انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: المحاضرة الثانية من الاسبوع الخامس عشر من مشروع العقيدة

  1. #1
    الثمال's صورة
    الثمال غير متواجد رئيسة الأركان التعليمية-مشرفة ركني الروضة ودار لك للتحفيظ -محررة في موقع لكِ
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    اللهم ارحم غربتي في الدنيا وارحم مصرعي عند الموت وارحم قيامي بين يديك
    الردود
    44,066
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    13
    التكريم
    • (القاب)
      • درة الحوار
      • محلقة في سماء الإبداع
      • الإصرار على النجاح
      • متميزة
      • محررة بمجلة انا ورحلة الامومة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • واميره النظافة والتنظيم 2
      • تربوية مثقفة
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • فن وإبتكار
      • بصمة إبداع
      • الماهرة
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • أنامل ذهبية
      • بصمة إنجاز
      • بصمة تعاون
      • مصممة رائعة
      • بصمة مبدعة
      • ريشة متميزة
      • ذاكرة سياحية مميزة
      • فراشة الحلم والأ
    (أوسمة)

    إعلان من الإدارة المحاضرة الثانية من الاسبوع الخامس عشر من مشروع العقيدة












    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .

    http://www.lakii.com/tep/tohed/lakii34.mp3









    طريقة الدراسة :
    تستمع الطالبة لشرح الدرس المطلوب من شريط المعروض في الاعلى ( شرح كتاب التوحيد ) للشيخ صالح آل الشيخ
    متابعة الدرس من خلال الكتاب (التمهيد في شرح كتاب التوحيد)
    في حالة وجود اسئلة متعلقة بالمادة الصوتية
    بإمكانكم طرحها
    وان شاء الله يتم الرد عليكم










    ملاحظة مهمة

    اذا لم تستطيعوا ان تستمعوا الى الاشرطة بإمكانكم ان تقرأو الكتاب

    فهو مشابه بشكل كبير لـ الشريط

    الاختلاف شيئ بسيط
    فالرجاء من تجد صعوبة في الاستماع او تحميل الشريط تقرأ الكتاب

    وتترك القواعد والنحو
    وتركز على المعلومات العقيدة
    بارك الله فيكم أعتذر بشدة لـ تقصيري في الايام الماضية ظروف خارجة عن إرادتي


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الموقع
    عــــــالكرةالأرضيةــــــلى
    الردود
    2,242
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    (أوسمة)

    flower2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    معذورة أختنا الغالية الله لايحرمنا منك ويبارك في وقتك وعملك علمك
    باب قول الله تعالى : { أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }الصفحة\333
    قول الله تعالى : { أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }سورة الاعراف -99


    وقول الله تعالى : { قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلا الضَّالُّونَ }سورة الحجر -56


    وعن ابن عباس رضي الله عنهما : ( أن رسول الله * صلى الله عليه وسلم * سئل عن الكبائر فقال : الشرك بالله ، واليأس من روح الله ، والأمن من مكر الله ) أخرجه البزار ( ١٠٦ ) ، وابن أبي حاتم في " التفسير " ، كما في " الدر المنثور " ٢١٤٧ وقال : /إسناده حسن


    وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : أكبر الكبائر الإشراك بالله ، والأمن من مكر الله ، والقنوط من رحمة الله ، واليأس من روح .( الله " رواه عبد الرزاق


    تلخيص درس الثاني من أسبوع الخامس عشر


    (((( الله الموفق والمستعان ))))


    # إن من واجبات الإيمان الجمع بين الخوف والرجاء والجمع بينهما من كمال التوحيد وأن يجعل رجائه مع خوفه وأن لايأمن مكر الله كما لا يقنتط من رحمة الله جل وعلا



    # يتبين من الأية المذكورة بأن المشركين من صفاتهم أنهم أمنوا عقاب الله ولم يخافوا مع أن الله قص عليهم قصص والأنباء الذين امنوا مكر الله في امم السالفة كما في سورة الاعراف وان ذلك من صفات الخاسرين

