♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● عبق الماضي و نبض الحاضر و نظرة أمل لمستقبل زاهر ..

[وعود الخير]

التراث هو عبق الماضي ونبض الحاضر



الذي يتدفق في دم ابنائه ليصنعوا المستقبل الواعد



فمن ليس له ماضي ... لن يكون له حاضر ...



ومن ليس له حاضر ... لن يكون له مستقبل



لذا حرص ابناء الشعب الفلسطيني على أن يحافظوا على هذا التراث



و يرسخوه رسوخ شجرة الزيتون في أعماق الارض



بحيث لا ينقطعوا عن الماضي العريق



و أيضا لا يتخلفوا عن ركب الحضارة والتقدم



فحاولوا الجمع بين الاثنين



فكان لهم الماضي والحاضر والمستقبل بإذن الله



وبصحبتكم سنقوم معاً برحله رائعة بين أصالة الماضي وروعة الحاضر وحلم المستقبل



بأن يتم التواصل بينهم جميعا لنصنع حضارة عريقة تورث من الاجداد للأحفاد





وسنبدا معكم برحلة رائعة لرغيف خبز عبر الأجيال





فمهما اختلفت الأواني و مهما اختلفت التقنيات




تبقى النتيجة راااائعة




و رائحة الخبز الشهية كانت تغمر البيوت




و تنادي أهلها ليلتفوا حول مائدة الطعام لتناوله ساخنًا مع الزيت والزيتون والزعتر




تعالو نعيش سويا أحلى لحظات عمل الخبز




و نتعرف على الأواني المستعملة





خبز الطابون .. طعام يومى و تاريخى فى فلسطين





مشهد سحب الدخان قد يستوقف أى زائر




الى القرى الفلسطينية المبعثرة على سفوح الجبال




و يجعله يتسأل ما مصدرها ..




لكن الفلسطينيون وحدهم يعرفون




انه دخان الطوابين !!!!




هذه الأماكن التي يصنع فيهاالخبز البلدي




الخبز الذي لا يزال أهل الريف الفلسطيني يتلذذون بطعمه




ويتمسكون به رافضين الغزو التكنولوجي والخبز الأبيض




و الطابون عبارة عن قالب ترابي مفتوح السقف




صممه الفلاحون الفلسطينيون لصناعة الخبز من التربة الجيرية




بعد خلطها بمادة التبن و الماء وتعريضه لأشعة الشمس حتى يجف




ثم يطمر بعد ذلك بالرماد وروث الحيوانات الجاف (الزبل)




بعد تغطية الطابون بغطاء حديدي خاص




ويوضع داخله حجارة مكوره ملساء يطلق عليها اسم الرضف او الرظف




و يوقد عليه النار حتى يصبح بدرجة حرارة كافية لإنضاج العجين




ينبغي المحافظة على درجة الحراة هذه باستمرار من خلال إضافة (الزبل) يوميا على الطابون




استخدم الفلاحون الطوابين ايضا للتدفئة




عبر طمر الحطب الجاف في الزبل لنصف يوم




حتى يتحول إلى فحم ملتهب ، ثم يخرجونه من رماد الزبل




ويوضع فى الكانون .











و لعل اهم مرحلة تسبق اعداد الخبز هو رحى أو طحن الحبوب




لا ستخلاص الدقيق ..و ذلك باستعمال الجاروشة




و هى اداة مكونة من حجرين كبيرين فوق بعضهما




والحجر العلوي فيه فتحة صغيرة لإضافة الحبوب




واليد للإمساك بالحجر ولفه




و تنتج عنها الدقيق و النخالة




و يتم تجميع المحصول استعداداً للمرحلة التى تليها




و هى الغربلة



















صورة اخرى











و ما زالت العائلات للان تحافظ على هده الأصالة و تحافظ على هده الأواني التراثية كجزء من الذاكرة لا تمحوه السنين ولا الأيام





صورة حديثة












يتم غربلة ما تنتج عنه الرحى أو الجاروشة




و ذلك باستعمال الغربال




و الغربال اداة تفصل الدقيق عن النخالة




و هناك أنواع مختلفة من الادوات لفصل الحبوب عن بعضها




تبعاً لنوعية و حجم المادة المراد غربلتها



كالكربال الذى يستخدم لفصل الحبوب الكبيرة لكبر فتحاته.














