السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بيكم ببيتكم
بالحب نلتقى بالمواضيع الحلوة نفتحوا مواضيع تهم حياتنا ومعا نرتقى للافضل
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بيكم ببيتكم
بالحب نلتقى بالمواضيع الحلوة نفتحوا مواضيع تهم حياتنا ومعا نرتقى للافضل
السلام عليكم
مبروك الدويره ياااااااا ملوكه
وكيف حالك
وشن جو الجمعه معك
jpg.gif 4043886164_b13b8d6859.jpg (36.5 كيلوبايت)
هلا باللى جانه تفضلوا الاولى بالكشكوشه
51042488xh6.jpg (16.2 كيلوبايت)
التانيه باللوز يالله
23448298ji5.jpg (18.9 كيلوبايت)
السلام عليكم كيف حالكم يا بنات
إن شاء الله تمام
ليا وقت عليكم
ومبروك الحوش يا ملكه ويارب يكون عامر بما يرضي الله
كل البنات إن شاء الله إنكم بخير وأموركم تمام
ليس الحب أن تبقى مع من تحب, لكن الحب أن تثق بأنك في قلب من تحب .................
لانحتاج إلى الكلام للتعبير عن مشاعرنا تجاه من نحب ،لأن العين ستبوح بها دون أن نشعر ..............................
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
--
هل نستطيع أن نحب بعضنا رغم علاّتنا ......... ؟
إبان الحرب الأمريكية في فيتنام، رن جرس الهاتف في منزل من منازل أحياء كاليفورنيا الهادئة، كان المنزل لزوجين عجوزين لهما ابن واحد مجند في الجيش الأمريكي، كان القلق يغمرهما على ابنهما الوحيد، يصليان لأجله باستمرار، وما إن رن جرس الهاتف حتى تسابق الزوجان لتلقى المكالمة في شوق وقلق.
-
الأب: هالو... من المتحدث؟
الطرف الثاني: أبي، إنه أنا كلارك، كيف حالك يا والدي العزيز؟
الأب: كيف حالك يا بني، متى ستعود؟
الأم: هل أنت بخير؟
كلارك: نعم أنا بخير، وقد عدت منذ يومين فقط.
الأب: حقا، ومتى ستعود للبيت؟ أنا وأمك نشتاق إليك كثيرا.
كلارك: لا أستطيع الآن يا أبي، فإن معي صديق فقد ذراعيه وقدمه اليمنى في الحرب وبالكاد يتحرك ويتكلم، هل أستطيع أن أحضره معي يا أبي؟
الأب: تحضره معك!؟
كلارك: نعم، أنا لا أستطيع أن أتركه، وهو يخشى أن يرجع لأهله بهذه الصورة، ولا يقدر على مواجهتهم، إنه يتساءل: هل يا ترى سيقبلونه على هذا الحال أم سيكون عبئا وعالة عليهم؟
الأب: يا بني، مالك وماله اتركه لحاله، دع الأمر للمستشفى ليتولاه، ولكن أن تحضره معك، فهذا مستحيل، من سيخدمه ..? أنت تقول إنه فقد ذراعيه وقدمه اليمنى، سيكون عاله علينا، من سيستطيع أن يعيش معه ..? ... كلارك... هل مازلت تسمعني يا بني ... ?... لماذا لا ترد ...؟
كلارك: أنا أسمعك يا أبي هل هذا هو قرارك الأخير .............؟
الأب: نعم يا بني، إتصل بأحد من عائلته ليأتي ويتسلمه ودع الأمر لهم.
كلارك: ولكن هل تظن يا أبي أن أحداً من عائلته سيقبله عنده هكذا ........ ؟
الأب: لا أظن يا ولدي، لا أحد يقدر أن يتحمل مثل هذا العبء .... !
كلارك: لا بد أن أذهب الآن وداعا.
وبعد يومين من المحادثة، انتشلت القوات البحرية جثة المجند كلارك من مياه خليج كاليفورنيا بعد أن استطاع الهرب من مستشفى القوات الأمريكية وانتحر من فوق إحدى الجسور .... !.
دُعِي الأب لاستلام جثة ولده... وكم كانت دهشته عندما وجد جثة الإبن بلا ذراعين ولا قدم يمنى، فأخبره الطبيب أنه فقد ذراعيه وقدمه في الحرب! عندها فقط فهم ... ! .. لم يكن صديق إبنه هذا سوى الإبن ذاته (كلارك) الذي أراد أن يعرف موقف الأبوين من إعاقته قبل أن يسافر إليهم ويريهم نفسه.
-
-
إن الأب في هذه القصة يشبه الكثيرين منا، ربما من السهل علينا أن نحب مجموعة من حولنا دون غيرهم لأنهم ظرفاء أو لأن شكلهم جميل، ولكننا لا نستطيع أن نحب أبدا "غير الكاملين" سواء أكان عدم الكمال في الشكل أو في الطبع أو في التصرفات.
ليتنا نقبل كل واحد على نقصه متذكرين دائما إننا نحن، أيضا، لنا نقصنا، وأنه لا أحد كاملٌ مهما بدا عكس ذلك .............
هالقصه لما قريتها تأثرت وحبيت نشارككم بيها
يعطيك الصحه يا ملكه
سؤا لإنتي تعرفي تطيبي شاهي العاله ؟؟؟
اللوز من الأخير وسبحان الله أني توا توا نشرب في شاهي باللوز المزلط لاكن
يسلموا عالضيافه
الروابط المفضلة