كتبت زوجة لزوجها.....

[ام يوسف]

كتبت زوجه لزوجها تعاتبه :

(أقسم بالله.. أمنيتي أن أسمعك تقول لي يوماً، ولو كنت كاذباً: إني أحبك ..لقد تقرح قلبي وأنا أسمعك تتبادل مع زملائك في الهاتف عبارات معسولة وكلمات جميلة فتمنيت أني واحد من أصحابك.. سبحان الله !! لماذا تضن علي بمثل هذه الكلمات وتستكثر علي هذه الابتسامات وأنا أم أولادك وراعية بيتك؟؟من غيرك يداوي جراحي ويخفف آلامي ويملأ فراغ نفسي ؟ !)

هذه نماذج لتلك الرسائل وما بقي حبيس الصدور ولم يصل إلى السطور أكثر وأعظم..




ما رأيكن؟

[الغيورة المسلمة]

ما أقساه من حياة حين الزوج يفضل اصحابه على زوجه وابناءه ..كم من بيوت انظلمت اسرها وتفكك كيانها بسبب المشاعر الباردة والجمود ..
فلما الجفا والقسوة ..ماذا فعلت لكي يفعل بها هكذا؟
أه يا اختاه كأنك تتكلمني عن قريبتي فهي إلى الآن في دوامة مع هذا الرجل الأناني المغرور ...ولكن قريبتي ليس عندها الشجاعة لتكتب بل اتوقع لو كتبت مزق الورقة وأخذ يضحك عليها ..مع انها فعلت المستحيل لإرضاء غروره تبتغى بذلك رضا الرحمن عز وجل....!!!!!
فلماذا هذه المعاملة وما الأسباب التي أدت إلى ذلك وهل معقول تستمر الحياة بين الزوجين بهذا الشكل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اعذريني ياام يوسف لخروجي عن الموضوع لأني لما قرأته احسست بالقهر وتذكرت قريبتي ..

[الشعاع]

ما اكثر ها النوع في هذا الزمن مع وجود الاعلام وضعف الوازع الديني مشكوره وبتوفيق

[بنت بلدها]

رااااااااااااااااااااااااااائع

طيب أعطيك وحده ثانية بعد إذنك
(( رساله أكتبها بحروف من القهر والحسره ........................تخرج وتسهر ............وتذهب مع فلان وفلان .............وإذا قلنا ................نريد الخروج قلت كفا كل يوم خروج !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وإن طالبناك بالجلوس قلت ............وهل أنا أمرأه للأجلس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!............ما هذي الحال ...............ما هذا الوضع ............حياة بلا ستقرار ..................لا أراك إلا أخر ساعة من الليل ...........وحتي هذه الساعة فيها وقت للعشاء والأنترنت ............والباقي للفراش............أولادك لا يرونك ...................وعندما أقول ذلك تقول كل يوم يروني على الغداء!!!!!!!!!!!!!!!!!!! عجبي وهل الغداء وقت يحسب فيه أنك جلست معهم ..............إلى متي هكذا كبر الصغير .............وكبرت أنت وأنا والوضع مكان قف ))

شرايكم
تسلمممممممممممممممممممممممون

[الشعاع]

يا احليك زين الي يتغداء زوجها معها في ها الزمن ابد من يقومون روحه للعمل ومن يجون عشاء في آخر الليل لحاله ثم بعد ذلك انتر نت ولاكلمه منسجمين مشغولين وبعدها نوم قبل الفجر

او بعده واذا صار يوم الاجزه جمها مع الشباب ويولك لو تاخريه نريد مستشفئ نريد اغراض ضروريه للبيت بعدين بعدين مشغول مشغول واذا قلتي ليش كذا مررتي علي ترئ ارؤح ليش

تحبين تنكدي علي وهولا مو غلاطان ولايحتمل النقاش واذا طلب صديقه مساعده فز وخلاص راح الشغل ولا اذا اعزموه مستعد يسهر ويسولف وكل حاجه وراحت المشاغل كلها هذي قصت وحده من جارتي مسكينه

[ام يوسف]

الدنيا مليئة بالعبر..
هناك أزواج يتحملون المسؤوليه
وهناك أخرين لا يعرفون للبيت طريقا.