نجد اننا تغرنا لاكننا نكابر ولا نقول الحقيقة
نلوم على غياب صديق عزيز علينا
على فراق اماكن كنا نزورها في ايام الورود
الاعتراف فضيلة لاكنه لا يسحب اسفي ولن يحل مشكلتي
بل هو تبرير جاء متاخرا وللاسف هكذا هي الحياة جميلة
تعطيك نبضات تنعش قلبك
اه على زمن مر ولم يعد و حتى وان عاد ليس هنا سوى ستارة سوداء
خلفها اضواء انطفئت كشمعة في مهب الريح
اين الجمهور ليصفق على نهاية العرض وهل هناك اصلا ابطالا
للاسف ............لم يبق هناك غير مناديل بيضاء تمسح دموعي الدافئة اللائمة
على تكرار الاحزان
وهل تعود الافراح وتعانق اسفا ليس له سوى نقاط تليها لم يبقى هناك
الروابط المفضلة