صورة حديثة تظهر مدى التشبت بالاصالة












وتبدأ أولى مراحل الإعداد لهذا الخبز،




أي تبدأ عملية العجن، حيث يتم تحضير القدر الكافي من الطحين البلدي ومصدره القمح،




وقدر قليل من الطحين الأبيض،ويتم إضافة مقدار ملعقتين من الخميرة




حتى تساعد في نضج العجين، إضافةإلى ملعقتي ملح




ويوضع فى لجن




يسمى في "لكن" بلفظ الكاف بدل الجيم




وهو مصنوع من الحديد او النحاس












ويتم إضافة الماء باستمرار إلى الطحين حتى يتشكل العجين بشكله النهائي ويكون جاهزا











وقبل المباشرة بعملية الخَبز




لا بد أن يكون الطحين المختلط بالماء "العجين" اخذ قسطا من الراحة لا يزيدعن ساعة




حيث ينقل لتبدأ عملية الخبز، ومن ثم يتم رق العجين














ويدخل داخل الطابون "الفرن الملتهب ببقايا النيران التي أشعلت فيه




"ليخرج بعد ذلك رغيف الخبز




ذو الرائحة الزكية المعبقة بنسائم ربيعنا الطري




الذي يلف مع الهوى تارة شرقا وأخرى غربا"





صورة لخبز الطابون جاهزة للاكل






















و بهذا تنتهى حكاية خبز كان و مازال طعامًا



و اصبح تاريخًا و تراثاً يعشش في ذاكرة أبنائه ايما حلو وارتحلوا






اختلفت الأفران واختلفت اشكالها لكن تبقى الأصالة في طريقة العجن و التقديم






بديل الطابون في الافران الحديثة





وكفانا فخراً تمسكنا بماضينا ومحاولتنا لترسيخه

من خلال تطويع جميع الوسائل لنعيش الماضي بكل عبقه وجماله











أو هنا ايضا وسيلة بسيطة جدا تحيي فينا الذكريات لنكمل مسيرة الاجداد






http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=525091

























خبز و مناقيش





http://www.lakii.com/vb/showpost.php?p=7454473&postcount=89













وهنا الصاج حيث يخبز الشراك ( خبز المنسف ) والرقاق والمناقيش













وهنا نوع من الافران الحديثة نوعا ما




تستعمل لخبز الخبز والفطائر المختلفة














للتعرف على المزيد من الأطباق و المعجنات الفلسطينية اللذيدة



و لتستكملوا الرحلة الرائعة تفضلوا معنا الى ركننا ركن المعجنات و يا هلا بالجميع










♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( الأسبوع الاول )








♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● (الاسبوع الثاني)








مشاركات حملة (فلسطين نبض قلوبنـــــــــا )**مواضيع جديـــــــــــــــدة **







مشاركات حملة (فلسطين نبض قلوبنـــــــــا )**مواضيع قديمـــــــــــــــة **









مشاركات حملة (فلسطين نبض قلوبنـــــــــا )** التطبيقــــــــــــــــــات **






منتظرين منكم التواصل و المشاركة لنحيي هذه الروائع



وهكذا نسير على درب الأجداد ونورثه للاحفاد جيلاً بعد جيل






مشرفات ركن المعجنات

[وعود الخير]

القهوة العربية السادة أو القهوة البدوية



كما يسميها البعض ولها من الأسماء العديدة



مفتاح الكلام ورسول السلام لها سمة خاصة عند العرب



لا يكاد يخلو منها بيت



يتذوقونها ويحرصون على توفرها دائما ،



ولو بدأنا الحديث عن القهوة العربية ومدلولاتها



فإن الحديث سيطول ويتشعب




فهي إحدى العادات الراسخة و تعتبر طقسامن طقوس الضيافة الفلسطينية






واستمرت عبر الأجيال إلى وقتنا الحالي



لاهميتها و مكانتها عند الناس






فهيا بنا لنتعرف على



مكوناتها و طريقة صنعها وطحنها و طرق تقديمها للضيف



وكل ما يتعلق بها من أدوات














يتم إعداد وتحضير القهوة العربية المرة من قبل صاحب البيت







وذلك بعد أن يتم تحضير الأوليات :








حبات البن ... حب الهال ... جوزة الطيب






الأواني الخاصة بطبخ مشروب القهوة وهي







المحماسة







توضع بها حبات البن على النار وتحرك باستمرار كي لا تحترق





ليصبح لونها اسمر وتترك حتى تبرد





في البدايه كان هذا شكل المحماس









وهو قرص اسطواني مجوف من الداخل لها يد طويلة لمسكها بها





ومعها قضيب طويل نسبياً





يسمى يد المحماس في رأسه نصف دائرة،





ويستخدم المحماس لحمس وتحميص البن،





ويصنع المحماس من الحديد السميك حتى لا يحترق البن أثناء الحمس





ثم استبدل بهذه الاداه التي توضع على البابور وتلف بواسطه اليد حتى لا يحترق البن















الجرن ( المهباش )