    # الامن من مكر الله ناتج عن عدم الخوف الذي في القلب لان اذا خاف العبد من الله تعالى سيسعى في ارضاء الله تعالى ويبتعد عن كل ما نهاه ويعظم الله ويقرب اليه وإذا لم يخاف من الله تعالى وأمن مكره وهذا من عدم فهم قدرة الله مع عدم فهم صفاته جل جلاه وأسمائه منها الجبار القهار الذي يجير ولا يجار عليه ونحو ذلك من صفات الربوبية
    # مكر الله من صفات التي تطلق مقيدة لان الله تعالى يمكر بمن مكر بأنبيائه وأوليائه ودينه لانها صفة نقص ويكون من صفات الكمال اذا كان بالمقابلة لانها حينئذ يظهر صفات العزة والجبروة والقهر وسائر صفة الجلال ومكر الله تعالى من صفات الله الذي يتصف بها
    # ان حقيقة مكر الله انه يستدرج العبد ويملي له حتى اذا اخذه لم يلفته لانه تعالى ييسر له الامور حتى يحس بانه في مأمن ويكون ذلك استدراجا كما قال النبي * صلى الله عليه وسلم * (إذا رأيتم الله يعطي العبد، وهو مقيم على معاصيه، فاعلموا أن ذلك استدراج ) لان من معنى المكر الكيد والاستدراج ويكون قلب ذلك المستدرج في مامن من الخوف ومكر الله
    # معنى الأية من سورة الحجر ان من صفات الضالون يقنطون من رحمة الله ومعنى ذلك بان المتقين لا يقنطون من رحمة الله والجمع بين الخوف والرجاء واجب شرعا وانه من العبادة حتى تصح العبادة
    # أختلف العلماء في جانب الخوف والرجاء في ايهما يغلب ويكون ذلك على حالتين \ اذا كان العبد في الصحة والسلامة والخيرات فيجب ان يتساوي في قلبه الخوف والرجاء أما اذا كان في الصحة والسلامة ومن اهل العصيان فواجب عليه ان يغلب عليه جانب الخوف على الرجاء حتى يكف عن المعصية وحالة الثانية اذا كان في حالة مرض والخوف يجب عليه ان يغلب عليه جانب الرجاء على الخوف وذلك من جهة رجائه في الله
    # اختلف العلماء فمنهم من يقول يجب التساوي بين الخوف والرجاء ومنهم من يقول يجب تغلب جانب الخوف على الرجاء ومنهم بالعكس وكلهم حالاة متفقة ويرجع الى احوال المذكورة
    # من يغلب الخوف على الرجاء وهو في حق صحيح العاصي والذي يغلب فيه الرجاء على الخوف وهو المريض الذي يخاف الهلاك والموت والذي يساوي فيه الاثنين وهوحال المسددين والمسارعين الى الخيرات الذي وصفهم الله تعالى في سورة الأنبياء
    # وفي حديث أبن عباس رضي الله عنه أنه جعل اليأس من روح الله وهو ذهاب الرجاء من القلب وترك عبادة الرجاء وجعل الامن من مكر الله وهو ذهاب الخوف من الله وترك عبادة الخوف وهذا من الكبائر من جهة اعمال القلوب وهو اجتماع الكبيرتين اعظم من ترك كبيرة الخوف او كبيرة الرجاء ويتبين من ذلك بان اليائس اي ترك عبادة الرجاء , ومكر وقنوط اي ترك عبادة الخوف , واجتماع الخوف والرجاء من الواجبات ونقصهما في القلب نقص في كمال التوحيد
    # القنوط من رحمة الله والياس من روح الله معنى واحد لاكن يختلفان في معنى الحديث فالقنوط من رحمة الله عام لان الرحمة اعم من الرَوح , والرحمة تشمل جلب النعم ودفع النقم ،وروح الله -جل وعلا - يطلق في الغالب في الخلاص من المصائب ، فقوله : القنوط من رحمة الله هذا أعم ؛ولهذا قدمه فيكون ما بعده من عطف الخاص على العام ،أو أن يكون هناك ترادف في أصل المعنى ، واختلاف في الصفات ،أو بعض ما يتعلق باللفظ. فهذا الحديث مع الحديث قبله والآيتين من هذا الباب يتبين أن الخوف والرجاء واجب اجتماعهما في القلب وإفراد الله -جل وعلا - ﺑﻬما ،والمقصود خوف العبادة ، ورجاء العبادة.
    ــــــــــــ
    ربي زدني علما


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    الصَاحِبُ الذي لاَيخذِلُ صَاحِبه أبدا *كتاب ربي*
    الردود
    19,607
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    6
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • إبداع الكلمة
      • بصمة مبدعة
      • باحثة متألقة في الصوتيات
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)
    باب قول الله تعالى:
    (( أفأمنوا مكر الله فلايأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ))

    وقوله تعالى:
    (( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضآلون ))

    بيان أن الجمع بين الخوف والرجاء واجب من واجبات الإيمان ولايتم التوحيد إلا بذلك
    فعدم الجمع بين الخوف والرجاء مناف لكمال التوحيد

    * قوله : ((أفأمنوا مكر الله فلايأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ))

    بيان أن المشركين من صفاتهم أنهم أمنوا عقاب الله فلم يخافوا والواجب بالمقابل
    أن تكون قلوبهم خائفة وجلة من الله
    والأمن من مكر الله ناتج عن عدم الخوف وعبادة الخوف قلبية لأن العبد إذا كان في قلبه عبادة الخوف سيسعى في مراضي الله ويبتعد عن معاصيه وسيعظم الله ويتقرب إليه بالخوف وعدم الأمن من المكر راجع إلى عدم فهم صفات الله وأسمآؤه التي منها القهار والجبار وهو الذي يجير ولايجار عليه ..



