دعوة للاخوة والاخوات تفضلواااا موضوع تناسيناه

[ليونة]

ارجو من الاداره عدم السماح بمثل هذه المواضيع التي بسببها تنفعل المراه ولست اقصد الرجل المررررررررررااااااااااااااااااااااااااه وهل هم يحاورون يهود او نصارى خلاص موضوع محسوم ومن لديه الرغبه لاينشر رغبته عندنا بل يبحث في قوقل عن فتاوى العلماء وخلاص انتهينا نعيد ونزيد في الموضوع مش في صالحكم وماله اي داعي هل تثبت لنا وجهة نظرك يعني بالعربي بالغصب نقتنع في كلامك نحن نعرف كلام الله وكلام رسوله ولسنا بالامس اسلمنا يعني كلامك هذا روح اكتبه اول شئ ترجمه بعدين اكتبه في منتديات غير اسلاميه عشان يتعلمون فقه الزواج في الاسلام واهدافه التي لم تفهم منها سوى الشئ القليل اسمحلي اقولها ..
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك ...

[مشتاقة لبلادي]

إنا لله وإنا إليه راجعون

إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها

إسمحي لي أختي جويرية السلفية

أن أقول لهؤلاء
اتقوا الله ولا تغلِّبن مصالحكن الشخصية على حدود الله

ومعظم الساخرات المستنكرات من اللاتي توافقن على التعدد
تفضل الواحدة منهن - بل وبعضهن يعلمن يقينا - أن يزني زوجها، وتقوم الدنيا ولا تقعد إذا اكتشفت أنه متزوج

فجميع العبادات والأوامر التي أمرنا الله بها فيها مشقة
ولكننا لا نكرهها
الصلاة مشقة
الصيام مشقة أكبر
الاحسان في المعاملات خاصة الطلاق مثلا فيه مشقة كبيرة
بر الوالدين وصلة الرحم فيهما مشقة
ولكن ماذا نفعل؟
نصبر ونحتسب
ثم بعد فترة وجيزة وبعد أن نسلم وجهنا لله تعالى ونتوكل عليه

يهون علينا الله هذه المشقة بل ويجعل لنا فيها متعة
حتى أننا بعدها لا نكتفي بالفروض ولكن نأتي بالسنن
فلما لا يكون هذا هو الوضع مع فكرة تعدد الزوجات
لما لا تصبر الزوجة وتحتسب
وأنا واثقة من أن الله سيبارك لها في زوجها وفي بيتها
لأن هذا هو حال الرحمن الرحيم مع عباده الصابرين المتوكلين

[دلع الكووون]

من يريدالتعدد هل يستطيع ان يعدل000؟ الأصل في الزواج هو التعدد ، قال الله تعالى : " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا " . فالتعدد قضية محسومة من
قبل الشرع ، ولا مجال للرأي فيها ، وهي سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولكن ليس التعدد العشوائي هو ما حث عليه الكتاب والسنة ، بل التعدد وفق ضوابطه الشرعية المحكمة من لدن حكيم حميد ، فمن كانت له زوجتان فأكثر فإنه يجب عليه أن يعدل بينهن ، ولا يحل له بحال أن يخص إحدى زوجاته بشيء دون الأخريات ، من النفقة والسكنى والمبيت والهدية وحتى الابتسامة ، فإذا تبسم في وجه الأولى كان لزاماً عليه أن يتبسم في وجه الأخرى ، هذا شرع ربنا ، وسنة نبينا ، والشرع حق والحق أحق أن يتبع ، لقد جاء التشريع بالتعدد في كتاب الله تعالى ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، ولا يمكن أن يشرع المولى جل وعلا أمراً يكون فيه ضرر وظلم للناس ، إذ لا يُتصور ذلك أبداً ، وتعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ، ومن اعتقد مثل ذلك الأمر فقد هوى ، وضل عن الهدى ، وكفر كفراً مبيناً ، وزاغ عن الصراط المستقيم ، واتبع غير سبيل المؤمنين ، فلما عُلم أن الشريعة الإسلامية قد أباحت التعدد ، عُلم بالضرورة أن في التعدد فوائد كثيرة وعظيمة ، وفيه خير وبركة للبشرية جمعاء ، بل فقدان التعدد سبَّبَّ العديد من الكوارث والنكبات على مستوى المجتمعات ، وأوجد العديد من المشاكل والبلاقع ، وأحدث الكثير من الكوارث والفظائع ، وانبت الغث والسمين من الأهوال والفواجع ، التي تئن منها كثير من البيوتات ، والواقع خير شاهد ، فلقد كثر العوانس والمطلقات في البيوت ، وعلى المرء المنصف الطالب للحق أن يعلم ذلك علم يقين . وعلى المرأة الصادقة مع الله تعالى ، أن تنظر إلى التعدد بعين العانس والمطلقة التي تبحث عن زوج وأسرة وأولاد ، لا بعينها هي وما يكتنفها من أوهام وأحقاد ، وعلى العاقل الفطن أن لا ينظر إلى التعدد من زاوية واحدة فقط ، وهي ظروف الزوجة الأولى ، بل يجب أن لا يُغفل جانب المصالح العظيمة التي ترتب عليها تعدد الزوجات ومن أهمها امتثال أمر الله تعالى ، ومنها مصالح الزوجة الثانية ، فهذه المرأة الثانية هذه هي فرصتها ، فلماذا تضيعها ، وإذا لم تتزوج بهذا الرجل فاتها قطار الزواج ، وربما تحرم من الذرية وبناء الأسرة المسلمة ، واللبنات الأولى في المجتمع المؤمن ، وما أثير من أن الزواج بأكثر من واحدة يجلب المشاكل ، ويُكثر القلاقل ، فهذا أمر عار عن الصحة وبعيد عن الحقيقة ، فالرجل العاقل المؤمن المتتبع لكتاب الله تعالى ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، يعلم علم اليقين أن ذلك هراء وغثاء ، وسم بين الدسم ، بل هو السم الزعاف ، إنه كلام من يدعون حرية المرأة ، وهم يريدون الفتك بالبرية ، بل التعدد جزء من السعادة ، أما المشاكل فلا يخلو منها بيت على الإطلاق ، حتى بيت النبوة لم يخلوا من المشاكل ، ودواوين السنة شاهدة بذلك ، بل إن البعض من الناس ليس له إلا زوجة واحدة ، ومع ذلك فهي تكيل له من العناء والتعب ما لا طاقة له به ، فأمر المشاكل ليس عائقاً عن التعدد ، بل هو أعظم أسباب التعدد ، لأن الرجل إذا لم يجد السعادة في بيت ، وجدها في الآخر ، وهناك من النساء من ترفض التعدد لا لشيء ، إلا لجهل منها بحكم الشرع في ذلك ، وحب للسيطرة والتملك ، ولو كان لديها بنات في سن الزواج وتقدم لخطبتهن رجال متزوجون لما رفضت ذلك إطلاقاً ، فكيف ترضى لبناتها ذلك ولا ترضاه لبنات المسلمين ، إن مثل هذه المرأة لا بد أن تعلم أن التعدد شُرع من أجل المصلحة الاجتماعية للفرد والأمة الإسلامية ، من التكاثر في النسل ، وإنقاذ الكثير من العوانس وانتشالهن من براثن أهل السوء ودعاة التبرج والإباحية .