تدق تطحن حبات البن المحمصة به وأثناء عملية دق القهوة





يصدر صوتا عاليا وذو نغمة مميزة تسمع عن بعد





وهو يعتبر بمثابة نداء بأن فلانا من أهل القرية يقوم بإعداد القهوة





وأخذ أشكال وأحجام مختلفه





بعضه بنقوش والبعض الأخر بدون












و لاحقاً استبدل المهباش بمطاحن القهوه





وأخذت أشكال مختلفة من النحاس وإمتازت بنقوشها الجميله





بعضها كان عباره عن أسطوانه طويله





توضع حبوب البن فى الأعلى وتدار اليد ويجمع البن المطحون فى الأسفل










والبعض الأخر خشبى مربع الشكل





يحتوى على درج صغير لتجميع البن المطحون










وقد تطورت وأصبحت ذات شكل جمالى براق





تحتفظ فيها بعض البيوت للزينة ايضا















البكرج ( مصب القهوة )











تصفى القهوة المغلية حديثا وتوضع بالبكرج



وغالبا ما تكون قبضته من اليسار



ليمسك باليد اليسرى والفنجان باليد اليمنى



من قبل ( المعزب) المضيف ,




وعلى من يصب القهوة العربية (المضيف)أن يكون ملما بأصول صبها



فعليه أن يمسك الدلة بيده اليسرى والفناجين بيده اليمنى



ثم يقف احتراما وتقديرا للضيف ويصب القهوة وهو واقف



ثم ينحني ليقدم الفنجان للضيف بيده اليمنى



وعليه أن يبدأ بكبير القوم



حيث المثل الفلسطيني



( القهوة خص والشاي نص )



أي أن القهوة تقدم في البداية لصاحب الدرجة الرفيعة ولكبير السن عادة



أما إذا كان في المجلس أكثر من شيخ فانه يقوم بصب القهوة أكثر من شخص.



و كما أن لصب القهوة أصول، فلاستقبال فنجان القهوة وشربه أصول أيضاً،



فعلى من يتناول الفنجان أن يصحح من جلسته ويهئ نفسه لاستقبال الفنجان ويتناوله بيده اليمنى ويشربه دون ان ينفخ عليه بقصد تبريده



بل يحركه بيده حركة من اليمين الى الشمال ومن الشمال الى اليمين



ولا يتعدى في شربه الثلاث رشفات



ثم عليه ان يهز فنجانه عند الإكتفاء من الشرب.







الفنجان











تسكب به القهوة وتقدم للضيف



ونجد أن للفناجين المقدمة أسماؤها الخاصة بها









فنجان الهيف



هو الفنجان الأول والذي يقدم للمضيف أمام الضيف من دله القهوة المنوي الصب منها للضيف



وذلك نوع من الطمأنة للضيف تبين أنها خالية من الغدر أو الخديعة ( أي كوضع السم لقتل الضيف )



وكذلك للاطمئنان على جودة القهوة كي لا تعاب قهوته من قبل الضيف كمثل ان تكون صائدة او دافئه.





و فنجان الضيف



هو الثاني أي بعد ان يطمئن المضيف على قهوته ويطمئن ضيفه



يأمر بصب القهوة للضيف ويسمى هذا الفنجان فنجان الضيف وهو بمثابة ترحيب للضيف ومجاملته وتقديره .




أما فنجان الكيف



فيصب للضيف أيضا بقصد إضفاء السعادة على الضيف والعمل على انشراحه وتسليته.




لفنجان السيف مكانته



فهذا الفنجان يصب أيضا للضيف وهذا له مدلول اجتماعي كبير



فهو يعني القوة والمنعة والعزة والشرف والترابط



فإذا شربه الضيف فهو بمثابة إقرار ووثيقة شرف للدفاع المشترك أثناء وجود الضيف في القبيلة



وذلك بانضمام سيفه لسيوف أبنائها والدفاع عنها إذا ما تعرضت لغزو خارجي



اما في بعض القبائل فانها لا تقوم بصب فنجان السيف للضيف حيث ان القبيلة ملزمه بالدفاع عن نفسها وعن ضيفها



الا في حالة وصول الضيف الى القبيلة ولم يتواجد الرجال فيها



فتقوم المعزبه كما يسمونها باستقبال الضيف وصب فنجان السيف له



إيذانا منه انه سيقوم بالدفاع عن اهل البيت في غيابهم






وللمناسبات الاجتماعية فناجينها المتعلقة بها




فنجان جاهة المخطوبة



عندما تتقدم جاهه لطلب يد بنت يقدم فنجان القهوة لكبير الجاهة



فيضعه أمامه ويرفض أن يشربه حتى يلبي المضيف طلبه



وعند تلبية الطلب يتم تغيير الفنجان كونه اصبح باردا ،



ويصب فنجان غيره فيشربه كبير الجاهة وتدار القهوة على الموجودين بالمكان ,




فنجان قهوة العطوة أو الصلح



ويعامل كسابقه



فنجان الثأر



يصب هذا الفنجان ويوضع أمام أبناء العشيرة ويقال



هذا فنجان الثأر لدم فلان فيتسابق أبناء العشيرة عليه ومن يحظى به



يقع على كاهله أخذ الثأر




وهناك المناسبات العديدة التي تقدم فيها القهوة



كمناسبات الأفراح والأتراح




هذا شيء قليل عن جانب من الجوانب التي تتعلق بالقهوة



والذي يجهله كثير من الناس



لعلنا نعلمه لأبنائنا وبناتنا كجزء من



تراثنا العربي والفلسطيني.




