شغلت بالي بهوم الليالي وشفت حالي ان اسكن وسط دموع خياليالى ان استنفذ صيري وزاد همي في العيش وانا اعيش وحيد حالي ولكن مرت الايام وزادت كل همومي واحزاني واصبح الهم رفيق دربي واصبحت اعيش لحظات لاتوصف وكاني فريبه في البلاد لاوجود لحالي وابتديت اسير نحو الغد في الحياه فلن اجد صديق يواسي حالي وارتميت على الوساده انتظر خيط من السعاده ولكن لاجدوى للعيش كم غير الصعود وةلكن هبت الرياح بما لاتشتهي الانفس ان تكون جدار تسكن بها عبرات دموعي فهل انا اعيش سراب ام هو الهم اقوى من كل حياتي
الروابط المفضلة