أيها المسلمون : العدل أساس التعدد ، وقد جاء الوعيد الشديد لمن كانت عنده امرأتان فلم يعدل بينهما ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له امرأتان يميل مع إحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط " [ أخرجه الخمسة وغيرهم ، بسند صحيح ] ، وفي رواية : " من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى ، جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطاً أو مائلاً " ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما ، جاء يوم القيامة وشقه مائل " ، وفي هذه الأدلة دليل على تأكيد وجوب العدل بين الضرائر ، وأنه يحرم ميل الزوج لإحداهن ميلاً يكون معه بخس لحقهن ، إلا أن يسمحن بذلك .

عباد الله : إن الله الذي فطر النفس البشرية ، يعلم من فطرتها أنها ذات ميول لا تملكها ، ومن ثم أعطاها خطاماً لينظم حركتها فقط ، لا ليعدمها ويفقدها بالكلية ، من هذه الميول أن يميل القلب البشري إلى إحدى الزوجات ويؤثرها على الأخريات ، فيكون ميله إليها أكثر من الأخرى أو الأخريات ، وهذا ميل لا حيلة فيه ، ولا يملك محوه أو التخلص منه ، فالله تبارك وتعالى لا يحاسبه على أمر خارج عن إرادته ولا حول له فيه ولا قوة ، فلا يكون الرجل موزعاً بين ميل لا يملكه ، وأمر لا يطيقه ، فأمر القلب خارج عن إرادة بني البشر فلا يملكه إلا الخالق سبحانه ، ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسوي في القسم بين نسائه ويقول : " اللهم هذا قسمي فيما أملك ، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك " [ أخرجه الخمسة ، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود صـ 164ـفحة ] ، لكن هناك من العدل ما هو داخل في إرادتهم ، فهناك العدل في المعاملة ، والعدل في القسمة ، والعدل في المبيت ، والعدل في النفقة ، والعدل في الحقوق الزوجية كلها ، حتى الابتسامة في الوجه ، والكلمة الطيبة باللسان ، وهذا هو المطالب به الأزواج ، هذا هو الخطام الذي يقود ذلك الميل وينظمه ، فالقلب بين إصْبَعَين من أصابع الرحمن ، يقلبه كيف يشاء ، وكذلك الجماع ، فقد ينشط الزوج للواحدة ما لا ينشط للأخرى ، فإذا لم يكن ذلك بقصد منه فلا حرج عليه فيه ، فإنه مما لا يستطيعه فلم يتعلق به تكليف .

عباد الله : القسم بين الزوجات واجب شرعي ، متعلق به حقوق الزوجية بين الزوجين ، وعماد القسم هو الليل ، لأنه مأوى الإنسان إلى منزله ، وفيه يسكن إلى أهله وينام على فراشه ، والنهار للمعاش ، والاشتغال ، والنهار يتبع الليل فيدخل في القسم تبعاً ، قالت عائشة رضي الله عنها : " قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي وفي يومي " وإنما قبض نهاراً ، وهو تبع لليلة الماضية . وعن عروة رضي الله عنه قال : قالت عائشة رضي الله عنها : " يا ابن أختي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يُفضل بعضنا على بعض في القسم من مكثه عندنا ، وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعاً ، فيدنو من امرأة من غير مسيس حتى يبلغ التي هو يومها فيبيت عندها " [ أخرجه أحمد وأبو داود بإسناد حسن ، وصححه الحاكم ] ، فالنبي صلى الله عليه وسلم يطوف على زوجاته ويتفقد أحوالهن ولكن من غير جماع ، أو مبيت ، ولا يكون مبيته إلا عند التي هو يومها ، وهذا من عدله صلى الله عليه وسلم ، وقسمه بين زوجاته رضوان الله عليهن ، لأنه لو لم يتفقد أحوال الواحدة إلا في يومها ، لكان في ذلك مشقة عليهن لكثرتهن ، ولاحتياج كل واحدة لشيء من متطلبات الحياة ، فكان عليه الصلاة والسلام يطوف عليهن ويداعبهن ويلاطفهن من غير جماع ، وذلك لتطمئن نفوسهن ، مع أن الله تعالى لم يوجب على نبيه القسم بين نسائه وهذا من خصائصه صلى الله عليه وسلم ، فله أن يرجي من يشاء منهن ويؤوي إليه من يشاء ، وأن أعينهن قارة بذلك وراضية به ، لأنه أمر الله تعالى ، ومع ذلك فكان عليه الصلاة والسلام أعدل الناس مع نسائه ، وأعظمهم قسماً لهن . وكان تفقده صلى الله عليه وسلم لنسائه بعد صلاة العصر ، ويشهد لذلك حديث عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العصر دار على نسائه ثم يدنو منهن . . . الحديث " [ متفق عليه ] . ألا فاتقوا الله أيها الأزواج في نسائكم ، واعلموا أن الميل إلى واحدة دون الأخرى ، من أعظم الظلم والجور والحيف ، مما يسبب انكسار قلب الأخرى وبغضها لضرتها ، فتقع المفاسد والمشاكل الأسرية بين الزوجات بسبب ذلك الميل الأهوج ، والتعسف الأعوج ، ولا ريب أن ذلك من أعظم الظلم ، وهو أن يظلم الرجل زوجته التي ائتمنه أهلها عليها ، وأشد خطراً من ذلك إن كانت يتيمة ، فهذا هو البلاء العظيم ، والخطر الجسيم الذي يبوء به صاحبه في الدنيا وفي الآخرة والعياذ بالله ، فالظلم ظلمات يوم القيامة ، سئل النبي صلى الله عليه وسلم : ما حق امرأة أحدنا عليه ؟ قال : " تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت " [ أخرجه أبو داود ] . بارك لي ولكم في القرآن العظيم ، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه وتوبوا إليه إن ربي غفور رحيم .

