غدوره الله يجزاك الف خير ويكتب اجرك ياغاليه ...
محطاتك رائعه لا عدمناك ..
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
غدوره الله يجزاك الف خير ويكتب اجرك ياغاليه ...
محطاتك رائعه لا عدمناك ..
كلي شوق و أمل لرجعتك شقيقة الروح()
اللهم أجعل قرّة عيني قريرعينفي عليين ياحي ياقيوم
مشكووووووووووووووووووووووووره
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
وجعله الله في ميزان حسناتك إن شاء الله ..
( نحن بخير) فقط! إن تعلقنا بالله وحده
:
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك
ما شاء الله
يسلموووووووووووووو ع الطرح عزيزتي
حياكم الله أخواتي العزيزات..
شاكرة لكم مروركم الطيب وكلماتكم العطرة..
"عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله
::
::
انطلاقا من القاعدة القرآنية "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، كان لزاما علينا أن ندرك أن التغيير أصبح واجبا، بل هو ضرورة العصر، وفريضة الرب، تغيير حقيقي يشمل جوانب النفس المختلفة، ويتغلغل في أعماقها، لا يتناول المظاهر والشكليات، ثم يقف عند حدودها، لكن يسبر أغوار النفس، ويتعمق في دخائلها؛ حتى يكون تغييرا حقيقيا، يثمر حالا أفضل، وحياة أجمل، ونصرا مبينا بإذن رب العالمين.
ومن نعم الله علينا أنه يهىء لنا أوقاتا مخصوصة وعبادات خاصة، تكون بمثابة معسكرات تدريبية على التغيير، ونحن الآن بصدد توديع أعظم معسكر رباني، كان بمثابة فرصة لكل منا ليغير من نفسه، ويغير ممن حوله، فيا ترى كيف سيكون حالنا بعده وهل سيتحقق لنا التغيير الذي ننشده؟..
وهل سنستطيع القول بملأ أفواهنا "رمضان غيرني" ؟
مشكلة المسلمين أنهم يتعاملون مع رمضان على أنه زمن لتكديس الآلاف بل الملايين من الحسنات، كأنهم بعد رمضان سيتوقفون عن فعل الصالحات ما يجلب لهم الحسنات، وكأن رمضان بذلك موسم للتخزين، يتعاملون معه كما يتعاملون مع تخزين البضائع التي لا تتوافر إلا في مواسمها؛
لذلك تجد حرصهم الشديد على الإكثار من العبادات، كختم عدد كبير من ختمات القرآن، والتصدق على عدد كبير من الفقراء والمساكين، والتسبيح ملايين التسبيحات والاستغفارات، يفعلون ذلك دون أن يتعمقوا في فهم معنى العبادات، أو مغزاها الحقيقي، أو المرجو منها في تهذيب النفوس وتحلية الأخلاق، فالتربية في أساسها قائمة على التخلية والتحلية، كما يقول علماء القلوب، تخلية من الرذائل صغيرها وكبيرها، وتحلية بالفضائل والمكارم صغيرها وكبيرها.
فالعبادات ليست لجلب الحسنات فحسب وإن كانت من ثمراتها ومقصودها، ولكنها وسائل متكررة لتدريب النفوس على الفضائل والمكارم..
فالصلاة لتنهى عن الفحشاء والمنكر، والصيام لغرس التقوى، والزكاة لتطهير النفوس من الشح والأثرة والأنانية، والحج سياحة روحية للتدريب على الصبر والشعور بالوحدة مع المسلمين...
فمن الخطأ أن يعتقد الناس أن رمضان موسم تكسب فيه الحسنات وكأنه سوق وانفض وحسب. فرمضان إن كانت تضاعف فيه ثواب الأعمال الصالحة، وفيه مغفرة للذنوب، وعتق من النيران وغير ذلك من جوائز الله تعالى لعباده.
ومع كونه نفحة من نفحات الله تعالى لخلقه؛ فإن التعامل مع رمضان بهذه العقلية التجارية تعامل يشوبه بعض القصور. فإن التاجر الحصيف هو من يسعى لزيادة تجارته دائما. أما من يأخذ من الموسم بعض المكاسب ويجلس حتى يأتي الموسم في العام مرة ثانية، فهذا ليس عنده خبرة حقيقية في سوقه وتجارته.
فرمضان بداية وليس نهاية، ودافع ليس بتابع، ومحطة للانطلاق الدائم؛ وليس للإنفاق المؤقت، وللبناء والتأسيس لا للبهرجة والتفريح، وما بعد رمضان أصعب مما فيه.
لا تقل : من أين أبدأ => طاعه الله البداية
لا تقل : أين طريقي => شرعة الله الهداية
لا تقل : أين نعيمي => جنة الله كفاية
لا تقل : في الغد أبدأ => ربما تأتي النهاية
ومن تذوق حلاوة الإيمان صعب عليه الترك وأوجب على نفسه الدوام. ومن تقدم نحو الشيء يتذوقه فإنه لم يطعم. فإن ذاقه ووجد حلاوته ولم يأخذ من حلاوته؛
فإنه مسكين؛ لأنه فقد حاسة الذوق. هذا في أمور الدنيامن الطعام والشراب. أما من ذاق طعم الإيمان فمن الصعب أن يتركه ويولي وجهه شطر غيره.
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
اللهم يا مقلّب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم يا مصرّف القلوب اصرف قلوبنا إلى طاعتك
اللهم آمين
المراجع:
مقال للأستاذ محمد عبد الفتاح عليوة بعنوان (كيف يكون رمضان موسما للتغيير؟)
موقع إسلام أونلاين-الاستشارات الإيمانية
::
فعلا اختي الغدير رمضان غيرني
وادعو الله ان لا اتغير بعد رمضان
جزاك الله اعظم جزاء
[/CENTER]
أستغفر الله و سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر
اللهم اشرح صدري ويسر أمري واغفر ذنبي
ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث اصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
اللهم أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار
سيد الأستغفار : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك و وعدك ماستطعت اعوذ بك من شر ماصنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفرلي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت
الروابط المفضلة