انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 14 من 29 الأولىالأولى ... 410111213141516171824 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 131 الى 140 من 284

الموضوع: ۩ [زاد الصائمات] [ تهنئة & محطات يومية] ۩ تابعونا & شاركونا ۩نسخة

  1. #131
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الموقع
    بلاد الحرمين الشريفين..
    الردود
    1,130
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    جزاك الله خير
    أختي الغدير
    موضوع رائع بارك الله في جهودك
    وان شاء الله أكون متابعه
    والله يتقبل مناصيامنا
    اللهم ارحم خالتي ام نوره واغفر لها واجعل قبرها من رياض الجنه
    اللهم امين
    ............... ...................................... ..................

    اللهم اجعلني كما تحب وترضى
    اللهم امين

    .................... ...................... ....................

    سلام خااااص لكل صديقه سألت عني
    واعتذر عن عدم استطاعتي الرد
    ربما تكون حروفي ذكرى لا اعود لها اسأل الله العفو والمعافاة

  2. #132
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    دنيا .... دنيّـــــــــــــــه ..
    الردود
    3,471
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    5
    جزيت خيرا
    وبارك الله بكم


    وتبقى احلامنا صامته
    تخاطب بعضها
    بشوق
    وشغف
    ووله

    ..
    ..
    حتى الواقع الذي عشناه
    كان اشبه بصمت
    مطعون .. بألم فراق


    بحر بكل معانيها ...

  3. #133
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الموقع
    مصر
    الردود
    1,412
    الجنس
    امرأة
    اللهم ثبتنا بالقول الثابت يا رب العالمين..
    اللهم توفنا مسلمين, وألحقنا بالصالحين..
    واجعلنا من ورثة جنة النعيم..

    جزاكم الله خير


  4. #134
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الردود
    120
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيكم

    وفي ميزان حسناتكم

  5. #135
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الموقع
    .♥.الكـــــويت.♥.
    الردود
    353
    الجنس
    امرأة

  6. #136
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الموقع
    فلسطين
    الردود
    54
    الجنس
    امرأة
    حياكم الله وبارك الله فيكم
    يعطيكم العافيه

  7. #137
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الموقع
    فلسـ داريـ ودرب انتصاريـ ـطين
    الردود
    13,195
    الجنس
    أنثى

    Arrow 12 رمضان 1430هـ





    قال تعالى:
    { أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ }
    [الجاثـية:21]

    أيستوي أهل الطاعة وأهل المعصية، وإن كانوا مع أهل الطاعات في ظاهر شكلهم وألوانهم في وقت الإمساك ووقت الإفطار؟

    أحبتي في الله:
    حاسبوا أنفسكم وقدموا أعمالاً ترجونها عند الله جل وعلا..

    انظروا ما تقدمون لربكم، انظروا ما ترفعون من أعمالكم بين يدي الله جل وعلا، أهي عبادة احتساب أم عبادة تخلص؟
    عبادة التخلص ليست والله عبادة، بل هي ما يفعله بعض الناس حين يضطر لأداء العبادة مع سائر الناس الذين يؤدونها، ويصعب عليه أن يخالفهم، وإن كان في حقيقة الأمر مؤمن بفريضته ووجوبه، لكنه يتمنى أن لو لم يبلغ هذا الشهر، ويتمنى أن لو لم يفرض هذا الشهر، ويتمنى أنه لم يحرم من الطعام أو الشراب، أو يتمنى أن لم يشرع القيام في هذا الشهر، فتراه يصوم وقد يقوم لأن الناس أمثاله يفعلون ذلك. فهذه عبادة تخلص وليست عبادة احتساب.

    أين عبادة الرضا وعبادة الاحتساب والتقرب إلى الله جل وعلا؟

    تعبدوا إلى الله عبادة خالصة طيبة، واعلموا أن العبادة لا تكون عبادة إلا إذا تحقق فيها أمران: أولها: المحبة. وثانيها: الذلة.
    المحبة لله ولما شرع، والمحبة لعبادته، والمحبة له مع الذلة والانقياد.

    فالناس في الصيام تتراوح أحوالهم بين العادة والعباده فلعلك تكون ذاك المتعبد لا المتعود:


    أولا..صيام العارفين

    فالعارف بالله المحقق للعباده هو الذي عرف أن الصيام سرًّ بين العبد وربه لا يطلع عليه غيره، لأنه مركب من نية لا يطلع عليها إلا الله وترك لتناول الشهوات التي يستخفي بتناولها في العادة ولذلك قيل: " لا تكتبه الحفظة "، وقيل: " إنه ليس فيه رياء ".