    * مكر الله من صفاته التي تطلق مقيدة يمكر بمن مكر بأوليائه وأنبيائه وبمن مكر بدينه لأنها في الأصل صفة نقص ولكن تكون كمال إذا كانت بالمقابلة أي أن الله يمكر من باب الجزاء والمقابلة لامن باب الإبتداء ..


    *قوله: (( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضآلون ))
    معناه أن من صفة المتقين المهتدين أنهم لايقنطون من رحمة الله
    بل يرجوا رحمة الله والواجب الجمع بين الخوف والرجاء شرعا ..



    * اختلاف العلماء في أيهما يغلب: الخوف أم الرجاء
    أن ذلك على حالتين :
    إذا كان العبد في حال الصحة فإنه إما أن يكون مسددا مسارعا إلى الخيرات وهذا ينبغي له أن يتساوى في قلبه الخوف والرجاء
    وإذا كان في حال الصحة ومن أهل العصيان الواجب عليه أن يغلب جانب الخوف حتى ينكف عن المعصية
    وإذا كان في حال المرض المخوف منه فإنه يجب عليه أن يعظم جانب الرجاء على الخوف ..


    * عن ابن عباس رضي الله عنهما :
    ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الكبائر :
    فقال: الشرك بالله , , واليأس من روح الله , والأمن من مكر الله )
    وجه الشاهد أنه جعل اليأس من روح الله وهو ذهاب الرجاء وترك الإتيان بعبادة الرجاء جعله من الكبائر وجعل الأمن من مكر الله وهو ذهاب الخوف من الله من الكبائر
    واجتماع الكبيرتين معا بأن لايكون عنده رجاء ولاخوف أعظم من ترك الخوف وحده أو ترك الرجاء وحده ..



    * عن ابن مسعود قال:
    (( أكبر الكبائر الإشراك بالله والأمن من مكر الله والقنوط من رحمة الله واليأس من روح الله ))
    وهذا باعتبار بعض الصفات لاباعتبار
    أصل المعنى
    دلالة الجميع أن الخوف والرجاء اجتماعهما في القلب وإفراد الله بهما والمقصود خوف العبادة والرجاء..

    كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
    زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    كوسة وبط سابقا ....مصرية فى بلاد العم سام- أمريكا
    الردود
    7,847
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    • (القاب)
      • همة نحو القمة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
    (أوسمة)
    باب قول الله تعالى " أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون"

    * هذا الباب عقده المؤلف لهذه الآية وآية "" ومن يقنط من رحمة ربه إلا القوم الضالون" والمراد بهذا الباب

    الجمع بين الخوف والرجاء وأنهما من واجبات التوحيد وعدم الجمع بينهما مناف لكمال التوحيد

    *الآية الأولى " أفأمنوا مكر الله ...."فيها بيان صفة من صفات المشركين فإن من صفاتهم أنهم أمنوا عقاب الله

    فلم يخافوا والأولى بهم أن تكون قلوبهم وجلة وخائفة من الله سبحانه وقد أنذرهم الله تعالى بما حدث للأمم

    السابقة فى سورة الأعراف

    * الخوف من الله من العبادات القلبية فالعبد إذا خاف من الله سيسعى إلى مرضاة الله ويبتعد عما نهى الله

    عنه ويتقرب إلى الله تعالى بالخوف منه جل وعلا و بعدم الأمن من مكره فهو سبحانه ذو الجبروت القهار

    الجبار

    * المكر فى الأصل صفة نقص ولكنها تكون صفة كمال عندما تقرن بالله جل وعلا وهى من صفاته التى

    تطلق مقيدة فالله يمكر بأعداء دينه ويمكر بأعداء أوليائه وأنبيائه ففيى هذا المعنى إظهار لقوة الله وجبروته

    وعزته وسائر صفاته جل وعلا

    * قال النبى عليه الصلاة والسلام " إذا رأيتم الله يعطى العبد وهو مقيم على معاصيه فإعلموا أن ذلك

