انه برالوالدين الذي لو استغرق المؤمن عمره كله في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفس
الأمر الذي أحرج أدعياء القيم والأخلاق في دول الغرب ، فجعلوا له يوما واحدا يردون فيه بعض
الجميل للابوة المهملة والأمومة المفقودةبعد ما أعياهم أن يكون الفرد منهم بمنزلة الدم والنخاع كما
عند المسلم الصادق ، وها هو ديننا الحنيف وفي أكثر من آية يحض ويحث على بر الوالدين
وليس بغريب علينا نحن أمة الاسلام أأن نسبق الغرب بآلاف السنين ولكن أما آن الأوان أن يعترف
الغرب بفضل الاسلام في كل شئء
الروابط المفضلة