:
تَبَاركَ الله يَا غَاليَة
حرفكِ وسطوره التّواقَة للصّدقة جَعلتهُ بِ لا شكّ
مَقالُ التّميزِ في القَلبْ ...~
وهيهٍ على أبي طَلحةً الأنصَاريّ
حينَ وثبَ مَا إنْ سَمِعَ قولَ الله تعالى " لَنْ تَنَالُوا البرّ حَتَى تُنفِقُوا ممّا تُحبّونْ "
وجَاء رَسولَ الأنامِ ... حَبيبَ الخَلائقِ ... سيّدَ الكِرامْ
يُخبرهُ أنّ بيرحَاء أحبّ الأموالِ إليهْ وهي منَ اللّحظةِ
صدقةً يبتغي بهَا وَجهَ الله ,
إيهٍ لهؤلاءِ الرّجالْ
هَكذَا القُلوبُ وإلّا فَ لا
طيبٌ قَولكِ
تَستقينَ مِنْ نَبعٍ ذي قرارٍ ومَعينْ
اعتني بِ القلمِ والحَرفِ يا روحْ ~
:
الروابط المفضلة