إذا عافت النفس النفس.. أنسى العتاب !
لا تأسف.. على من لا يأسف عليك !
ولا عتاب.. لمن لا تجد منه إلا الصمت أو الاستخفاف !
ولا أمل.. في عودة من رحل ..!
فهل هذه قاعدة .. لكل من اختلفوا وتفرقوا ،،
ما رأيكم ؟!
مع الشكر والتقدير مقدما
:
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
إذا عافت النفس النفس.. أنسى العتاب !
لا تأسف.. على من لا يأسف عليك !
ولا عتاب.. لمن لا تجد منه إلا الصمت أو الاستخفاف !
ولا أمل.. في عودة من رحل ..!
فهل هذه قاعدة .. لكل من اختلفوا وتفرقوا ،،
ما رأيكم ؟!
مع الشكر والتقدير مقدما
:
من الحياة الكلام صحيح
مش كل انسان بيستحق انو ناسف عليه او حتى نهتم اله
ملك
صدقتي
وشاكرة لك مرورك وتعقيبك
رغم انه في امور في الحياة او بشر التفريط فيهم صعب رغم انه ربما في نظر الباقين انهم لا يستحقون
ولكن استوطنوا دواخلنا ، ولذلك استحقوا
ولكل داء ان سميناه داء دواء
تقديري
:
صعبه هذه القواعد وقاسيه مع هذا فهي واقعيه جدا وتحدث كثيرا وصحيحه
لاكن في بعض الافتراقات هناك عوده لمن رحل
مودتي لك غاليتي
للاسف فيه اناس يستاهلو هذه القواعد
لكن فيه آخرين لا نستطيع ان نطبقها عليهم بل من المستحيل عدم التأسف عليهم.
بوركت اختي.
بعض الناس يؤلمنا فراقها ولكنها تعود يوما
وبعضهاااا نهتم بهم لكننا نكتشف انهم ليسوا اهلا لاهتمامنا
فيؤسفنا قضاء كل لحظة بقربهم
لكن البعض الاخر يؤلمنا ولا يرحمنا لكننا لا نملك الا حبهم وعذرهم
وتذكر لحظاتهم الجميلة وما قدمناه لهم سعداء
هؤلاء عادة هم الابناء الجاحدين
او الاب الذي نسي اولاده بعد زواج جديد الخ
هؤلاء لا ياسف احد على معرفتهم او على الخير الذي غمرهم به
بوركتِ اختي
قاعدة صعبه
كلام صحيحإذا عافت النفس النفس.. أنسى العتاب !
واقعية ومؤلمـــــــــــهلا تأسف.. على من لا يأسف عليك !
يقول الشاعر:ولا عتاب.. لمن لا تجد منه إلا الصمت أو الاستخفاف !
هبْني أتيتُ بجهلٍ ما قُذِفتُ به
فأين فضلُك والحِلْمُ الذي عُرِفا؟
ويقول الآخر:
هبْني أسأتُ، كما تقولُ
فأين عاطفة الأخوّهْ؟
أو إن أسأتَ كما أسأتُ
فأين فضلك والمروّهْ؟
...............................
قال بعض الأدباء : من أحب أن يسلم له صديقه ، فليقبل عذره ، وليقل عتابه ، فإن العتاب يجرّ الملال.
ولا أمل.. في عودة من رحل ..!
مشكوره
ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡....يارب
::
شكرا لك أختي جوهرة على موضوعك الواقعي هذا ..
جزاك ربي خيرا ووفقك لكل مايحبه ويرضاه
فنحن النساء للأسف كثيرا ما ننساق وراء عواطفنا دون تفكير
وكثيرا ما نلغي علاقات مهمة بحياتنا لمجرد أنهم قطعونا أو ابتعدوا عنا
أو ربما لأنهم ماعادوا قادرين على البذل لنا كما كان من قبل ..
وفي رأيي أن نستخدم قاعدة التغاضي وعدم التدقيق بكل صغيرة وكبيرة على من نحبهم ونتواصل معهم بما يرضي الله عز وجل أولا ..
خاصة لو كانوا أقارب ولهم حق علينا ..
فهل هذه قاعدة .. لكل من اختلفوا وتفرقوا ،،
ما رأيكم ؟!
لا في رأيي ليست قاعدة ..
علينا أن نعذرهم مهما حصل وإن لم نستطع نعاتبهم برفق ونستفسر عن سبب ذلك ..
فقد يكون صدر منا ما يصرفهم عنا ..
أو ربما هم يتصرفون ودون قصد فنقع نحن في الفهم الخاطيء
الخلاصة
أنه يجب أن لا نفرط في الصحبة الصالحة التي بنيت على الأخوة الصادقة والاحترام المتبادل والحب في الله لأنها نادرة في هذا الزمن
..
:
()
:
لا ليست قاعدة بالتأكيد
اعتقد أن من اتخذها قاعدة لن يبق معه أحد
فأي علاقةٍ في الوجود مهما طالت أو قصُرت
هي ميدان رحب فسيح
فيها السابق و فيها اللاحق
و لمن حولنا حرياتهم .. تعاملاتهم .. أساليبهم
فإن أحسسنا مثلاً بإبتعاد أو هجر أو ضيق
لنسأل .. لنستفهم من ذات الشخص
لكن لا نلقي الأحكام هكذا جُزافاً
و هم من قضوا معنا من اللحظات ما قضوا
أعتقد أن من لا يحمل قيمة العشرة
يستحق أن تعافه النفس .. فلا يُؤسف عليه
و إن تحدّث يستحق ألا يجد إلا الصمت
و لا أظن الأمل بالحياة بينهما سيبقى إلا بفضل أحدهما على الآخر
لذلك لم لا ننظر إلى المعنى الجميل في الحياة
لم لا نحمل أنفسنا لتتسابق في أجمل و أغلى و أرقى ميدان
إنه ميدان الحب في الله
حتى تختفي هذه المنغصات و التساؤلات و الشكوك
فنعيش بسلام
و الله ياغالية
إن هذا الموضوع بحروفه صدمني صدمة
لا أعلم متى سأستيقظ منها
من السوء أن نبيع من عشنا معه زمناً
و الله من السوء *
.
للأمان معاني أحلاها الرفقة الصالحة
و للمعاني أماني أبقاها مع الرفقة الصالحة
-حقوق جميع مواضيعي محفوظة لكل مُسلم-
رحم الله ناقل مقالي و مُهديني الثواب
يا من تذكُرني بالدّعا .. اجمعني فيه بـ "شقيقتي" .. و لكَ مني الوفا ()()
نورتِ الحوار أختي جوهرة ..
أختلف معك ياغاليه في تلك القواعد ..
ولا أمل.. في عودة من رحل ..!
الأمل ينقطع عند الموت فقط .. !
حينها هل نستطيع أن نغيّر شيئاً أو نعيد الماضي لنرمم ماتهشم منه .. !
لا تأسف.. على من لا يأسف عليك !
ولا عتاب.. لمن لا تجد منه إلا الصمت أو الاستخفاف !
أظنها ستبقى حسرة في القلب طوال العمر
فهل سينسى من سلك هذا الطريق أيام الود والصفاء .. ؟!
دمتِ بعطاء .
.
يوماً ما ستختفي الأسماء ...
وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .
الروابط المفضلة