هنا الفناجين مع البكرج











هنا المجموعة كاملة



















نتشرف بدعوتكن لمشاركتنا وصفاتنا وتطبيقاتنا الشهية






لنساهم معا في إحياء تراث فلسطين الغالي







و يا هلا بالجميع
















♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( الاسبوع الأول)







♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥●(الاسبوع الثاني)








مشاركات ♥●♥فلسطين نبض في قلوبنا♥●♥ ( مشاركات جديده)








مشاركات ♥●♥فلسطين نبض في قلوبنا♥●♥ ( مشاركات قديمه)








مشاركات ♥●♥فلسطين نبض في قلوبنا♥●♥ ( تطبيقات)




مع تحيات



مشرفات ركن المقبلات

[وعود الخير]

صناعة الفخار



حرفة قديمة توارثها أبناء عن آباء عن أجداد



فقدر لها الحماية والاستمرار إلى عصرنا



وذلك على رغم ما عانته من إهمال وما حاق بها من ممارسات



هدفت إلى طمسها وتغييبها ولاسيما سرقتها كونها رمز حضارة وتاريخ










وتعتبر من أهم الصناعات التى أشتهرت بها فلسطين




قديماً كانت المادة الأساسية التي يستخدمها الإنسان في صناعة كثير من مستلزمات الحياة كأواني الغذاء



ولاسيما المسكن المجبول من الطين والصلصال



أما اليوم فغدا فقط محصوراً في صناعة أواني الزهور وتحف الزينة



وديكورات المنازل والفنادق السياحية بشيء من الإبداع الفني




لكن رغم التقدم بقي لهذه الأواني استخدامات في المنزل وفي المطبخ



تعتبر مدينه غزه من أشهر المدن الفلسطينيه بصناعه الفخار



وتوجد منطقه تسمى الفواخير لاشتهارها بهذه الصناعة



وتوجد أيضا في حي الدرج وما زالت إلى يومنا هذا بالإضافة إلى منطقة تل العجول بالقرب من وادي غزة إذ عثر هناك على الكثير من الآثار الفخارية التي تعود أصولها إلى آلاف السنين.



تختلف الاواني الفخارية في اشكالها والوانها فبعضها قوارير مزخرفة وأخرى فقط ازدانت بلون الطين الأحمر وثالثة تغير لونها بما يشبه أشعة الشمس



ويصر الكثير ممن عشقوا التراث علي اقتنائها واستخدامها في طهي بعض الأكلات











كالأرز واللحم )وهو ما أشتهر برز القدره( فتعطيه نكهة لذيذة ورائحة ذكية

أو قدور مختلفه الاشكال والأحجام أستخدمت للطبخ

وأخرى تستخدم لسلطة الطماطم المهروسة مع قليل من الفلفل والثوم والليمون)ويطلق عليها الزبديه( فتزيد روعة مذاقها وتفتح شهية من لا شهية له.




http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=522095

أخرى مفلطحه الشكل سميت القعد كانت تستخدم فى الطبخ لليخانى أو سن اللبن الجميد أو حتى تخليل الزيتون



http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=524231

وزير الماء أو جره الماء لتروى عطش القريب والبعيد














وأخرى لحفظ زيت الزيتون فى موسمه وأخرى لحفظ العسل و الحليب











إبريق للمياه العذبة الذى كان ولا زال متواجد فى معظم البيوت تستمتع بطعم الماء البارد صيفا والدافئ شتاء











أو طبقاً مضرب بأشكال هندسية ,وجميعها ألوان طبيعيه ولم ولن يتدخل التطور فىتغيرها.




الألوان طبيعية لا تتضمنها أصباغ صناعية ليبقى استخدامها آمناً خاصة إذا ما تعلقت بالأواني المستخدمة في المأكل والمشرب،




سر الألوان الطبيعية يكمن في بعض الإضافات على عجينةالفخار




فإذا أردت الأبيض



فزد عليها قبل العجن قليلاً من الملح وسيتضح لك اللون خلال مراحل التصنيع الأخرى عند وضعه فيالفرن،





أما الأحمر فهو اللون الطبيعي للطين





ويبقى الأسود



نحصل عليه بإغلاق فوهة فرن الفخار فيسد المسامات ويكسب القطعة اللون الأسود.




