هذا تصويب و سؤال :
= في المشاركة رقم (20) ذكرت أن الدليل الثالث هو ( الدليل الثالث :
الرسول صلى الله عليه وسلم يقوم بنفسه بتزوج الرجال بعد وفاة زوجاتهم :- ) و الصواب : بتزويج
= في المشاركة رقم ( 28 ) و في معرض الحديث عن أم أيمن رضي الله عنها حاضنة رسول الله صلى الله عليه و سلم قلت :
14 - الأرملة :
= أم أيمن رضي الله عنها ، حاضنة الرسول عليه السلام =
1- تزوّجها عبيد بن زيد من بني الحارث فولدت له أيمن . ثم استشهد عبيد يوم خيبر ، ثم
2- أعتق الرسول عليه السلام زيد بن حارثة وزوّجه أم أيمن فولدت له أسامة بن زيد .
سؤالي : يفهم من كلامك و من ترتيبك أن زيد بن حارثة هو من تزوجها بعد عبيد بن زيد رضي الله عنهما .. و أنها رضي الله عنه تزوجت زيد بن حارثة بعد يوم خيبر و أنجبت منه أسامة بن زيد رضي الله عنه .. إن كان الأمر كذلك فكيف يستقيم ذلك مع كوننا نعرف أن رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما وصى بإنفاذ جيش أسامة كان عمر الأخير يضاهي السابعة عشر ( إن لم تخني الذاكرة ) ؟
في انتظار ردك أخي الفاضل
تقديري
عدنان
الروابط المفضلة