أيها المسلمون : في عدم العدل بين الزوجات ضياع للأمانة ، وتفريط وخيانة ، " والله لا يحب الخائنين " فالمرأة أمانة في عنق زوجها ، ومسؤول عنها أمام الله تعالى في عرصات يوم القيامة ، فهو راع وزوجاته من رعيته ، فإن قصر سأله الله تعالى عن سبب تقصيره ، قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " الرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته " ، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام : " ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة " [ متفق عليهما ] ، فالأمر خطير ، وفيه فساد كبير ، والله لا يحب المفسدين ، فاحذر أيها المعدد من نقض العهد مع الله ، بتفريطك فيما ائتمنك الله عليه من الزوجات ، فالتعدد ليس وجاهة ولا جاهاً ولا تفاخراً ولا تكثراً ، بل التعدد شرع الله لخلقه ، وسنة النبي لأمته ، فمن لم يستطع العدل فلا يحل له التعدد ، بل التعدد في حقه حرام ، حتى لا يَهْلَك ، ولا يُهْلِك . فكم هم الأزواج الذين باءوا بغضب من الله وسخط ، بسبب ميلهم لإحدى الزوجات دون الأخريات ، فغضوا الطرف عن الزوجة ، وأغفلوها تماماً ، ولم يرعوها اهتماماً ، فقد قتلوا سعادتها ، ودمروا حياتها ، فهي تعيش حياة البؤس والبغي والطغيان ، وتكابد حياة النكد والغدر والعدوان ، داعية ربها أن ينتقم لها من بعلها ، فأنشدكم الله ! أهكذا يأمر الإسلام أهله ؟ أهكذا يأمر الدين متبعيه ؟ والله إن تلك التصرفات الرعناء لا تمت للدين بصلة ، يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : " إن الله أرسل رسله ، وأنزل كتبه ليقوم الناس بالقسط أي العدل ، ومنَّ عليهم بهذه الشريعة التي مبناها على الحكم ومصالح العباد ، في المعاش والمعاد ، وهي عدل كلها ، ورحمة كلها ، وحكمة كلها ، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور وعن الرحمة إلى ضدها ، وعن المصلحة إلى المفسدة ، وعن الحكمة إلى العبث ، فليست من الشريعة " ألم تسمعوا قول الله تبارك وتعالى : " فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة " . فأين الرجال الصادقون المخلصون ، المتقون لربهم ، والخائفون من سوء أعمالهم .

[جويرية السلفية]

ارجو من الاداره عدم السماح بمثل هذه المواضيع التي بسببها تنفعل المراه ولست اقصد الرجل المررررررررررااااااااااااااااااااااااااه وهل هم يحاورون يهود او نصارى خلاص موضوع محسوم ومن لديه الرغبه لاينشر رغبته عندنا بل يبحث في قوقل عن فتاوى العلماء وخلاص انتهينا نعيد ونزيد في الموضوع مش في صالحكم وماله اي داعي هل تثبت لنا وجهة نظرك يعني بالعربي بالغصب نقتنع في كلامك نحن نعرف كلام الله وكلام رسوله ولسنا بالامس اسلمنا يعني كلامك هذا روح اكتبه اول شئ ترجمه بعدين اكتبه في منتديات غير اسلاميه عشان يتعلمون فقه الزواج في الاسلام واهدافه التي لم تفهم منها سوى الشئ القليل اسمحلي اقولها ..
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حسبنا الله ونعم الوكيل

اقول لك اتقي الله

والله انك لا تعارضيني وما يهمني رايك

انك تعارضين الجباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ر

الجباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار

تثبت لنا وجهة نظرك يعني بالعربي بالغصب نقتنع في كلامك نحن نعرف كلام الله وكلام رسوله ولسنا بالامس اسلمنا يعني كلامك هذا روح اكتبه اول شئ ترجمه بعدين اكتبه في منتديات غير اسلاميه عشان يتعلمون فقه الزواج في الاسلام واهدافه التي لم تفهم منها سوى الشئ القليل اسمحلي اقولها


واسمحيلي انا اقول لك اذهبي تفقهي خير لك من معارضة شيء اكبر منك

هل تزوج واحده لم تكمل العشرين بعد او وحده لم يسبق لها الزواج او جميله ؟!!!
تزوج سوده وكانت في الثمانين من عمرها ...لاسباب بعيده عن الوسخ الدنيوي الذي تتحدثين عنه ومشاء الله جايبه كل شئ وفيه من الردود التي بزعمك انها مفحمه وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يتزوج الارامل الكبيرات في السن يتجاوزن الاربعين بسنين..



