وفقنا الله الكريم لمعالي الامور .وجنبنا بفضله جميع الشرور .وجمع بيننا في دار السرور
الحمد لله الذي قدر الموت على العباد .وحذر الفوت لينتهزوا فرصة الاجتهاد
هذا الكتاب صفة للجنة .فالجنة دار الافراح التي لا تنتهي
هذا الكتاب للمحزون سلوة
** وهو حسبي **
خلق الجنة لنا قبل ان يخلقنا . وحجبها بالمكاره . والدنيا دار الامتحان ليبلوهم ايهم احسن عملا . اذ لم يخلقنا عبثا . بل خلقنا لامر عظيم
واودع في الجنة ما لا عين رأت .ولا اذن سمعت .ولا خطر على قلب بشر .
وجلاها لهم حتى عاينوها بعين البصيرة
* الحمد لله الذي رضي من باده باليسير من العمل .وتجاوز عن كثير الزلل .وافاض عليهم بالنعمة .وكتب على نفسه الرحمة التي سبقت غضبه
ولا مطمع لهم في الفوز بالجنة الا بعفوه ومغفرته
* ترك الرسول امته على المحجة البيضاء .فسلك الصحابة على اثر الرسول الى جنات .وعدل الراغبون عن هدية الى طريق الجحيم
لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42) الانفال
* الدنيا هي طريق ومعبر الى دار القرار .. تفكر في قلة المقام في الدنيا الفانية وسرعة الرحيل الى الاخرة الباقية
لا يغيب عنك العقل ولا تشملك الغفلة ولا تغرك الاماني الباطلة وطول الامل
حتى لا يران على القلب من سوء العمل . فهممهم في لذات وشهوات النفس
* الغافل ..كل نفس من انفاسه لا قيمة له .واذا ذهب لم يرجع اليه ..فاذا نزل به الموت اشتد قلقه لخراب ذاته وذهاب لذاته . حيث لم يقدم لحياته . واعتمد على عفو الله .وكانه لم ينبأ ان عذاب الله الأليم
***
نكمل بعون الله
الحمد لله الذي قدر الموت على العباد .وحذر الفوت لينتهزوا فرصة الاجتهاد
هذا الكتاب صفة للجنة .فالجنة دار الافراح التي لا تنتهي
هذا الكتاب للمحزون سلوة
** وهو حسبي **
خلق الجنة لنا قبل ان يخلقنا . وحجبها بالمكاره . والدنيا دار الامتحان ليبلوهم ايهم احسن عملا . اذ لم يخلقنا عبثا . بل خلقنا لامر عظيم
واودع في الجنة ما لا عين رأت .ولا اذن سمعت .ولا خطر على قلب بشر .
وجلاها لهم حتى عاينوها بعين البصيرة
* الحمد لله الذي رضي من باده باليسير من العمل .وتجاوز عن كثير الزلل .وافاض عليهم بالنعمة .وكتب على نفسه الرحمة التي سبقت غضبه
ولا مطمع لهم في الفوز بالجنة الا بعفوه ومغفرته
* ترك الرسول امته على المحجة البيضاء .فسلك الصحابة على اثر الرسول الى جنات .وعدل الراغبون عن هدية الى طريق الجحيم
لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42) الانفال
* الدنيا هي طريق ومعبر الى دار القرار .. تفكر في قلة المقام في الدنيا الفانية وسرعة الرحيل الى الاخرة الباقية
لا يغيب عنك العقل ولا تشملك الغفلة ولا تغرك الاماني الباطلة وطول الامل
حتى لا يران على القلب من سوء العمل . فهممهم في لذات وشهوات النفس
* الغافل ..كل نفس من انفاسه لا قيمة له .واذا ذهب لم يرجع اليه ..فاذا نزل به الموت اشتد قلقه لخراب ذاته وذهاب لذاته . حيث لم يقدم لحياته . واعتمد على عفو الله .وكانه لم ينبأ ان عذاب الله الأليم
***
نكمل بعون الله