تويت
هنا تجدون ضيافتنالركننا \\ركن الاطباق الرئيسية\\
لا تنسوا تنورونا و تشرفونا فضيافتنا بباقي الاركان
ضيافة مشرفات الاطباق لركن المعجنات\\فلسطين نبض في قلوبنا\\
ضيافة مشرفات الاطباق لركن الحلويات\\فلسطين نبض في قلوبنا\\
ضيافة مشرفات الاطباق بركن المقبلات\\فلسطين نبض في قلوبنا\\
ضيافة الغالية وعود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
اختنا الماسة بارك الله فيها وضعت لنا طريقة عمل الرز وعدس
http://lakii.com/vb/showthread.php?t=522675
وهي ما يمسى في جنين (مسلوعة) بكسر الميم وتسكين السين وفتح اللام والواو والعين (صار درس عربي)
والمسلوعة من الأكلات الشعبية التي قليلا ما تعرف في هذه الأيام، وكانت جدتي رحمها الله تقول لنا ان من الممكن ان نعمل هاي الطبخة ان كان لدينا شوربة عدس ورز بايت يعني من بواقي الاكل
لذا قمت بعملها وفقط اضفت لها بصل مقلي بالزيت
ويرش الوجه بالكمون والسماق حسب الرغبة
رز أبيض وشوربة عدس من بواقي الاكل
بصل مقلي بزيت الزيتون
نضع الطبق على النار حتى تتجانس المكونات ويصبح المزيج كثيفا
نقوم باضافة البصل المقلي والزيت له ونتركه غلوة واحدة وطبعا نحتفظ ببعض البصل لوضعه على وجه الصحن مع رشة الكمون والسماق
وصحتين وعافية
السلام عليكم يا ستات وصبايا
وضمن حملة فلسطين نبض في قلوبنا
طبق شعبي شتوي معتبر لعيون الغالية لونل ولا تهون البقية
نشوف مع بعض...
المقادير :
نص كيلو فول أبيض مجروش (مدشوش)
ربع وقية ملوخية ناشفة
راس توم
قرن فلفل حار او حسب الرغبة
ملعقتين عين جرادة
ملح – كمون - كسبرة ناشفة
الطريقة:
نقوم بنقع الفول المجروش لمدة لا تقل عن 8 ساعات
نغسله ثم نغمره بالماء ونرفعه فوق النار حتي يغلي
نقوم بازالة الزفرة ثم تخفيف النار ونتركه على نار هادئة حتى يذوب (ممكن ضربه بالخلاط للتخلص من حبيبات الفول التي لم تذب نهائيا حتى نحصل على مزيج كثيف وسائل )
شخصيا اقوم بوضع الملوخية الجافة في صحن واضيف فوقها كوب من الماء واترك الملوخية عشر دقائق ثم اضيفها
للفول الذي اصبح عبارة عن مزيح كثيف.
(ممكن اضافة الملوخية الناشفة مباشرة بدون نقعها بالماء)
نرفع الزفرة كلما ظهرت
ثم نقوم بعمل التقلية في زيت زيتون واليل هي عبارة عن اسنان من الثوم وقرن من الفلفل الحار وكبشة من عين الجرادة (بذور الشبت)
وبعد ان تتحمر التقلية نضيفها مباشرة فوق الفول والملوخية ونتركها تغلي خمس دقائق أخرى
بعدها نرفعها عن النار ونسكبها في الصحون مع الفلفل الاحمر الحراق
وصحتين وعافية
.
تعليق