تقولين الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج العجائز من اين اتيتي بيها كلام العلمانييين

الم تكن عائشة في سن الست سنوات حين تزوجها ودخل بها في سن التسع

و تقولين انه لم يتزوج الجميلات

يا سبحان الله امنا خديجة رضي الله عنها كانت من اجمل نساء قريش

وحتى امنا عائشة رضي عنها وانا في نظري امهاتنا زوجات نبينا صلى الله عليه وسلم اجمل و احسن وافضل نساء الارض

وتفضلي في مواضيع كثيرة اكتبي فيها نستغني عنك هنا بارك الله فيك

وان ارادت الادارة حذف الموضوع اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد

[جويرية السلفية]

اختى هدانى وهداكى الله
قولى امين

ما ادرانى ان من يضحكك ورد على هو زوجك
اولا انا لا اطلب من اى رجل ان يرد على
لم افعلها ولن افعلها والحمد لله

لقد حددت حين سئلت اسئلتى
ان ترد على صاحبة الموضوع جويريه السلفيه

وقلت فى ردى السابق

ان كلام الاخ لا يزيد شيئا على ما اؤمن واعتقد

واستغفرو الله انا لا اعارض التعدد
وقد بينت ذلك مرارا وتكرارا

ولكن انتى مصره ان تتعاملى معى على انى اعارض ما احل الله

واتهمتنى

والله وكيلى

انى احارب شرع الله حتى لو كنتى تحدثتى بصفة الجمع

بالنسبه للبحث عن الفتوى

انتى سارعتى بالبحث عن الفتوى الاولى

عن اشتراط المراه الا يتزوج زوجها باخرى

وتجاهلتى

السؤال الثانى

وانا لم اطلب منك فتوى

فلا اظنك اهلا لهذا

غفر الله لى ولكى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

امين حبيبيتي

اعتذر منك ان كان في كلام حدة

والله ما ني اتهمك برد شرع الله

تكلمت عموما


والله ما تجاهت سؤالك فقط ما وجدت جوابا

فاجبتك بالذي عندي

بورك فيك ومسرورة بتواجك بيننا

[جويرية السلفية]

إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها

إسمحي لي أختي جويرية السلفية

أن أقول لهؤلاء
اتقوا الله ولا تغلِّبن مصالحكن الشخصية على حدود الله

ومعظم الساخرات المستنكرات من اللاتي توافقن على التعدد

تفضل الواحدة منهن - بل وبعضهن يعلمن يقينا - أن يزني زوجها، وتقوم الدنيا ولا تقعد إذا اكتشفت أنه متزوج

فجميع العبادات والأوامر التي أمرنا الله بها فيها مشقة

[cente
r]ولكننا لا نكرهها
الصلاة مشقة
الصيام مشقة أكبر
الاحسان في المعاملات خاصة الطلاق مثلا فيه مشقة كبيرة
بر الوالدين وصلة الرحم فيهما مشقة
ولكن ماذا نفعل؟
نصبر ونحتسب
ثم بعد فترة وجيزة وبعد أن نسلم وجهنا لله تعالى ونتوكل عليه [/center]

يهون علينا الله هذه المشقة بل ويجعل لنا فيها متعة
حتى أننا بعدها لا نكتفي بالفروض ولكن نأتي بالسنن
فلما لا يكون هذا هو الوضع مع فكرة تعدد الزوجات
لما لا تصبر الزوجة وتحتسب
وأنا واثقة من أن الله سيبارك لها في زوجها وفي بيتها
لأن هذا هو حال الرحمن الرحيم مع عباده الصابرين المتوكلين

بارك الله فيك حبيبيتي وكثر من امثالك


اسال الله ان يزيدك من فضله علما وثباتا

[جويرية السلفية]

من يريدالتعدد هل يستطيع ان يعدل000؟ الأصل في الزواج هو التعدد ، قال الله تعالى : " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا " . فالتعدد قضية محسومة من
قبل الشرع ، ولا مجال للرأي فيها ، وهي سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولكن ليس التعدد العشوائي هو ما حث عليه الكتاب والسنة ، بل التعدد وفق ضوابطه الشرعية المحكمة من لدن حكيم حميد ، فمن كانت له زوجتان فأكثر فإنه يجب عليه أن يعدل بينهن ، ولا يحل له بحال أن يخص إحدى زوجاته بشيء دون الأخريات ، من النفقة والسكنى والمبيت والهدية وحتى الابتسامة ، فإذا تبسم في وجه الأولى كان لزاماً عليه أن يتبسم في وجه الأخرى ، هذا شرع ربنا ، وسنة نبينا ، والشرع حق والحق أحق أن يتبع ، لقد جاء التشريع بالتعدد في كتاب الله تعالى ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، ولا يمكن أن يشرع المولى جل وعلا أمراً يكون فيه ضرر وظلم للناس ، إذ لا يُتصور ذلك أبداً ، وتعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ، ومن اعتقد مثل ذلك الأمر فقد هوى ، وضل عن الهدى ، وكفر كفراً مبيناً ، وزاغ عن الصراط المستقيم ، واتبع غير سبيل المؤمنين ، فلما عُلم أن الشريعة الإسلامية قد أباحت التعدد ، عُلم بالضرورة أن في التعدد فوائد كثيرة وعظيمة ، وفيه خير وبركة للبشرية جمعاء ، بل فقدان التعدد سبَّبَّ العديد من الكوارث والنكبات على مستوى المجتمعات ، وأوجد العديد من المشاكل والبلاقع ، وأحدث الكثير من الكوارث والفظائع ، وانبت الغث والسمين من الأهوال والفواجع ، التي تئن منها كثير من البيوتات ، والواقع خير شاهد ، فلقد كثر العوانس والمطلقات في البيوت ، وعلى المرء المنصف الطالب للحق أن يعلم ذلك علم يقين . وعلى المرأة الصادقة مع الله تعالى ، أن تنظر إلى التعدد بعين العانس والمطلقة التي تبحث عن زوج وأسرة وأولاد ، لا بعينها هي وما يكتنفها من أوهام وأحقاد ، وعلى العاقل الفطن أن لا ينظر إلى التعدد من زاوية واحدة فقط ، وهي ظروف الزوجة الأولى ، بل يجب أن لا يُغفل جانب المصالح العظيمة التي ترتب عليها تعدد الزوجات ومن أهمها امتثال أمر الله تعالى ، ومنها مصالح الزوجة الثانية ، فهذه المرأة الثانية هذه هي فرصتها ، فلماذا تضيعها ، وإذا لم تتزوج بهذا الرجل فاتها قطار الزواج ، وربما تحرم من الذرية وبناء الأسرة المسلمة ، واللبنات الأولى في المجتمع المؤمن ، وما أثير من أن الزواج بأكثر من واحدة يجلب المشاكل ، ويُكثر القلاقل ، فهذا أمر عار عن الصحة وبعيد عن الحقيقة ، فالرجل العاقل المؤمن المتتبع لكتاب الله تعالى ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، يعلم علم اليقين أن ذلك هراء وغثاء ، وسم بين الدسم ، بل هو السم الزعاف ، إنه كلام من يدعون حرية المرأة ، وهم يريدون الفتك بالبرية ، بل التعدد جزء من السعادة ، أما المشاكل فلا يخلو منها بيت على الإطلاق ، حتى بيت النبوة لم يخلوا من المشاكل ، ودواوين السنة شاهدة بذلك ، بل إن البعض من الناس ليس له إلا زوجة واحدة ، ومع ذلك فهي تكيل له من العناء والتعب ما لا طاقة له به ، فأمر المشاكل ليس عائقاً عن التعدد ، بل هو أعظم أسباب التعدد ، لأن الرجل إذا لم يجد السعادة في بيت ، وجدها في الآخر ، وهناك من النساء من ترفض التعدد لا لشيء ، إلا لجهل منها بحكم الشرع في ذلك ، وحب للسيطرة والتملك ، ولو كان لديها بنات في سن الزواج وتقدم لخطبتهن رجال متزوجون لما رفضت ذلك إطلاقاً ، فكيف ترضى لبناتها ذلك ولا ترضاه لبنات المسلمين ، إن مثل هذه المرأة لا بد أن تعلم أن التعدد شُرع من أجل المصلحة الاجتماعية للفرد والأمة الإسلامية ، من التكاثر في النسل ، وإنقاذ الكثير من العوانس وانتشالهن من براثن أهل السوء ودعاة التبرج والإباحية .