    وهذا المحب العارف لربه علم أن الصيام كسر للنفس فإن الشبع والري ومباشرة النساء تحمل النفس على الأشر والبطر والغفلة، فإذا انكسرت النفس تخلى القلب للفكر والذكر، فتسكن بالصيام وساوس الشيطان وتنكسر سورة الشهوة والغضب، ولهذا نصح النبي بالصوم لقطع شهوة النكاح.

    وخصلة أخرى من خصال هذا المحب المحقق لعبادة ربه في الصيام علمه بأنه لا يتم التقرب إلى الله تعالى بترك هذه الشهوات المباحة في غير حالة الصيام إلا بعد التقرب إليه بترك ما حرمه الله في كل حال، من الكذب والظلم والعدوان على الناس في دمائهم وأموالهم وأعراضهم عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم :
    «من لم يدع قول الزور والعمل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه» [أخرجه البخاري].



    قال أحدهم:

    إذا لم يكن في السمع مني تصاون *** وفي بصري غض وفي منطقي صمت

    فحظي إذاً من صومي الجوع والظما *** وإن قلت إني صمت يومي فما صمت

    وهذا المحب أيضاً هو الذي استبشر بدخول الشهر لعلمه بما يجده من اللذه بصيامه ومن أنسٍ في قيامه، فنهاره تسبيح وتهليل وتحميد وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وصدقة وبر وإغاثة وإحسان، وليله لا يتهجع فيه إلا القليل تحسباً للهجوع الطويل,

    {كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الذاريات:18،17]

    سرى المحب في مناجاة حبيبه ونجوم الليل تضيء مواطن سجوده، تدبر واعتبار واستغفار بالأسحار فهو على هذا الحال طوال أيام شهره ولياليه، بل إذا أدركته العشر الأواخر جدّ كما كان يجدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله مستشعراً قوله صلى الّه عليه وسلم:

    «من قام ليلة القدر إيماناً وإحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه»

    ومستحضراً قوله : «التمسوها في العشر الأواخر من رمضان»

    فإذا كانت صبيحة العيد تحققت له أولى الفرحتين ممزوجة بالحزن على فراق الحبيب الذي قضى في كنفه طوال أيام الشهر، فإذا دموعه تنهمر حين يصبح مفطراً حامداً لله على تمامه الصيام حزيناً على فراق رمضان.

    فمن كانت هذه حاله فهنيئاً له وليبشر فإن هذا من علامة قبول العامل وعمله، والله رؤوف رحيم لا يظلم مثقال ذرة،
    وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجراً عظيماً.




    أما صيام المتعودين:

    وأما الآخر ذلك الصائم بالعادة لا بالعبادة فحدث عن حاله ولا حرج، وهم في هذا الزمان كثير إلا من رحم الله، جعلني الله وإياكم ممن رحم.

    قال تعالى: {وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ} [يوسف:103]

    فما أكثر من دخل عليه شهر رمضان وزادت معاصيهم؛ لأن المعصية تضاعف بشرف الزمان والمكان، فليس الذي يعصي الله في سائر الأيام كمن يعصي الله في رمضان.

    أولئك المضيعين أوقاتهم بالقيل والقال وبالسهر الضار وفي التجول بالأسواق, وأولئك الناظرين إلى التلفاز، المتعلقين بالذي ما لو لم يضر فلن ينفع، أقل الأمر أنه سيضيع الوقت والعمر، وليس الوقت في رمضان كغيره من الأوقات، إنها رحمات وقربات وملائكة تطوف وتنزل بالخير، وأجواء ترفع فيها الدعوات ورب يعطي ويستجيب، ويرضى ويُكرم، ويفيض على الناس من بركاته.






    من هؤلاء من يصوم على الموائد لا على ما يقتضيه الإيمان ويوجبه، فلجهله وقلة فقهه قد لا يفطر لعذر، ولو تضرر بالصوم مع أن الله يحب منه أن يقبل رخصته، ولكن جرياً منه على العاده لا ينظر وهو مع ذلك قد اعتاد ما حرم الله من الزنا وشرب الخمر وأخذ الأموال والأعراض أو الدماء بغير حق، أو الغيبة والنميمة وبذاءة اللسان وعقوق الوالدين فهذا يجري على عوائد في ذلك كله لا على مقتضى الإيمان.

