جورى وحشانا وحشانا وحشانا
جورى هو انتى تبع شركة ايه اصل الشركة اللى احنا تابعها بيجى المحصل كل شهر بياخد الاشتراك وكمان المفروض قبل ما يقطعو الخدمة يتصصلو بيكو يفكروكو انه معاد الدفع
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
جورى وحشانا وحشانا وحشانا
جورى هو انتى تبع شركة ايه اصل الشركة اللى احنا تابعها بيجى المحصل كل شهر بياخد الاشتراك وكمان المفروض قبل ما يقطعو الخدمة يتصصلو بيكو يفكروكو انه معاد الدفع
السلام عليكم
جوجو ربنا يرجعلك النت بالسلامة
انا بصراحة مش عارفة ازاى يقطعوا كدة واحنا اساسا فى اجازة عيد
واشمعنى يعنى لما هما بيقطعوا عنا النت بالساعات والايام وما حدش بيعوضنا
الناس دى ما حدش بيحاسبها
حسبنا الله ونعم الوكيل الواحد مش عارف هايتحسبن على ايه والا ايه فى البلد دى
بالنسبة للصيام انا صمت امبارح والنهاردة وكنت هاكمل بس بكرة ان شاء الله عندى فرح وهاننزل من قبل المغرب
هابقى اكمل من يوم الجمعة ان شاء الله
والله المستعان
حياتنا في هذه القصة
في يوم من الأيام
كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده
وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله
من أنت'؟
قال
أنا المال
فسأل الرجل زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فقالوا جميعا
نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم المال
وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر
فسأله الأب : من أنت؟
فقال
إنا السلطة والمنصب
فسأل الأب زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فأجابوا جميعا بصوت واحد
نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم السلطة والمنصب
وسارت السيارة تكمل رحلتها
وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا
حتى قابلوا شخصا
فسأله الأب
من أنت ؟
قال
إنا الدين
فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد
ليس هذا وقته
نحن نريد الدنيا ومتاعها
والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا
و سنتعب في الالتزام بتعاليمه
و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام
و و و وسيشق ذلك علينا
ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها
وفجأة وجدوا على الطريق
نقطة تفتيش
وكلمة قف
ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة
فقال الرجل للأب
انتهت الرحلة بالنسبة لك
وعليك إن تنزل وتذهب معى
فوجم الاب في ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل
أنا افتش عن الدين......هل معك الدين؟
فقال الأب
لا
لقد تركته على بعد مسافة قليلة
فدعنى أرجع وآتى به
فقال له الرجل
انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
فقال الاب
ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة
والاولاد
و..و..و..و
فقال له الرجل
انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا
وستترك كل هذا
وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق
فسأله الاب
من انت ؟
قال الرجل
انا الموت
الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه
ونظر الاب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
قال تعالى :
قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين
وقال الله تعالى :
كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيكم الف عافيه على المجهود الي بتقومو فيه
انا الصراحه مش ملتزمه بالعبادات كتير ومن زمان حابه اتعرف على اخت ملتزمه عشان تشجعني على الالتزام
والحمد لله لقيت مش اخت لقيت خوات ملتزمين ومجتمعين على الطاعات وفعل الخير
ان شاء الله رح التزم معكم أد ما بقدر
ارجو انكم تقبلوني اخت جديده معكم
ومبروك الجزء الجديد
لولو حبيبتى طالما عزمتى فتوكلى على الله وواظبى معانا وان شاء الله حياتك اتغيرتانا الصراحه مش ملتزمه بالعبادات كتير ومن زمان حابه اتعرف على اخت ملتزمه عشان تشجعني على الالتزام
والحمد لله لقيت مش اخت لقيت خوات ملتزمين ومجتمعين على الطاعات وفعل الخير
على فكرة انا مش بتكلم وخلاص انا واحدة من الناس هنا اللى حياتى اتغيرت مع الصحبة الحلوة دى بس المهم انك توااظبى معانا وان شاء الله هتلائ كل الخير
مستنينك
من علامات
من علامة علو الهمة ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه.
2- من علامة الزهد، أن تعرض عن الدنيا وهي مقبلة عليك.