أيها المسلمون : العدل أساس التعدد ، وقد جاء الوعيد الشديد لمن كانت عنده امرأتان فلم يعدل بينهما ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له امرأتان يميل مع إحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط " [ أخرجه الخمسة وغيرهم ، بسند صحيح ] ، وفي رواية : " من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى ، جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطاً أو مائلاً " ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما ، جاء يوم القيامة وشقه مائل " ، وفي هذه الأدلة دليل على تأكيد وجوب العدل بين الضرائر ، وأنه يحرم ميل الزوج لإحداهن ميلاً يكون معه بخس لحقهن ، إلا أن يسمحن بذلك .

عباد الله : إن الله الذي فطر النفس البشرية ، يعلم من فطرتها أنها ذات ميول لا تملكها ، ومن ثم أعطاها خطاماً لينظم حركتها فقط ، لا ليعدمها ويفقدها بالكلية ، من هذه الميول أن يميل القلب البشري إلى إحدى الزوجات ويؤثرها على الأخريات ، فيكون ميله إليها أكثر من الأخرى أو الأخريات ، وهذا ميل لا حيلة فيه ، ولا يملك محوه أو التخلص منه ، فالله تبارك وتعالى لا يحاسبه على أمر خارج عن إرادته ولا حول له فيه ولا قوة ، فلا يكون الرجل موزعاً بين ميل لا يملكه ، وأمر لا يطيقه ، فأمر القلب خارج عن إرادة بني البشر فلا يملكه إلا الخالق سبحانه ، ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسوي في القسم بين نسائه ويقول : " اللهم هذا قسمي فيما أملك ، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك " [ أخرجه الخمسة ، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود صـ 164ـفحة ] ، لكن هناك من العدل ما هو داخل في إرادتهم ، فهناك العدل في المعاملة ، والعدل في القسمة ، والعدل في المبيت ، والعدل في النفقة ، والعدل في الحقوق الزوجية كلها ، حتى الابتسامة في الوجه ، والكلمة الطيبة باللسان ، وهذا هو المطالب به الأزواج ، هذا هو الخطام الذي يقود ذلك الميل وينظمه ، فالقلب بين إصْبَعَين من أصابع الرحمن ، يقلبه كيف يشاء ، وكذلك الجماع ، فقد ينشط الزوج للواحدة ما لا ينشط للأخرى ، فإذا لم يكن ذلك بقصد منه فلا حرج عليه فيه ، فإنه مما لا يستطيعه فلم يتعلق به تكليف .

