عشت بها خمس سنوات وتعتبر مشاركتى فى مسابقه مدينتى الحبيبة
الموضوع مجمع بطريقتى من عدة مواقع
تعتبر محافظة السويس إحدى محافظات القناة وهى محافظة حضرية ذات مدينة واحدة
تقع شرق الدلتا شمال غرب خليج السويس وعلى المدخل الجنوبى لقناه السويس
ولقد حبا الله محافظة السويس بموقع جغرافى فريد دون غيرها. فقد جمعت المزايا والخصائص المدنية والحربية
والتاريخ العريق كميناء بحرى على البحر الاحمر وميناء برى على الصحراء
محافظة السويس محافظة حضرية ذات مدينة واحدة وتتكون من 5 أحياء .
أقدم أحياء المحافظة ويمثل 10.4% من سكان المحافظة وتتمركز به معظم الهيئات والمصالح الحكومية
علاوة على ميناء بورتوفيق والمنطقة الحرة
وعدد السكان 52497 نسمة تقريباً
مسجد الغريب - الحدائق العامة -
الكورنيش الجديد - ميناء بورتوفيق - المدخل الجنوبى لقناة السويس -
كنيسة ( الانبا أنطونيوس - الراعى الصالح - الانجيلية )
الاستاد الرياضى - حديقة مبارك - شاليهات بورتوفيق - ديوان عام المحافظة - المصالح الحكومية - النقابات المهنية -
المدرسة العسكرية الرياضية - مستشفى التأمين الصحى
حى يغلب علية الطابع الشعبى ويمثل 47.1% من السكان
الجمعيات الاهلية - منطقة المحروسة الجديدة - مصنع بلازا
للمنسوجات - مسجد الاربعين - وميدان الاربعين وميدان الترعه
هو الحى الصناعى بالمحافظة ومجال التوسع العمرنى للمحافظة ويوجد به جميع الشركات الصناعية ويقع فى نطاق مشروع تنمية شمال غرب خليج السويس
والذى يعتبر أحد المشروعات التنموية العملاقة ويمثل الحى 2.1 من سكان المحافظة
أهم معالم الحى :- ميناء ( الادبية - الاتكة - العين السخنة - ميناء حوض البترول )
مسجد إبراهيم نافع . مصانع ( البترول - الاسمدة - الغزل والنسيج - الزيوت النباتية -البتروكيماويات - صناعة الورق- الاخشاب - الحديد والصلب - السيراميك) المدن السكنية
( التوفيق - الرحاب - الفردوس - اليسر - أحد - النور - الكوثر - السلام 2)
من أهم أحياء السويس وسمى حى فيصل نسبة إلى الملك فيصل الذى وضع حجر الاساس لاول مدينة سكنية بعد حرب أكتوبر المجيدة
وقد تم ميكنة الحى وأنشاء المركز التكنولوجى لتقديم الخدمة للمواطنين بشكل متكامل وحضارى بتكلفة 1.200.000 مليون جنية تقريباً ويمثل الحى نسبة 25.6% من سكان المحافظة
قرية يوسف السباعى - قرية محمد عبده - قرية الرائد - قرية محمد كريم - الالبان الجديدة -
ميادين ( سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب - محمد نجيب - جمال عبدالناصر)
مجمع المصالح (24 أكتوبر ) كنيسة العذراء- المدن السكنية الجديدة فيصل -
الصباح - الحرفيين - المستقبل - التعاونيات - السلام 1)
حى يغلب علية الطابع الريفى لما فيه من مساحات زراعية ويمثل 14.8% من السكان وتقع فى نطاق نفق الشهيد أحمد حمدى وعيون موسى
ويضم عدد 7 قرى رئيسية هى ( الجبلايات - عامر - العمدة - الشلوفة - جنيفة - كبريت - شندورة ) علاوة على منطقة عيون موسى شرق قناة السويس
النقطة الحصينة - مزار متلا السياحى - عيون موسى - نفق الشهيد أحمد حمدى - لوحة أفتتاح قناة سيزوستريس - المقابر الفرعونية بقرية عامر
تعتبر السويس قلعة عسكرية للدفاع عن الوطن من ناحية الشرق منذ آلاف السنين كما أن لها مكانة خاصة لأنها أول