3- من علامة الكرم أن تكون للبذل فيما لا يتحدث عنه الناس أسرع منك للبذل فيما يشتهر أمره بينهم.
4- من علامة العظمة أن تزداد ثباتاً في الطريق الصحيح كلما ازدادت فيك المتاعب.
5- من علامة الحكمة أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه.
6- من علامة حسن الأخلاق، أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقاً.
7- من علامة الإخلاص أن يهمك الرضا عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس.
8- من علامة الصبر، ألا تكثر من الشكوى للناس.
9- من علامة الشكر، أن تخجل من التقصير مع من أحسن إليك
وقال الله تعالى :
كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
كلمة زحزح عن النار دى رهيييبة تصدقوا كانى اول مرة اقرأها
فوفوووو جزاكى الله خيرااااا
بكيت يوما من كثرة ذنوبي , وقلة حسناتي فانحدرت دمعة من عيني
وقالت : مابك ياعبد الله ؟ قلت : ومالذي اخرجك ؟
قالت : حرارة قلبك
قلت : حرارة قلبي ومالذي اشعل قلبي نارا ؟
قالت : الذنوب والمعاصي
قلت : وهل يؤثر الذنب في حرارة القلب ؟
قالت : نعم ... الم تقرا دعاء النبي صلى الله عليه وسلم دائما : " اللهم اغسلني من من خطاياي بالماء والثلج والبرد " 0
فكلما اذنب العبد اشتعل القلب نارا ولا يطفيء النار الا الماء والثلج . 0
قلت : صدقت ... فاني اشعر بالقلق والضيق واظنها من حرقة القلب بكثرة المعاصي
قالت : نعم ... فان للمعصية شؤما على صاحبها فتب الى الله ياعبد الله . 0
قلت : اريد ان اسالك سؤالا
قالت : تفضل
قلت : انني اجد قسوة في قلبي فكيف خرجت منه ؟
قالت : انه داعي الفطرة ياعبد الله . 0
وان الناس اليوم تحجرت قلوبهم فلم تكد ترى قلبا نقيا دائم الاتصال بالله الا فيما ندر.0
قلت : وما السبب يادمعتي
قالت : حب الدنيا والتعلق بها فالناس كلهم منكبون عليها الا من رحم ربي ومثل الدنيا كالحية تعجبك نعومتها وتقتلك بسمها والناس يتمتعون بنعومتها ولا ينظرون الى السم القاتل فيها . 0
قلت : وماذا تقصدين بالسم ؟
قالت : الذنوب والمعاصي فان الذنوب سموم القلوب فلا بد من اخراجها والا مات القلب
قلت : وكيف نطهر قلوبنا من السموم ؟
قالت : قال تعالى : " والذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على مافعلوا وهم يعملون
يقول الله سبحانه وتعالى حين أهلك قوم فرعون:
(فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ)
روى ابن جرير في تفسيره عن بن عباس رضي الله عنه في هذه الآية:
أن رجلاً قال له: يا أبا العباس رأيت قول الله تعالى :
"فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين "
فهل تبكي السماء والأرض على أحد ؟
فقال رضي الله عنه : نعم إنه ليس أحدٌ من الخلائق إلا وله باب في السماء منه ينزل رزقه ومنه يصعد عمله
فإذا مات المؤمن فأغلق بابه من السماء الذي كان يصعد به عمله وينزل منه رزقه فقد بكى عليه..
وإذا فقده مصلاه في الأرض التي كان يصلي فيها ويذكر الله عز وجل فيها بكت عليه.
قال ابن عباس : أن الأرض تبكي على المؤمن أربعين صباحاً .
فقلت له: أتبكي الأرض ؟
قال: أتعجب؟!!!
وما للأرض لا تبكي على عبد كان يعمرها بالركوع والسجود..
وما للسماء لا تبكي على عبد كان لتكبيره وتسبيحه فيها كدوي النحل..
وحين تعمر مكانك وغرفتك بصلاة وذكر وتلاوة كتاب الله عز وجل فهي ستبكي عليك يوم تفارقها قريباً أو
بعيدا..
فسيفقدك بيتك وغرفتك التي كنت تأوي إليها سنين عدداً ستفقدك عاجلاً أو آجلاً..
فهل تراها ستبكي عليك؟!!
الروابط المفضلة