عباد الله : القسم بين الزوجات واجب شرعي ، متعلق به حقوق الزوجية بين الزوجين ، وعماد القسم هو الليل ، لأنه مأوى الإنسان إلى منزله ، وفيه يسكن إلى أهله وينام على فراشه ، والنهار للمعاش ، والاشتغال ، والنهار يتبع الليل فيدخل في القسم تبعاً ، قالت عائشة رضي الله عنها : " قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي وفي يومي " وإنما قبض نهاراً ، وهو تبع لليلة الماضية . وعن عروة رضي الله عنه قال : قالت عائشة رضي الله عنها : " يا ابن أختي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يُفضل بعضنا على بعض في القسم من مكثه عندنا ، وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعاً ، فيدنو من امرأة من غير مسيس حتى يبلغ التي هو يومها فيبيت عندها " [ أخرجه أحمد وأبو داود بإسناد حسن ، وصححه الحاكم ] ، فالنبي صلى الله عليه وسلم يطوف على زوجاته ويتفقد أحوالهن ولكن من غير جماع ، أو مبيت ، ولا يكون مبيته إلا عند التي هو يومها ، وهذا من عدله صلى الله عليه وسلم ، وقسمه بين زوجاته رضوان الله عليهن ، لأنه لو لم يتفقد أحوال الواحدة إلا في يومها ، لكان في ذلك مشقة عليهن لكثرتهن ، ولاحتياج كل واحدة لشيء من متطلبات الحياة ، فكان عليه الصلاة والسلام يطوف عليهن ويداعبهن ويلاطفهن من غير جماع ، وذلك لتطمئن نفوسهن ، مع أن الله تعالى لم يوجب على نبيه القسم بين نسائه وهذا من خصائصه صلى الله عليه وسلم ، فله أن يرجي من يشاء منهن ويؤوي إليه من يشاء ، وأن أعينهن قارة بذلك وراضية به ، لأنه أمر الله تعالى ، ومع ذلك فكان عليه الصلاة والسلام أعدل الناس مع نسائه ، وأعظمهم قسماً لهن . وكان تفقده صلى الله عليه وسلم لنسائه بعد صلاة العصر ، ويشهد لذلك حديث عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العصر دار على نسائه ثم يدنو منهن . . . الحديث " [ متفق عليه ] . ألا فاتقوا الله أيها الأزواج في نسائكم ، واعلموا أن الميل إلى واحدة دون الأخرى ، من أعظم الظلم والجور والحيف ، مما يسبب انكسار قلب الأخرى وبغضها لضرتها ، فتقع المفاسد والمشاكل الأسرية بين الزوجات بسبب ذلك الميل الأهوج ، والتعسف الأعوج ، ولا ريب أن ذلك من أعظم الظلم ، وهو أن يظلم الرجل زوجته التي ائتمنه أهلها عليها ، وأشد خطراً من ذلك إن كانت يتيمة ، فهذا هو البلاء العظيم ، والخطر الجسيم الذي يبوء به صاحبه في الدنيا وفي الآخرة والعياذ بالله ، فالظلم ظلمات يوم القيامة ، سئل النبي صلى الله عليه وسلم : ما حق امرأة أحدنا عليه ؟ قال : " تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت " [ أخرجه أبو داود ] . بارك لي ولكم في القرآن العظيم ، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه وتوبوا إليه إن ربي غفور رحيم .

أيها المسلمون : في عدم العدل بين الزوجات ضياع للأمانة ، وتفريط وخيانة ، " والله لا يحب الخائنين " فالمرأة أمانة في عنق زوجها ، ومسؤول عنها أمام الله تعالى في عرصات يوم القيامة ، فهو راع وزوجاته من رعيته ، فإن قصر سأله الله تعالى عن سبب تقصيره ، قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " الرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته " ، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام : " ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة " [ متفق عليهما ] ، فالأمر خطير ، وفيه فساد كبير ، والله لا يحب المفسدين ، فاحذر أيها المعدد من نقض العهد مع الله ، بتفريطك فيما ائتمنك الله عليه من الزوجات ، فالتعدد ليس وجاهة ولا جاهاً ولا تفاخراً ولا تكثراً ، بل التعدد شرع الله لخلقه ، وسنة النبي لأمته ، فمن لم يستطع العدل فلا يحل له التعدد ، بل التعدد في حقه حرام ، حتى لا يَهْلَك ، ولا يُهْلِك . فكم هم الأزواج الذين باءوا بغضب من الله وسخط ، بسبب ميلهم لإحدى الزوجات دون الأخريات ، فغضوا الطرف عن الزوجة ، وأغفلوها تماماً ، ولم يرعوها اهتماماً ، فقد قتلوا سعادتها ، ودمروا حياتها ، فهي تعيش حياة البؤس والبغي والطغيان ، وتكابد حياة النكد والغدر والعدوان ، داعية ربها أن ينتقم لها من بعلها ، فأنشدكم الله ! أهكذا يأمر الإسلام أهله ؟ أهكذا يأمر الدين متبعيه ؟ والله إن تلك التصرفات الرعناء لا تمت للدين بصلة ، يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : " إن الله أرسل رسله ، وأنزل كتبه ليقوم الناس بالقسط أي العدل ، ومنَّ عليهم بهذه الشريعة التي مبناها على الحكم ومصالح العباد ، في المعاش والمعاد ، وهي عدل كلها ، ورحمة كلها ، وحكمة كلها ، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور وعن الرحمة إلى ضدها ، وعن المصلحة إلى المفسدة ، وعن الحكمة إلى العبث ، فليست من الشريعة " ألم تسمعوا قول الله تبارك وتعالى : " فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة " . فأين الرجال الصادقون المخلصون ، المتقون لربهم ، والخائفون من سوء أعمالهم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اهلا بك اخيتي بيننا

ماشاء الله تبارك الله رد مقنع

ومقال رائع اسال الله ان يجازيك عنا خير الجزاء, في ميزان حسناتك

[ليونة]

اولا: ماهو هدفك من هذاالموضوع ؟
ثانيا: استحلفك بالله اذا كنت رجل فاعترف لانني لا اكلم الرجال ؟ لاسباب عديده....
ثالثا: معروف بغض المراه لضره وهو معروف لدى الصحابيات واذا كان قصدك الرسول انه معدد فياليت الذين يعددون يلتزمون بطريقته فهو في بداية شبابه تزوج بخديجه وهي في الاربعين وقد سبق لها الزواج وهي التي خطبته لنفسها لامانته وحسن خلقه وبسن عشرتها له لم يتزوج بل ضل وفي لها حتى بعد مماتها كان يذكرها بالخير وعندما توفت ماذا توقعيت تزوج ...
هل تزوج واحده لم تكمل العشرين بعد او وحده لم يسبق لها الزواج او جميله ؟!!!
تزوج سوده وكانت في الثمانين من عمرها ...لاسباب بعيده عن الوسخ الدنيوي الذي تتحدثين عنه ومشاء الله جايبه كل شئ وفيه من الردود التي بزعمك انها مفحمه وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يتزوج الارامل الكبيرات في السن يتجاوزن الاربعين بسنين..
رابعا: حسبي الله عليك اذا كنت تريدين استثاره المسلمات وتفتنينهن في دينهن..
واذا انت تحبين التعدد فلكي مني دعوه في ظهر الغيب اتمناها لاخت مسلمه ...