    إستدراج" وفى هذا بيان لحقيقة مكر الله فهو جل وعلا يستدرج العبد ويملى له وييسر له الأمور حتى يظن أنه

    فى مأمن فإذا أخذه الله لم يفلته

    * وقوله " ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون" فيه أن القنوط من رحمة الله من الضلال ومن صفات

    الضالين أما المتقين فلا يقنطزن أبدا من رحمة الله فيجب على العبد الجمع بين عبادة الخوف وعبادة الرجاء فى

    قلبه

    * وقد إختلف العلماء أيهما يغلب الخوف أم الرجاء؟
    والإجابة هنا على حالين
    الأولى: أن يكون العبد فى حال الصحة والسلامة فإما أن يكون مسارعا فى الخيرات وهذا ينبغى أن يتساوى فى

    قلبه الخوف والرجاء وإما أن يكون من أهل العصيان وهذا يجب أن يغلب عليه الخوف حتى يكف عن المعصية

    والثانية : أن يكون العبد فى حال المرض المخوف فيجب عليه أن يعظم جانب الرجاء على الخوف فيكون

    رجاؤه أعظم من خوفه وذلك لقوله عليه الصلاة والسلام " لا يمت أحدكم إلا وهو يحسن الظن بربهتعالى" ومن

    هنا كان إختلاف العلماء وكلهم صحيح حسب حالته
    فمن قال يغلب الخوف على الرجاء صحيح فى حق العاصى ومن قال يتساوى فى قلب العبد فهذا صحيح فى

    حق المسارعين فى الخيرات ومن قال يغلب الرجاء على الخوف فهذا صحيح فى حق المريض الذى يخاف

    الهلاك أو من يخاف الموت


    * وعن ابن مسعود قال : أكبر الكبائر: الإشراك بالله، والأمن من مكر الله،
    والقنوط من رحمة الله واليأس من روح الله
    وهو هنا فصل بين القنوط من رحمة الله واليأس من روح الله وهو ليس فصل فى المعنى فالقنوط من رحمة الله أعم وأوسع من اليأس من روح الله

    * وهذا الحديث مع ما قبله دلالة على ما أراده الشيخ رحمه الله من أن الخوف والرجاء واجب إجتماعهما فى القلب وإفراد الله تعالى بهما
    * وعن ابن عباس رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الكبائر فقال : الشرك بالله واليأس من روح الله والأمن من مكر الله
    ووجه الشاهد هنا أنه اليأس من روح الله وهو ذهاب الرجاء والأمن من مكر الله وهو ذهاب الخوف كالشرك بالله وكبيرة من الكبائر وهما من كبائر أعمال القلوب

    زورونى فى مدونتى .... مدونة مغتربـــــة

    حكـــايتى فى الغـــربة .... من الــ ..... إلى الــ ...... ✿متميز✿الجزء 1

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... إستخدام الكــــوبونـــات $$☆ الجزء 2 *تجربة ناجحة

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... منين أجيب الكــــوبونـــات؟؟؟ $$☆ الجزء 3+ردود قيمة

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... لعـــبة الصيدليـــــة؟؟؟ $$☆ الجزء 4 *تجربة ناجحة

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... إيه هو البرايس ماتش؟؟؟ $$☆الجزء 5 *تجربة ناجحة+ردود قيمة

    $ رحلتى مع التوفيـر ..نصائح للتقليل من فاتورة الكهرباء ُ Energy Bill $ ج 6 ☆ردود قيمة






    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ المعجنـــــات ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ الحلـــويـــــات ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥أطباق من اللحم ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ وصفـــــات الفراخ ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ مقــدمـــــة ♥●♥
    .. بـــدائـــل لمنتجات الألبــان المتنوعة .... من معمل بطوطة ..
    ☆☆ الديــــــــكـ الرومــــــــيـ يـــــا جمالــــــــــه مــن بطوطــة ☆☆

    ⁂彡 كيــــك الكــــوكاكـــولا .... روووعة من مطبخى سااااااخنة بااااردة












  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الموقع
    بين احضان زوجي
    الردود
    305
    الجنس
    أنثى



مواضيع مشابهه

  1. الردود: 4
    اخر موضوع: 23-04-2011, 09:32 PM
  2. الردود: 3
    اخر موضوع: 09-04-2011, 05:55 PM
  3. الردود: 5
    اخر موضوع: 15-03-2011, 04:25 AM
  4. الردود: 7
    اخر موضوع: 18-10-2010, 08:25 PM
  5. الردود: 9
    اخر موضوع: 28-09-2010, 07:58 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