بسم الله الرحمن الرحيم
في ظل الحصار والدمار الذي حل بإخواننا في غزّة
من الطائفة الملعونة ( اليهود قبحهم الله )
حين انعدم الناصر والمعين بعد الله
فلا صلاح الدين ولا عمر الفاروق
فظهر الرجل من خيرة الرجاااال
والذين لا يظهرون إلا في أوقات المحن
فإذا اشتدت الكربات ظهر رجل قاد الأمة
لينتشل غزة من ما هي فيه ويبدل أحزانهم فرحا
وكآبتهم سعادة ويخيب آمال يهود
ليعلموا أنَّ عمر وصلاح الدين لازالا في
ذاكرة التاريخ
حيث تبرع بمبلغ مليار دولار
و وجه باطلاق حملة تبرعات عاجلة في عموم
مناطق المملكة باشراف وزير الداخلية للمساهمة في مساعدة وعون
واغاثة الفلسطينيين والوقوف معهم جراء ما يتعرضون له
من اعتداءات اسرائيلية غاشمة
فلا تحزني يا غزة فالمدد قادم
الروابط المفضلة