لم ترد على كلامي... وعائشه مستثناه هي الوحيده البكر التي تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم..
انا لا اعترض على حكم الله ومن انا حتى اتجرا على احكام خالقي ورازقني استغفر الله انت تقذف الكلام ولا تفهم مااقصده انا اقول ياليت البشر مثل رسول الله في كل شئ ...
نن نسير بقدر وقضاء الله ولا يحق لك ولا لاي احد ان يفرض شئ على الناس سبحان الله هل نحن يهود او نصارى حتى تعلميننا الدين واحكامه نحن نعرفه ونؤمن بكل حرف في القران ..
خلاصة كلامي ارجوك لا تستثير النساء لان هذا الموضوع يعدل الجهاد لعظمته في نفس المراه ةهذاجهاد المراه ارايت الجهاد ومشقته وغربته وهمه وصعوباته العظيمه وخطره على النفس والتي هي اغلى شئ لدى الانسان قرن الموضوع الذي ذكرت بالجهاد ...

[جويرية السلفية]

اولا: ماهو هدفك من هذاالموضوع ؟
ثانيا: استحلفك بالله اذا كنت رجل فاعترف لانني لا اكلم الرجال ؟ لاسباب عديده....
ثالثا: معروف بغض المراه لضره وهو معروف لدى الصحابيات واذا كان قصدك الرسول انه معدد فياليت الذين يعددون يلتزمون بطريقته فهو في بداية شبابه تزوج بخديجه وهي في الاربعين وقد سبق لها الزواج وهي التي خطبته لنفسها لامانته وحسن خلقه وبسن عشرتها له لم يتزوج بل ضل وفي لها حتى بعد مماتها كان يذكرها بالخير وعندما توفت ماذا توقعيت تزوج ...
هل تزوج واحده لم تكمل العشرين بعد او وحده لم يسبق لها الزواج او جميله ؟!!!
تزوج سوده وكانت في الثمانين من عمرها ...لاسباب بعيده عن الوسخ الدنيوي الذي تتحدثين عنه ومشاء الله جايبه كل شئ وفيه من الردود التي بزعمك انها مفحمه وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يتزوج الارامل الكبيرات في السن يتجاوزن الاربعين بسنين..
رابعا: حسبي الله عليك اذا كنت تريدين استثاره المسلمات وتفتنينهن في دينهن..
واذا انت تحبين التعدد فلكي مني دعوه في ظهر الغيب اتمناها لاخت مسلمه ...



لم ترد على كلامي... وعائشه مستثناه هي الوحيده البكر التي تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم..
انا لا اعترض على حكم الله ومن انا حتى اتجرا على احكام خالقي ورازقني استغفر الله انت تقذف الكلام ولا تفهم مااقصده انا اقول ياليت البشر مثل رسول الله في كل شئ ...
نن نسير بقدر وقضاء الله ولا يحق لك ولا لاي احد ان يفرض شئ على الناس سبحان الله هل نحن يهود او نصارى حتى تعلميننا الدين واحكامه نحن نعرفه ونؤمن بكل حرف في القران ..
خلاصة كلامي ارجوك لا تستثير النساء لان هذا الموضوع يعدل الجهاد لعظمته في نفس المراه ةهذاجهاد المراه ارايت الجهاد ومشقته وغربته وهمه وصعوباته العظيمه وخطره على النفس والتي هي اغلى شئ لدى الانسان قرن الموضوع الذي ذكرت بالجهاد ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الباري

هدفي يا اختي من الاول , بيان خطورة رد الشرع واتباه الهوى والنفس الامارة بالسوء وخصوصا النساء مما خفي عليهن في عقاب رد وكره ومحاربة التعدد

وانا لم اتهم اي واحدة منكن

ثانيا لم استثير اي اخت ان كان وصل اي اخت مني سوءا فاعتذر منها

بارك المولى فيكم جميعا

[ليونة]

صاحب الموضوع..
هل تريدين ان ندعي ان زوجك يتزوج عليك امراه غيرك او اذا كنت الثانيه وتقولين ان لديه زوجه اولى فندعي ان ياخد الثالثه لان له الحق في اربع نساء
اذا كنت امراه سوف اعرف لانك الى الان لم تعترفي انك امراه لاني لا اكلم الرجال واشتركت في هذالمنتدى لانه منتدى نسائي

ابو زيد اتمنى ان تقرا جيدا العنوان انه منتدى نسائي واذا كانت الدعوه كذلك فاقترح من الاداره ان تضع منتدى لك وليس لكي ...

[مشتاقة لبلادي]

أختي العزيزة جويرية السلفية

إسمحي لي أن أضيف خاطرة لكل زوجة

كنت قد كتبتها لعل يكن لها تأثير في نفس

كل زوجة لا تفكر إلا في حقوقها

وتتناسى ما عليها من واجبات

كوني له جارية يكن لكــِ عبداً


تمهلي


ولا تتعجلي


لا


لا


لا تتكبري


واسمعيني وافهمي


كوني له جارية بمعنى حروف الكلمة



الجيــــــــــــــــــــــــم


جمال الروح ونفساً تخلو من الأحقاد





الألــــــــــــــــــــــــــــــف


كوني له أُنس وأُلفة وصُحبة


كوني له أُماً وأُنثى وزوجة
يكن لكــِ رجلاً


كوني له أُنشودة جميلة يتغني بها أينما كان
يكن لكـِ دُفاً





الــــــــــــــــــــــــراء


كوني له ريحُ الجنة ومسكُها وريحانُها


كوني له ربيع العمر ولا تكوني الخريف


رضاه غايتك وهدفك في الحياة





اليــــــــــــــــــــاء


كوني له يداً رقيقة تجفف دمعه حين يدمع


كوني له يداً قوية تحميه من نفسه...من الفتن...من الهموم
حين يضعف


كوني له يداً حانية تطبب جراحه حين يحزن


كوني له يداً خدومه تطعمه وتسقيه حين يمرض





التــــــــــــــــــــــــــاء


وأخيراً كوني له تمراً وعسلاً
يكن لكـــــِ مسكاً وعوداً وعنبر

[ليونة]

اين صاحب او صاحبة الموضوع لم ترد على كلامي انت رديتي على الهدف من الموضوع هلا اكملت حفظك الله النقاط الاخرى ....