وتتعدد الاشكال والاستخدامات لتبقى موروث تتوارثه الأجيال حتى يومنا هذا






ا

















هيا نتعرف على استعمالاتها في حفظ زيت الزيتون وطرق عصره واستخراجه











يعتبر الزيتون من أقدم النباتات التي عرفها الإنسان وغرسها واستثمرها واستخرج زيتها الثمين واستعمله كغذاء ودواء.




وقد ورد ذكره في القرآن الكريم،



اذ وصفت الزيتونة بأنها شجرة مباركة.



وقد أقسم الله تعالى بها أو بأرضها – على اختلاف بين المفسرين –



في قوله تعالى:



" والتين والزيتون "




وكيف لا تكون مباركة ،



وقد شبه الله تعالى نوره بالنور الصادر عن زيتها حين قال :




"يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية"




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :




" كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة "




هذه الشجره المباركه الشامخه



أشتهرت فى فلسطين منذ العصور القديمه



وأستخرج زيتها وكان ولازال غذاء مهم للإنسان الفلسطينى فلا يخلوا بيت منه




وسنتطرق بصوره سريعه لادوات استخراج زيت الزيتون سابقا













حجر رحى



استخدمه المزارعون الفلسطينيون لهرس ثمار الزيتون قبل اختراع المعاصر الحديثة











طريقه البدودية




وتستعمل هذه الطريقة لاستخراج الزيت عادة في بدايات موسم الزيتون



تتم بجمع كمية من ثمار الزيتون ،



ويتم وضعها فوق (النتش) وهي نبتة شوكية تنمو بكثرة في جبال فلسطين، وتشعل النار تحت الزيتون حتى يلين ويتبخر منه الماء،



ثم توضع ثمار الزيتون في حفرة صخرية وتهرس بحجر،



ويتم وضع الزيتون المهروس فوق القصعة ، وتغطى بقصعة أخرى، ويتم وضع حجر كبير فوق القطعتين،



وبسبب شدة الضغط يبدا الزيت بالسيلان ببطء في حفرة صخرية تسمى المعصرة،



وتستمر العملية عدة ساعات، ويعتبر الفلاحون الزيت المستخرج بهذه الطريقة من أطيب الزيوت طعما.





وهناك طريقة أخرى لاستخراج الزيت




يطلق عليها اسم (زيت طفاح)



فقبل بداية موسم قطف الزيتون، تبدا بعض ثمار الزيتون بالسقوط بسبب ضعفها أو بسبب العوامل الجوية،



ليلتقطها الفلاحون ويضعونها على صخرة أو سطح صلب ويتم هرسها بتدوير حجر فوقها باتجاهات مختلفة،



وتتكرر العملية إلى أن يتم هرس ثمار الزيتون بكاملها.



ويتم وضع الزيتون المهروس في وعاء كبير به ماء ساخن فيبدا الزيت بالطفو على سطح الماء،



وبذلك تسهل عملية جمع الزيت، وتعاد العملية حتى تنتهي كمية الزيتون.



وكان يحفظ الزيت قديما فى ما يسمى بالخابيه مصنوعه من الفخار




الخابية




وهي وعاء فخاري كانت تستخدم لحفظ زيت الزيتون











البد



البد هي الأكثر وسائل عصر الزيتون شيوعا على مدى عصور طويلة في فلسطين،



استمرت حتى المنتصف الأول من القرن العشرين،



حين بدا يضمحل استخدامه بسبب توافر الآلات





عمل البد



يتكون من ألتين



الآلة الأولى الحجرية تتكون من جزئين أساسيين هما حجر الدراس أو حجر البد



وهو عبارة عن حجر ضخم دائري يصل وزنه إلى اكثر من طن يتحرك في حوض حجري مجوف يسمى (القصعة).










حجر البد مثقوب في وسطه ويرتبط مع عارضتين خشبيتين،



إحداهما عمودية تعمل على تسهيل دوران الحجر ومنع انقلابه



أما العارضة الأفقية فوظيفتها مرتبطة بكيفية إدارة حجر البد، الذي يدار أحيانا بواسطة الرجال العاملين في المعصرة،



ويسمون (البدادة)



وتتم في هذا البد الحجري عملية درس الزيتون، أي هرسه، وهي المرحلة الأولى من عملية عصر الزيتون.



وبعد هرس الزيتون يأتي دور المكبس، الذي يمثل الخطوة الأخيرة لاستخراج الزيت،



ويتكون من قاعدة مثبتة يرتبط بها عمودين مسننين من الحديد، مثبت بهما لوح معدني يصل وزنه إلى اكثر من طن.



