السلام عليكم
توصل الباحثون إلى أن هناك فرقاً بين كبح المشاعر طواعية، أو بناءً على الأوامر والطلب،
وإن الفرق بينهما كالفرق بين اتخاذ القرار في الحياة أو اتباع التعليمات.
توصّلت دراسة بريطانية بلجيكية مشتركة، أجراها معهد العلوم العصبية والعقلية بجامعة "غينت"، إلى أن أجزاء مختلفة من الدماغ يتم استعمالها
عندما يختار الشخص إخفاء مشاعره بمحض إرادته، مقارنة بأمره لإخفاء هذه المشاعر.
يمكن أن يكون لوصف المشاعر السلبية التي تنتابنا تأثير في تهدئتنا، وخاصة المشاعر العفوية التي لا يكون لنا سيطرة عليها، مثل مشاعر الغضب،
كل شيء رزقنا الله به في الحياة له إيجابيات عدّة ،
وسلبياته تكمن في عدم استعماله الإستعمال الصحيح
بغض النظر عن القدر والمكتوب
نستطيع إدخال البهجة والفرح والسرور لحياتنا بالشيء البسيط
ندعوكم من خلال هذا الموضوع أن نفضفض مع بعض ونصف مشاعرنا سواء كانت سلبية أو إيجابية
ونحاول أن نعرف سببها وكيفية التخلص منها أو الإنقاص من حدّتها
لكي نستطيع الإستمرار في الحياة ومواجهة الأعاصير وَجب علينا الصمود ولو بكلمة
فهل تشارك أحدا بوصف مشاعرك وإحساسك و شعورك بالغضب ؟
الروابط المفضلة