نشتاق للجنة هي مطلب المؤمنين .وأمل الصادقين . ورجاء المتقين
قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لِرَجلٍ كيفَ تقولُ في الصَّلاة ؟ قالَ أتشَهَّدُ وأقولُ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ أما إنِّي لا أحسنُ دَندنتَكَ ولا دَندَنةَ مُعاذٍ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : حولَها نُدَندِنُ
نسأل الله الفردوس الاعلى الذي فوقه العرش ومنه تفجر انهار الجنة
عن الرسول من قال: اللهم إني أسألك الجنة ثلاث مرات، قالت الجنة: اللهم أدخله الجنة، ومن استعاذ بالله من النار ثلاث مرات، قالت النار: اللهم أجره مني )
( يكثر الانسان الطلب على حسب تعلق قلبه به )
* قل طلبنا للجنة والتفكير فيها بسبب جهلنا لما فيها من نعم .مع ان نؤمن انها دار المؤمنين .ولكن لم نبحث عن تفاصيلها حتى نندفع بشوق لهذه الجنة
الجنة : اي البستان الشجر الكثيف الملتف اغصانه ..واصل الكلمة الاختفاء والمستور ( ما بداخل الجنة مستور لكثافة الشجر )..وتطلق على الجنين المخفي في بطن امه .والمجنون المستور العقل .والجن المستور عن عيون الناس
الجنة
هي غيب والله اخبرنا عنها . دار الجزاء للإنس والجن للموحدين منهم ..موجوده فوق سبع سموات .العرش سقفها .هي منازل ودرجات بعضها فوق بعض .لها ثمانية ابواب ..من دخلها لا يخرج منها . يدخلها برحمة الله ويرتقي فيها بأعماله .حياة بلا موت . لا ينقطع نعيمها .
فيها من النعيم قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر). ..واعظم النعم مشاهدت الله
* الشيء العظيم يكثر اسمائه لانه يحتوي على اشياء كثيرة )
للجنة للجنة احدى عشر اسم .ورد اسم الجنة 95 مرة
ومن اسمائها
** دار السلام
إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (24) وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (25) يونس
* تعامل مع الدنيا على انك تاركها وفكر في دار الاخرة
وصف دقيق للدنيا ومتاعها ومدته قصيرة كالزرع ونضارته ثم مصيره للحصد او الهلاك
بهجة الدنيا ليس دائمة بل تنقص بسرعة وبفجئة
والناس مستمرة في البحث عن ثمرة الدنيا .فتنقلب من حال جميل الى قبيح من كثرة ما فيها من الألم والاحزان
((في حالة التمتع بالدنيا يغشى فقدانها .وفي حالة فقدانها يتألم على فقدانها )) (كل ما يكدر الدنيا دليل على ان الدنيا محشوة بالألم ).الالم والحزن هما نقص
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : " ما طلعت شمس قط ، إلا بعث بجنبتيها ملكان إنهما ليسمعان أهل الأرض إلا الثقلين : يا أيها الناس ، هلموا إلى ربكم فإن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى )
نكمل بعون الله
قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لِرَجلٍ كيفَ تقولُ في الصَّلاة ؟ قالَ أتشَهَّدُ وأقولُ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ أما إنِّي لا أحسنُ دَندنتَكَ ولا دَندَنةَ مُعاذٍ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : حولَها نُدَندِنُ
نسأل الله الفردوس الاعلى الذي فوقه العرش ومنه تفجر انهار الجنة
عن الرسول من قال: اللهم إني أسألك الجنة ثلاث مرات، قالت الجنة: اللهم أدخله الجنة، ومن استعاذ بالله من النار ثلاث مرات، قالت النار: اللهم أجره مني )
( يكثر الانسان الطلب على حسب تعلق قلبه به )
* قل طلبنا للجنة والتفكير فيها بسبب جهلنا لما فيها من نعم .مع ان نؤمن انها دار المؤمنين .ولكن لم نبحث عن تفاصيلها حتى نندفع بشوق لهذه الجنة
الجنة : اي البستان الشجر الكثيف الملتف اغصانه ..واصل الكلمة الاختفاء والمستور ( ما بداخل الجنة مستور لكثافة الشجر )..وتطلق على الجنين المخفي في بطن امه .والمجنون المستور العقل .والجن المستور عن عيون الناس
الجنة
هي غيب والله اخبرنا عنها . دار الجزاء للإنس والجن للموحدين منهم ..موجوده فوق سبع سموات .العرش سقفها .هي منازل ودرجات بعضها فوق بعض .لها ثمانية ابواب ..من دخلها لا يخرج منها . يدخلها برحمة الله ويرتقي فيها بأعماله .حياة بلا موت . لا ينقطع نعيمها .
فيها من النعيم قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر). ..واعظم النعم مشاهدت الله
* الشيء العظيم يكثر اسمائه لانه يحتوي على اشياء كثيرة )
للجنة للجنة احدى عشر اسم .ورد اسم الجنة 95 مرة
ومن اسمائها
** دار السلام
إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (24) وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (25) يونس
* تعامل مع الدنيا على انك تاركها وفكر في دار الاخرة
وصف دقيق للدنيا ومتاعها ومدته قصيرة كالزرع ونضارته ثم مصيره للحصد او الهلاك
بهجة الدنيا ليس دائمة بل تنقص بسرعة وبفجئة
والناس مستمرة في البحث عن ثمرة الدنيا .فتنقلب من حال جميل الى قبيح من كثرة ما فيها من الألم والاحزان
((في حالة التمتع بالدنيا يغشى فقدانها .وفي حالة فقدانها يتألم على فقدانها )) (كل ما يكدر الدنيا دليل على ان الدنيا محشوة بالألم ).الالم والحزن هما نقص
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : " ما طلعت شمس قط ، إلا بعث بجنبتيها ملكان إنهما ليسمعان أهل الأرض إلا الثقلين : يا أيها الناس ، هلموا إلى ربكم فإن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى )
نكمل بعون الله