
أهديهم أجمل تحية .. ممزوجة بشذا الود.. وكذا المحبة..
هل للحوار قيمة لدينا .....؟
هل حوارنا يناسب كل الأوقات وجميع الفئات..؟
هل يعتبر عصب الحياه..؟
أعتقد أن هذه الأسئلة فتحت آفاق كثيرة..؟
سأختصر كلامي...وأبسط الموضوع كي يكتب عنه الجميع..
التفكك الحاصل بين جنبات الأسر..نتاج ماذا..؟
التأخر الحرفي والمهني.. ناهيك عن التعليمي..من المسئول عنه..؟
والقائمة تطول .
قد يأتي من يقول لدينا أطباء ومهندسين.....الخ كم العدد..؟ ما لدور الذي ساهموا به.
وهل تعدى المساهمين أصابع اليد..؟
" أننا لا نملك أي حوار مع أنه موجود "
فقده الأب مع ابنائه والأم مع أولادها.." انظر إلى خادمه ينقاد لها طفل أكثر من والديه "
ما السبب..؟
فقده التاجر مع زبائنه.."فقد الصدق اللغة التي كتب بها الحوار"
المربي مع طلابه..فحال كثير من زملائي المعلمين يرثى لحالهم..
فكيف يكون الجيل أن ضيعت الأمانه..؟
ويبقى السؤال .... ؟ يبحث عن جواب..!
أطرح هذه الأسئلة..والأمل يحذوني ..
أن أقرأ ردوداً تنم عن فكر سامي ...
ومن خلال النقاش تعم الفائدة وتتسع مدارج الفكر ..وتتضح الصورة.
تعليق