للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
:
رفع الله قدرك وجعلنا وإياك من أهل القرآن ()()**
لا أدريّ لمَ الكَلمات تَخون ونَحن فِي أمسَ الحاجَة للتعبيَر عما يخلجنا ،
والدُعاء هو ما يلهجُ بِه النبض دوماَ ،
للهِ دركِ يَا مَعطية ،
أحتاجُ لسكبكِ دائماً بالفرحَ والإبتلاءَ ،
فكم يَشرحُ الصدر ويُوقظَ القلب من كثير غفلة ،
حَدائَق جوريّ وغيثٌ نَقي ()
ليبارك الله لكِ
:
[ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫
رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -
هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر
ياااااااه ما أروعك وما أروع ما يحمل موضوعك من شرف عظيم
شرف كتاب الله فهو كلام ربّ البشر وليس كلام البشر
أفضل من الشعر ومن كلام الفصحاء والبلغاء
صدقتِ بكل حرف كتبتيه رائعتي
القران هو سبب فتح أبواب النور والبصيرة
القرآن سبب لنزول بركات من السمآء والأرض ولكن ليس بتلاوته فقط
بل بتدبره والعمل به
قال تعالى في سورة الأعراف دليل على أن القرآن سلوك وعمل وعطاء
( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ ) الأعراف
والعمل هنا المقصود به: ( الإيمان والتّقوى )
العمل بأحكامه وتدبره أفضل من التلاوة , صحيح أن لكل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها
والله يُضاعف لمن يشاء وذلك فضل الله يؤتيه من يشآء
ولكنّ تلاوته ليس واجباً أمّا العمل به مكلفين ومُحاسبون
وكذلك عاتب الله عباده من يتلو القرآن ولم يتدبر القرآن ويخشع لذكره
قال تعالى: ( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ
مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ) سورة الحديد
فالله أنزل القرآن لأجل التدبر والعمل به
قال تعالى: ( كتاب أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ ) سورة ص
فمن عمل به تغيرت حياته وأخلاقه وأرزاقه وربّ السماوات والأراضين السبع من الشقاء إلى السعادة
وليس سعادة أخروية بل ينال سعادة الدنيا والأخرة
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
ما شاء الله موضوع رائع ومتميز
حماك الرحمن ورعاك
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" السلف قالوا : القرآن كلام الله منزل غير مخلوق وقالوا لم يزل متكلما إذا شاء .
فبينوا أن كلام الله قديم ، أي : جنسه قديم لم يزل .
ولم يقل أحد منهم : إن نفس الكلام المعين قديم ، ولا قال أحد منهم القرآن قديم .
بل قالوا : إنه كلام الله منزل غير مخلوق .
وإذا كان الله قد تكلم بالقرآن بمشيئته ، كان القرآن كلامه ،
وكان منزلا منه غير مخلوق ، ولم يكن مع ذلك أزليا قديما بقدم الله ،
وإن كان الله لم يزل متكلما إذا شاء ؛ فجنس كلامه قديم .
فمن فهم قول السلف وفرق بين هذه الأقوال زالت عنه
الشبهات في هذه المسائل المعضلة التي اضطرب فيها أهل الأرض "
انتهى مجموع الفتاوى
قال تعالى:
"قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً "
الإسراء: 88
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
أهل القرآن هم أهل الله وخاصته.
بارك الله فيك /سلوى
وجعلنا واياك من أهل القرآن العظيم
::
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
ماأروعك سلوتي
وما أروع مدادك
الحمدلله الذي أنزل القرآن وجعله هداية للناس ، ونبراساً يضيء لهم الطريق ،
وبحر فائض من خيرات الرحمن للعالمين
فهو المحفوظ في خلجات الصدور ، المقروء بالألسنة ، المسموع بالآذان ،
من استمسك بهِ فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها، ومن أعرض عنه وطلب الهدى في غيره فقد ضل ضلالاً بعيداً ،
وقد قال الرافعي رحمه الله " القرآن الكريم يعطيك معان غير محدودة في كلمات محدودة "
فما أجمل أن نجعل لنا مع القرآن جلسات للتأمل والتدبر، فهي الغاية الكبرى لنزوله قال تعالى:
(.. كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ..)ص: 29،
وقال جلَّ جلاله: (.. أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا..)محمد: 24.
..~
ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
. . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "
فيڪڪونّ ‘
غاليتي:
ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
الفانية
هنوفي ()؛ طموح ()؛ ثمول ()؛ سوسو ()؛ خالة ()
كم أنا محظوظة لأن جُزَيْئَاتُ قلبي اجتمعت هناا
أحبكم
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
إذن
أنتَ قررتَ أن تبدأ الحفظ الآن،،
قبل البدأ..
عليكَ استشعار أهم قاعدة للحفظ على الاطلاق..
إخلاص النية لله سبحانه وتعالى"
ففي أي عبادة..
يجبُ أن تُخلص النية لله وحده،،
فما بالكَ بهذه العبادة العظيمة.. حفظُ كتاب رب العِزة
فهد الكندري (بتصرف)
أنتَ فتحتَ الكتاب ؟
أطرد شواغِلَ الدنيا من ذهنكَ إذن..
واجعل في نيتكَ أنك تحفظ هذا الكتاب.. فقط لله سبحانه تعالى
فإن كانت هذه نيتك ؟ .. فأبشر
" فقد أتتكَ الفتوحات"
فهد الكندري (بتصرف)
الروابط المفضلة