    ومن هؤلاء من إذا صام عن شهواته المحرمة التي اعتاد فعلها في غير رمضان كان صيامه عنها وقتياً فتراه يتحين غروب الشمس متى تغيب ليهرع إلى ما استمرأ عليه من شهواته المحرمة، بل ربما بادر بالفطر على شيء من هذه المحرمات كما يفعل بعض المدخنين هداهم الله.

    وربما لو صام بعضهم عما أباحه الله من الأكل والشرب والجماع، لكنه في الحقيقة لم يصم عن بقية المحظورات كاللغو والسباب والغيبة والنميمة والغشّ في التعامل والربا والزور والبهتان وسائر العصيان مما حرمه الله على الإطلاق فكيف بحرمته على الصائم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :

    «رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش، ورب قائم ليس له من قيامه إلا السهر»

    فالصيام قربة ولكن هذا التقرب إلى الله بترك المباحات لا يكمل إلا بعد التقرب إليه بترك المحرمات فمن ارتكب المحرمات ثم تقرب بترك المباحات كان بمثابة من ترك الفرائض ويتقرب بالنوافل.

    ومن هؤلاء أصحاب الصوم بالعادة من تراه يتكلف السؤال عن أمور سكت عنها الشارع رحمة بالأمة وفي جعبته من الكبائر ما يحتاج إلى إصلاحها والتوبة منها،

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم، فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم» [رواه البخاري ومسلم].

    ومن أهل الصيام بالعادة من لم يستشعر لذة الصيام وحلاوة القيام، فإذا أفطر من يومه كأنه انحط عنه ثقل عظيم، فإذا حل الفجر لصيام اليوم التالي عاد إليه ذلك الثقل وزاد عليه الهمّ يحسب لأيام الشهر متى يفرح بآخر أيام الشهر وكأن شهره دهر،

    وهو كذلك مع القيام في لياليه يحفظ عبارة ( ما هي إلا سنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها ) وفي المحرمات لم يحفظ ( يعاقب فاعلها ويثاب تاركها ) والصيام عند هؤلاء أيضاً يقطع عنهم لذة التمتع في نهارهم بأكل الحرام وشرب الحرام وارتكاب الحرام مع أنهم في لياليهم لا يتورعون عن ذلك كله، فليلهم يهدم نهارهم، وسيئاتهم تذهب حسناتهم.

    فما أن ينقضي الشهر إلا ويعود على ما كان عليه من الغفلة والإعراض، وهكذا دواليك زماناً بعد زمان
    حتى يبادره هادم اللذات كأن لم يلبث فيها إلا ساعة من نهار.




    ::
    ::
    المراجع:
    خطبة للشيخ سعد البريك بعنوان (عبادة وليست عادة)
    مطوية (رمضان بين العادة والعبادة) للشيخ سعيد القحطاني
    (بتصرف)


  8. #138
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    سورية مقيمة في الامارات
    الردود
    4,633
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم
    احبتي الغاليات
    كل عام وانتم بخير
    ورمضان مبارك للجميع
    بارك الله بكم على هذا الموضوع الرائع والمفيد
    سؤالي هو
    افيدوني .... حالي مثل كثيرات نحاول ان شاء الله ان نتم ختمة او عدة ختمات في رمضان ونكون في قمة العبادة ....وننقطع لعدة ايام لعذر شرعي

    هل يمكنني ان اتابع قراءة القران حتى اتمكن من اكمال الختمة وقراءتي تكون من على شاشة الكمبيوتر وليس بمس المصحف الشريف

    ولكم مني كل الاماني برمضان ممتع مع العبادة الممتعة

  9. #139
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الردود
    118
    الجنس
    أنثى
    جزاكم الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتكم

  10. #140
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الردود
    15,367
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    26
    التكريم
    موضوع رااائع
    جزاكم الله خير
    ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡....يارب

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 29
    اخر موضوع: 28-01-2012, 09:13 AM
  2. الردود: 425
    اخر موضوع: 09-09-2011, 02:52 PM
  3. الردود: 59
    اخر موضوع: 05-09-2011, 12:02 AM
  4. الردود: 0
    اخر موضوع: 15-08-2011, 08:15 AM
  5. الردود: 283
    اخر موضوع: 30-09-2009, 10:08 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