فائدة التغير في الفاتحة من الخطاب للغائب إلى الخطاب للحاضر في قوله تعالى: "وإياك نعبد"، أن الخطاب للحاضر، والاستعانة به أقرب إلى حصول المطلوب من خطاب الغائب من كتاب " كشف المعاني"