[وهوجة]

شكر وتقدير لكي اختي على هذه النصيحه الممتعه التي والله ان طبقتها كل امرئه تجاه زوجها لعاشت معه اعلى مستوى السعاده ولعرفت معنى الحياة الزوجيه وطعمها الحلوا في المعامله الحسنه .......... وشكرا

[أم صهيب]

أختى ليونه
أنا مع الاخت صاحبه الموضوع
فهل ستشكى أنى امرأة و تقولى ربما كنت رجل
لا أختى ليس كل من طرح هذا الموضوع رجل
و إننى أجزم أننا في حاجه إلى مثل هذا الموضوع
فإن المستشرقين قد لبسوا على المسلمين دينهم و أظنك قد تأثرتى بأقوالهم لذلك تعترضى على أختى هذا الإعتراض
و الله أننا بحاجه لمعرفه ديننا و إزاله كل الشبهات عنه لأن ذلك هو ملاذنا
أختى أختك طرحت موضوع فى غايه الأهميه لنا حتى نحفظ ديننا من شبهات الغرب التى لا هم لها سوى هدم الدين و أختارت المرأة فريسه سهله لذلك فتمهلى أختى
أنا لا أتهمك بعدم المعرفه للأوامر الله ولا بأنك من دعاة الفتنه و لكنك متاثره بشبهاتهم
أختى تعدد الزوجات له المصلحه للمجتمع و النساء أولهم
انظرى معى أختى
لو أن رجل متزوج و كانت زوجته على أحسن ما يكون من الطاعه و الحسن سواء الخلق أو الخلق و كان يملك فتح بيتين و أراد أن يتزوج امرأه أخى حتى تسعد تلك المرأة في أن يكون لها بيت و زوج و أولاد أليس به مصلحه شريعيه أو تبقى أختى بلا زوج
أو نفرض امرأه مات زوجها هل تبقى بلا زوج أبد الأبدين أم يتزوجها أخ كريم مع أخرى حفاظ على تلك المرأة المسلمه من الضياء و كذاك المطلقه
أختى ماذا سنفعل بتلك النساء هل نتركهن بلا زوج يحميها أو نقول للرجل تزوجن الثانيه لمصلحه شرعيه
و أريد أن أسألك سؤال لو أنك لم تتزوجى بعد
و تقدم لخبطك رجلين أحدهما على خلق حسن و دين و لكنه متزوج و الثانى عافانا الله لا يخشى الله بل يعصى ربه و لكنه أعزب من ستوفقين عليه أنا بلا تفكير لا أقبل بالعاصى مهما كان و سأوافق على الأخر حتى لو كان منتزوج ثلاثه
أليس في ذلك مصلحه شرعيه
أختى سأقول لك حادثه عايشتها بنفسى ربما تتأكدى أن هذا الموضوع مهم و يجب طرحه
كان لنا مدرس و الله في الجامعه درجه عاليه من الثقافه و المعرفه
و لو أنك رأيتى هذا المدرس باللحيه و أردتى فتوى لذهبتى إليه هذا حاله
و في يوم قال لنا أنه يوجد في الاسلام أمور لا تصلح لكل زمان و مكان هل تعلمى مثل على هذا الافتراء بماذا
بتعدد الزوجات هل ترين كيف تأثر لو أنه وجد من يبين له الأمر و وضح له أنها شبهات لما قال ما قال من هنا أأكد أهميه الموضوع
و في الختام أقول لك تزوج أغلب الصحابه أكثر من زوجه و كانت زوجاتهم أفضل منا و أعلم منا بحقوق الزوج و لم يعترضن و قبلن ذلك لأنهن افقه منا بشرع الله
بارك الله في أختى طارحه الموضوع و سدد الله قولها

[جويرية السلفية]

صاحب الموضوع..
هل تريدين ان ندعي ان زوجك يتزوج عليك امراه غيرك او اذا كنت الثانيه وتقولين ان لديه زوجه اولى فندعي ان ياخد الثالثه لان له الحق في اربع نساء
اذا كنت امراه سوف اعرف لانك الى الان لم تعترفي انك امراه لاني لا اكلم الرجال واشتركت في هذالمنتدى لانه منتدى نسائي

ابو زيد اتمنى ان تقرا جيدا العنوان انه منتدى نسائي واذا كانت الدعوه كذلك فاقترح من الاداره ان تضع منتدى لك وليس لكي ...

يا اختي انا امرااااااااااااااااااااااااااااااة

جويرية السلفية كلها لم تعجبك

الله المستعان امراة ومتزوجة


المنتدى ليس نسائي فقط فهو للجنسين غير انه ممنوع عليهم دخول بعض الاماكن كمنتدى الجمال والاناقة

ولابد انك ما رايتي غير اسم ابي زيد ولم تري اسماء اخرى لاخوان اخرين كمقتفي الاثر و فارس السنة وهو رجال بارك الله فيهم .

وانصحك خدي جولة في المنتدى وستعرفين هل هو نسائي ام للجنسين

واقول لك ان زوجي ادا احس انه لديه الاستطاعة لزواج بالثانية فوالله ما ازيده الا خيرا وهدا لا يعني انني لا اغير عليه او لا احبه .

اما بخصوص نصحك لابي زيد احب ان اقول لك انه زوجي وانا من دفعه للاشتارك في المنتدى
لانني احب ان يشاركني زوجي مواضيعي كما يشاركني حياتي وله فضل عظيم علي من بعد الله جل في علاه .
واتمنى ان يشاركني ويعلمني مما اعطاه الله . الله يحفظه لي ويبارك له في علمه وصحته .

فان كان المنتدى نسائي فقط ما دفعته للاشتراك , وهو اولى بان يرفض
اتقي الله يا اختي وكفى من سوء الظن وظلم الناس
ان الظلم ظلمات يوم القيامة

وان بعض الظن اثم