حياكِ الله ياغاليه ..
موضوع أكثر من رائع .. سأجيب على أسئلتك لكن تحمليني
.
.
هل عنوان الموضوع له دور في جذب القراء ؟
بالتأكيد عزيزتي أن الموضوع له دور هام في جذب القراء خاصة إذا كان أستفهامياً ؟
لجعل القارئ متحمساً لقراءة الموضوع ، وهذا أيضاً يجب أن لايقل جمالاً عن العنوان
فمما يجب أن يُحرص عليه أختيار عنوان مناسب فلايكون مبهم أو مخالفاً لماهو في الدخل
أجدني أحياناً أصل لدرجة الغليان عندما أقرأعنواناً صارخاً فأتفاجأ بأن مابداخله العكس !
.
.
هل كتابة الموضوع أو الرد على الموضوع دليل على الثقافة ؟
ربما .. وذلك يعتمد على الكاتب هو من يبرز مهارته في التعامل مع الحرف ومن ثم الردود
ومتابعتها ..
فالبعض يكتب موضوعاً ثم يهمشه لايمنح نفسه فرصة للحوار خاصة عندما يكون الموضوع للمناقشه
فأنىّ لنا أن نحكم عليه ؟
فليس هناك أسهل من عملية القص واللصق .
.
.
هل يكفي الرد بجزاك الله خيرا ؟ أو بارك الله فيك ؟بدون التعليق على الموضوع ككل ؟ نقطة جدا مهمة
بالنسبة لي أحب أن أشارك وأناقش متى ماوجدت الوقت الكافي لذلك فجدولي مزحوم للآخر
ومن حسن حظك أنني اليوم متفرغه لكِ ولـ "
لكِ "
ولكن عندما لا أجد الوقت .. لا أجد حرجاً من قول من أحسن إلينا ولو بكلمه
جزاك الله خيرا
والإداره ماقصرت الله يحفظها وضعتها أمامنا جاهزه
.
.
هل قلة الردود دليل على أن الموضوع لا يستحق المناقشة ام لأن الموضوع طويل فلا يقرأ؟
ربما إحداهما .. أو كلاهما
وعلى الكاتب أو الكاتبه مراجعة نفسه وتدارك الأسباب قبل أن يصاب بالإحباط
فالناس شرائح مختلفه فما يروق لي قد لايعجب للآخرين
.
.
هل نهتم بعدد قراء الموضوع ؟ أم تهمنا الردود أكثر ؟
طالما الفائدة من الموضوع قد تحققت بالقراءه لا أنظر للردود
إلا إذا كان الموضوع يستوجب الرد
.
.
ما هو أفضل الرد على عضو عضو أم شمل الجميع برد واحد ؟
أفضل الرد على كل عضو على حده وأعطاء كل ذي حق حقه
إلا في بعض الأحيان وهذا نادراً ..
.
.
ما هو دورنا في تنشيط المنتدى ؟ وهل تساهم بذلك ؟
* كل عضو لابد أن يشعر ويُشعر الأخرين بوجوده بين أخوانه بالرد على المواضيع
وتفعيلها بالنقاش الهادف البناء فالأمر لايتوقف على طاقم الإشراف فقط فلهن مشاغلهن
وأعمالهن خارج المنتدى ..
و تنشيط المنتدى لايكون محصوراً في ركن دون الآخر ..
فهنا أكتب موضوع .. وهناك أرد على آخر .. وغيرها من الأركان كلها تحتاج جهودنا الخيّره
فمنها وبها نرتقي بإذن الله ..
أسأل الله العظيم أن يبارك لنا ولكم بأوقاتنا وأن يجعل مانكتبه حجة لنا لاعلينا يوم نلقاه .
الروابط المفضلة