
  

حياكِ الله ياغالية
أنور الموضوع بقدومك ومرورك ،،،
بورك فيك وبك ،،،

[الثمال]

جزاك الله بالجنان
متابعة لكِ
لاحرمك الله الاجر

[أم ماجد..]

تطرق الاختبارات أبواب المجتهدين طرقا خفيفا بينما تدفعه على غيرهم دفعا شديدا ..
وتأملي ـ مع الفارق ـ لحال السلف لو قيل لأحدهم إنك ستموت غدا ،
ماقدر أن يزيد في العمل شيئا ..
وعموما ليكون الطارق بخير :
جهزي الجداول والملخصات وأتمّي النقص في الشروحات حتى تخف عليك الأعباء والتبعات ..
وابدئي تهيئة الأبناء لذلك .

[أم ماجد..]

" إذا كان الكتاب يُقرأ من عنوانه ، فإنّ المولود يُعرف دينه من اسمه ، فكيف نميز أبناء المسلمين وفينا من يسميهم بأسماء الكافرين ؟! "
( الشيخ بكر أبو زيد ـ تسمية المولود )

[أم ماجد..]

تلوح الفرصة ساعة ، ثم لاتعود ،،
وقع عصفور على حرف النافذة فتباطأت في الإمساك به ، فلم يلبث إلا أن استجمع قواه وطار .
فاستثمر الأب الحكيم الموقف قائلا لابنته :
وهكذا الفرص إن تأخرت في اتخاذ القرار !!
ومن السنة : أن مجاشعا قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وأخي فقلنا : بايعنا على الهجرة ، فقال " مضت الهجرة لأهلها " متفق عليه

[أم ماجد..]

" المؤمن مرآة أخيه ، إذا رأى فيه عيبا أصلحه " صحيح أبي داود
فكوني كالمرآة لأختك ،،
ـ المرآة تكشف العيب ولا تجامل ولكن بصمت دون تشهير .
ـ تكشف العيب دون بغض أو تعبير .
ـ لاتكشف العيب إلا إذا كانت نظيفة ، فاعتني بتنظيف نفسك أولا .
ـ لاتنتظر أجرا على كشف المحاسن أو العيوب ، فاحتسبي .
ـ تكشف العيب مرة واحدة ثم تنساها ، فلا تذكري أحدا بعيب مضى .

[أم ماجد..]

يامن تعثر في المطر ..
رأيت كل من يعثر بشيء ، أو يزلق في مطر ، يلتفت إلى ماعثر به ، فينظر إليه ،
طبعا موضوعا في الخلق :
إما ليحذر منه إن جاز عليه مرة أخرى ومن مثله ، أو لينظر ـ مع احترازه وفهمه ـ كيف فاته التحرز من مثل هذا ؟!..
فيامن عثر مرارا ! بمثل الذنب الفلاني والذنب الفلاني ! هلا أبصرت ماالذي عثرك ، فاحترزت منه .
( ينظر : صيد الخاطر )

[أم ماجد..]

" واسألوا الله من فضله "
قال سفيان بن عيينة : لم يأمر بالمسألة إلا ليعطى .
( تفسير البغوي )
فلا تعتمد إلا على الله في الذي **تود من الحاجات ؛ فهو رحيم
ولا تبتئس من محنة ساقها القضا **إليك ، فكم بؤس تلاه نعيـم
فقد تورق الأشجار بعد ذبولها **ويخضر ساق النبت وهو هشيم
وقال صلى الله عليه وسلم : " إذا تمنى أحدكم فليستكثر ؛ فإنما يسأل ربه عز وجل "
( السلسلة الصحيحة )

[أم ماجد..]

لايقال :
ـ كأس : إلا إذا كان فيها شراب وإلا فهي زجاجة .
ـ مائدة : إذا كان عليها طعام وإلا فهي خِوان .
ـ كوز : إذا كانت له عروة وإلا فهو كوب .
ـ خاتم : إذا كان فيه فص وإلا فهو فتخة .
ـ فرو : إذا كان عليه صوف وإلا فهو جلد .
ـ رمح : إذا كان عليه سنان وإلا فهو قناة .
ـ نفق : إذا كان له منفذ وإلا فهو سرب.
ـ ثرى : إذا كان نديا وإلا فهو تراب .
( فقه اللغة)