ويتم نقل ثمار الزيتون المهروسة من حجر البد بواسطة سلال مصنوعة من الكاوتشوك تسمى مقاطف،



ثم تعبأ في سلال مصنوعة من الليف تسمى قفة وتنقل إلى المكبس،



الذي يتحرك بين العمودين المسننين صعودا وهبوطا بواسطة حركة يدوية عن طريق العجلة الموجودة أسفله









ثم تتم عملية استخراج الزيت بواسطة ضغط المكبس على قفاف الزيتون المدروسة الموضوعة بين القاعدة واللوح،



ويأخذ الزيت بالتجمع في الأحواض الموجودة في اسفل المكبس.



ويحفظ فى أوعيه زجاجيه

[وعود الخير]

المفتول ما بين الماضى والحاضر













المفتول طبق فلسطينى عريق ارتبط بالعديد من المناسبات





وأشتهرت الفلاحة الفلسطينية





بإتقانها ومهارتها فى فتل حبات المفتول وإعدادها للطهى





ورغم التطور إلا أن طريقه الإعداد توارثتها الأجيال بدون تغيير





لكن الأدوات المستخدمه تطورت مع الزمن





لإعداد هذه الحبيبات نحتاج إلى مواد أساسيه





هى





مكوناته تختلف باختلاف المناطق



ففي الضفة الغربية يعد من



الطحين والبرغل والماء




وفي مناطق اخرى مثل غزة يعد من



الطحين والسميد والماء قليل من الملح والزيت



واحيانا الطحين مع حبيبات الملح فقط





وتتم عمليه الفتل فى اللقان













(وعاء مستدير مصنوع من الفخار عميق,ولكن أستبدل الآن بالأوعيه الأومنيوم أو البلاستيكيه ..













إلا أن عملية الفتل في الوعاء المصنوع من الفخارتتميز بمذاق خاص وسهولة وسرعه في لف الدقيق على حبات البرغل او السميد )





نأخذ حفنة من الدقيق والقليل من البرغل ويرش عليها بعض الماء حتى تصبح رطبة













وتحرك اليد بشكل دائرى مع إضافه الماء عند الحاجه












حتى نحصل على كريات من العجين الجافه





تنقل بعد ذلك الى





كربالة /غربال












(مصنوع من السلك الناعم، وذو فتحات ضيقة ولازال يستخدم الى يومنا هذا)










ونعاود عمليه اللف باليد حتى تخرج حبيبات متساويه من فتحات الغربال












وتاتى مرحلة الطهى التى تتم بوعاء خاص يسمى





مفتولية






(وعاء ويوضع علية مصفاة لعمليه طهى المفتول





فى القدم














كان من الفخار












ثم تطور الى نحاسى

















حتى أصبح يصنع من الالمنيوم)











وإذا لم تتوفر



يمكننا إستخدام مصفاه من الألمنيوم نضعها على قدر مناسب بالحجم



ونقوم بإحكام الغلق حول المصفاه



(كميه من العجينه أو شريط من القماش المبلول أو شريط من الشاش و الطحين مع الماء والشبه سائل توزع علي الشاش وتغلق بيها حول المصفاه)






يملئ الوعاء السفلى بالماء وتوضع المصفاة عليه لتكون محكمة وتحافظ على بخار الماء بحيث لا يخرج بعيدا عن المفتول،





ويوضع المفتول فى الجزءالعلوى





وما يسمى بالمصفاه





وتتم عمليه تهبيل المفتول حتى يغلي الماء ويخرج البخار من وسط حبات المفتول وتصبح لا يلتصق ببعضه،وأصبحت الحبة منه متماسكة





وبهذا ننتهي من المرحله الاولى من الاعداد



فى هذه المرحله يمكن متابعه عمليه الطهى وتقديم المفتول



وهنا يطلق عليها مفتول أخضر أى طازج




أو نكتفى بذلك وتتم عمليه التنشيف للخزن



وتقوم بنشره (فرده) فى مكان جاف ونحتفظ به سواء بالثلاجة او الفريزر لحين استعماله



لمرحله الطهى







وتتعدد طرق الطهى بأختلاف المنطقه



فهناك من يفضل طبخه على اللحم وأخرون بالدجاج



كذلك يتنوع أعداد اليخنى (المرق )من بيت لأخر



بإضافه المكونات والخضار




ونستعرض سويا أمثله لطرق طهى مختلفه





اتفضلوا طبقي من مطبخي المفتول البلدي بالخطوات









المفتول ( الكسكسي ) من مطبخ ام ليانة ... تقبلوا هديتي وفائق احترامي










المفتوووووووووووووووووووول الفلسطينى









ملاحظه



الصور التفصيليه لاعداد المفتول منقوله من النت



شكرنا وتقديرنا لصاحبه الطريقه








لا تنسوا تزورونا بركننا



ركن الاطباق الرئيسة




للتعرف على اكلات تراثية اخرى محاشي و منسف ووصفات كثيرة






تعالوا نتمتع سوا باكتشافها و نحاول تطبيقها و لنتشارك هده التطبيقات و الوصفات



و يا هلا بيكم










مهم:♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( الأسبوع الأول )