عتبات رحلة الحج لبيت الله عن طريق البحر
شمالا يحدها محافظة الإسماعيلية- محافظة شمال سيناء
جنوبا يحدها محافظة البحر الأحمر
شرق يحدها محافظة جنوب سيناء
غربا يحدها محافظة القاهرة ومحافظة الجيزة
هذه بعض الصور لمدينة السويس قبل حرب 1967
وكانت مياه البحر تصل بجوار مبنى المحافظة القديم
وهو المبنى المكون ثلاثة طوابق شمالا
مدخل قناة السويس وقد ظهر فيه هذان السبعان( اسدان )
وقد حطمهما العدو الاسرائيلى
قصر محمد على وهو من العلامات المميزة فى مدينة السويس
ويوجد عند الكوvنيش القديم
صورتين لمنطقة قناة السويس
ودى صور واحداث لحرب اكتوبر 1973 لمدينة السويس الباسله التى كانت مغتصبه من قبل اليهود اخذهم الله اخذ عزيز مقتدر
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء.
ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل الذي عقد بعد الحرب في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة السادات التاريخية في نوفمبر 1977 م و زيارته للقدس.
وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
- حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي، لا يدرك قيمتها إلا من عاش أيام حرب يونيو 1967، استمرت إسرائيل في الادعاء بقدرتها على التصدي لأي محاولة عربية لتحرير الأرض المحتلة، وساهمت الآلة الإعلامية الغربية
في تدعيم هذه الادعاءات بإلقاء الضوء على قوة التحصينات الإسرائيلية في خط بارليف والساتر الترابي وأنابيب النابالم الكفيلة بتحويل سطح القناة إلى شعلة نيران تحرق أجساد الجنود المصريين.
- جاء العبور المجيد في يوم السادس من أكتوبر في الساعة الثانية ظهراً باقتراح من الرئيس السوري حافظ الأسد بعد أن اختلف السوريون والمصرين على موعد الهجوم ففي حين يفضل المصريون الغروب يكون الشروق
هو الأفضل للسوريين لذلك كان من غير المتوقع اختيار ساعات الظهيرة لبدء الهجوم في العاشر من شهر رمضان، حيث انطلقت كافة طائرات السلاح الجوى المصري في وقت واحد لتقصف الأهداف المحددة لها داخل أراضى سيناء وفى العمق الإسرائيلي.
- ثم انطلق أكثر من ألفى مدفع ميدان ليدك التحصينات الإسرائيلية على الضفة الشرقية للقناة ، وعبرت الموجة الأولى من الجنود المصريين وعددها 8000 جندي
استشهد منهم النصف تقريباً ثم توالت موجتي العبور الثانية والثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الضفة الشرقية بحلول الليل إلى 60000 جندي، في الوقت الذي كان فيه سلاح المهندسين المصري يفتح ثغرات في الساتر الترابي باستخدام خراطيم مياه شديدة الدفع، وسقط في ست ساعات هذا الخط الأسطورة الذي أشاعت إسرائيل عنه أنه لا يقهر إلا باستخدام قنبلة ذرية.
فشلت إسرائيل في استيعاب الضربة المصرية السورية المزدوجة وأطبقت جولدا مائير في الثامن من أكتوبر ندائها الشهير... أنقذوا إسرائيل ...
ولأول مرة تظهر صور الأسرى الإسرائيليين في وسائل الإعلام العالمية ليثبت أن العرب قادرين على صنع النصر.
الجنود المصريين أثناء عبور خط بارليف
القادة المصريون في حرب أكتوبر
قطعة بحرية إسرائيلية تحمل صاروخ بحر-بحر من طراز غافريئيل.
تموين الجيش الثالث بالطعام والشراب.
الروابط المفضلة