مهم♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( الأسبوع الثاني )



مهم مشاركات ♥●♥فلسطين نبض في قلوبنا♥●♥ (تطبيقات )



مهم مشاركات ♥●♥فلسطين نبض في قلوبنا♥●♥ ( مشاركات جديده)




مهم: مشاركات ♥●♥فلسطين نبض في قلوبنا♥●♥ ( مشاركات قديمه)




مع تحيات
مشرفات ركن الأطباق الرئيسيه

[وعود الخير]

غالياتي لقد عدنا بكم لماضينا العريق
لنجعله نورا لحاضرنا المشرق المفعم بالامل و الصمود
عدنا بكم لماضينا لنجعله داكرة حية بقلوبنا نبعث بها الامل بغد افضل

حاولنا ان نستعرض عليكم الاواني التراثية الخاصة باغلب جوانب المطبخ واغلب وصفاتها
و الحلويات ايضا لها حصتها من هدا التراث

هده الحلويات التي ترافقنا بالمناسبات الحلوة بافراحنا اعراستا و اعيادنا
الحلويات التي نستقبل بها احباءنا بكل حب هي ايضا تجسيد لتراثنا لاننا حافظنا على مكوناتها اشكالها و ممكن حتى مداقها عبر الزمن
وورثناها من الجدة---- للام---- للابنة---- بنفس التفاصيل و الدقة فالعمل
لكن تغيرت اساليب العمل


فنجد قوالب المعمول التي تغيرت عبر الزمن
فكانت نوعا واحدا يتسم بنقشة موحدة تغيرت عبر الزمن ليتفنن صانعونا باجمل النقشات لكن حافظنا على المكونات و الطعم و ليس هناك اشهى من المعمول الفلسطيني المحشي بالتمر او المكسرات





وهاي قوالب جديده نوعا ما






و قد تفننت جداتنا بالتزيين اليدوي للكعك و كانوا يستعماون المنقاش لو تعذر وجود القوالب




الان نجد الالات الكهربائية التي تسهل العمل على ربات البيوت
ما غلبوا امهاتنا و جداتنا قديما بعمل الكيك لان افكار الصانع الفلسطيني ما شاء الله تطورت حسب الازمنة و الموجود انداك و لتعدر وجود الافران هده هي الطنجرة التي كانوا جداتنا بعملوا بيها الكيك الطنجرة عالغاز


مع التطورو اختلفت القوالب و الصواني فاصبحنا نتفنن بالتشكيل و التقديم لكن على الطريقة الفلسطينية الصامدة










قطاعات الكعك بين الماضي و الحاضر





و لن ننسى الكنافة و طريقة تحضيرها التي للان ما زلنا نفتخر بعملها يدويا لنبرهن عن مهارة الحلواني الفلسطيني و تثبته باصالته

فرغم التطور ما زالت الكنافة هي اصل التراث و العراقة بفلسطين الصامدة



القطايف

و ما ادراك ما القطايف هي ايضا مصدر فخرنا فما كنا نحتاج لمقالي مانعة للالتصاق و لا مقالي
كهربائية كله بالبركة و العمل الدؤوب و للان بنحصل على احلى القطايف من احلى ايادي فلسطينية



الان تغيرة الاواني و اصبحت عبارة عن مقالي مانعة للالتصاق





و الان اصبحت كهربائية







الصواني ايضا تغيرت بتغير الازمان و تطورها

فكان المعمول و الكعك و الغريبة يصفون صفوفا مرتبة بالصواني
لا يمكن ان نقول الا انها تحمل بين جوانبها دكريات طفولتنا
صواني صمدت سنين و سنين لحرارة الفرن و تجسد بدلك صمودنا كوطن و شعب مكافح











طريقة التقديم ايضا عرفت نصيبها من التغير بتغير الاواني
لكن تبقى كل الاطباق مقدمة بحب كبير و كرم فلسطيني ممزوج بصمود اكبر


اتمنى تكونوا استمتعتوا بالموضوع و لا تنسو زيارتنا لركن الحلويات لتتعرفوا على اهم الوصفات التيي تستخدم فيها هده الاواني

شاركونا غالياتي الوصفات والتطبيقات





♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( الأسبوع الأول )



♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( الأسبوع الثاني )



♥♥ مشاركــات ♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( المشاركات الجديده)


♥♥ مشاركــات ♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥● ( المشاركات القديمه)



♥♥ تطبيقـــات ♥●♥● فلسطين نبض في قلوبنا ♥●♥●


مع تحيات مشرفات ركن الحلويات

[ام صائب]

ما شاء الله

موضوع رائع متعدد الافكار والمواضيع

أدوات المطبخ الفلسطيني رغم بساطتها صنعت الكثير
والمرأة الفلسطينية بيديها الحنونتين الشامختين صنعت التميز ..

وعود الخير
ومشرفات ركن الأطباق جميعا
اشكركم على ما قدمتم لركننا من أدوات وما صنعت المرأة الفلسطينية بهذه الأدوات

كل الكلمات لن تفيكم حقكم للمجهود الذي بذل لاحياء التراث الفلسطيني
فشكرا شكرا شكرا
شكرا ملؤها الحب والأعجاب ..
هنيئا لنا بكن ..
نورتم ركننا الغالي يا غاليات ..

وفلسطين بالقلب دائما
أسأل الله لها النـــــــــــــــــــصر

[ام ليانة]

بارك الله فيك ام صائب وجزاك خير الجزاء

هذا جزء بسيط من تراث شعب تكالبت عليه الاعداء و الظروف

فاحببنا ان نظهر جزء بسيط فقط من مكنونات ونفائس هذا التراث الزاخر

الذي يعبق بقصص الصمود والصبر و الثبات

فهذا التراث هو الامانة التي يورثها الاجداد للآباء ثم الابناء فالاحفاد جيلا ً بعد جيل

ولن تندثر ولن تزول بل ستبقى وتترسخ في اذهان وعقول ابناء هذا الشعب الصامد

مهما حدث وحتكون الدافع لهم على المزيد من الصمود والثبات في هذه الارض المباركة ...

فهذا تراث ارض باركها رب السموات وكانت مهبط الانبياء والديانات

فهذه دعوة منا لكن يا غاليات للحفاظ على هذه المكنونات

و محاولة ابرازها من جديد لترسخ في القلوب والعقول

فبمشاركتكن في التطبيقات لهذه الاكلات العريقة او باظهار اي شيء يتعلق بتراث هذا الشعب من نفائس

تساهمن في دعم قضية هذا الشعب و اعطائه دافع اكبر للاستمرار في الدفاع عن قيته العادلة

الى ان يعود الحق المسلوب الى اصحابه ويعم عليهم الامن والامان مثل بقية شعوب العالم

فقضية فلسطين ليست قضية شعب بقدر ماهي قضية لرفعة دين الحق و نشر رايته في كل مكان

و بعودة المسجد الاقصى الى حضن المسلمين

ونسال الله ان يرزقنا فيه صلاة عاجلا وليس اجلا وان ينصر المجاهدين في كل مكان

فنحن في انتظار مشاركاتكن و ابداعاتكن لابراز كل ما يتعلق بالتراث الفلسطيني في كل المجالات

تقبلن مني خالص الحب و الاحترام

ام ليانة

[وعود الخير]

نعم
نحن بانتظاركن
واهلا وسهلا بكن في مشاركات وعضوات وزائرات

[um almajd]

غاليتي ام صائب

لا يوجد شكر بين الأخوات

فهذا كما هو تراثنا هو تراثكم

قضيتنا هي قضيتكم

واقتبس من الغاليه أم ليانه

فهذا التراث هو الامانة التي يورثها الاجداد للآباء ثم الابناء فالاحفاد جيلا ً بعد جيل

ولن تندثر ولن تزول بل ستبقى وتترسخ في اذهان وعقول ابناء هذا الشعب الصامد

مهما حدث وحتكون الدافع لهم على المزيد من الصمود والثبات في هذه الارض المباركة ...

فهذا تراث ارض باركها رب السموات وكانت مهبط الانبياء والديانات

واجب علينا أن نوصل المعلومه لأولادنا من بعدنا
وأعترف بأني كفلسطينيه .. كان لدي قصور في معلوماتي
فالشكر كل الشكر لإدارة منتدانا الغالي
ولكل مشرفة أو عضوه شاركت ولو بكلمه عن فلسطين
سلمت لي يا أغلى أم صائب
أحبك في الله غاليتي

[lone~ly]

غالياتى مشرفات
ركن الديكور
كم لنا الشرف أن نضع بعض اللمسات
فى الركن الراقى الذى يهتم بجمال المنزل
والمطبخ
جزء لا يتجزأ من المنزل
وأدوات المطبخ هو ديكور كل ربه بيت

نرجوا أن يكون موضوعنا دعوه صادقه
لمشاركتنا أطباقكم وتطبقاتكم
فى أنتظاركم غالياتى

أم صائب
جزاك الله خير على الترحيب الرائع
لاشكر على واجب غاليتى
والشكر موصول لك وللمشرفات الرائعات

بإنتظاركم فى ركن الأطباق