.
خالص شكري وتقديري لك عزيزتي " خفايا الروح " على التصميم الأكثر من رائعة
* * *
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
.
خالص شكري وتقديري لك عزيزتي " خفايا الروح " على التصميم الأكثر من رائعة
* * *
منذ سنة أنطلقنا من هناااا ~
http://www.lakii.com/vb/a-60/a-810207/
وتمثل حصادنا في هذة الزيارات ..
سياحة رمضانية وأجواء روحانية ☆`• الهنــــد •´☆
سياحة رمضانية وأجواء روحانية ☆`• ماليزيــــا •´☆
سياحة رمضانية وأجواء روحانية ☆`• تُركيــــا •´☆
* * *
كان هدف منطلق طرحنا هذا .. لنستمتع معاً ونقضي إجازة مريحة وسعيدة
ومتوافقة بين المتعة والعبـادة بهذا الشهر المبارك ()
وذلك من مبداء أنه قد يصادف أياً منا أن يسافر خلال أيام الشهر الفضيل
وأن يترك بلدة الأم ومقر إقامتة وأصدقائة ..~
فكونوا بالقرب ورافقوننا بزيارت متنوعة ومختلفة الأماكن
لنتعرف عليها عن قرب ونعيش مع شعبها ونعرف كيف نتمتع بأجوائها .. ~
" تنزانيا في سطور "
.
تقع تنزانيا على الساحل الشرقي للقارة الإفريقية وعلى المحيط الهنديتبلغ مساحة الدولة ما يزيد قليلاًَ على الـ 945 ألف كيلو متر مربع
يعيش فيها حوالي 35 مليون نسمة، منهم ما نسبته 63% مسلمون
وتعتبر مدن "دار السلام" العاصمة و"تانجا" و"زنزبار" و"ليندي" المطلَّة على الساحل من أهم مدنها
تنزانيا دولة إفريقية تحدها كينيا وأوغندا من الشمال، ورواندا وبوروندي والكونغو من الغرب
وزامبيا وملاوي وموزمبيق من الجنوب، والحدود الشرقية للبلاد تقع على المحيط الهندي
عاصمتها الرسمية “دودوما ” وعاصمتها التجارية " دار السلام "
تمتلك تنزانيا على 25% من مساحتها محميات طبيعية
وتعتبر محمية “سرنجتي” وحدها 16% من مساحة تنزانيا الكلية
التي فيها يمكنك أن ترى هجرة الحيوانات طيلة أيام السنة.
أما أفضل وقت للزيارة بين شهري تموزوآب ~
تاريخ الأسلام فيها "
.
بدأ الإسلام في الدخول إلى هذه البلاد عن طريق التجار الذين كانوا يفدون إلى هناك ثم يعودون لبلادهم
وكذلك عن طريق المسافرين من أهالي هذه البلاد إلى الخارج الذين عرفوا الدين الحنيف ثم عادوا ونشروه في بلادهم
ويقال أيضا إن المسلمين الفارسيين قد جاءوا إلى هناك منذ القرن العاشر الميلادي وبعضهم استقر هناك وتزوج منهم
وما زال أحفادهم يقيمون هناك ويعرفون بالشيرازيين، وما يزال الوجود الإسلامي الذي جاء به الفارسيون حاضرا
وذلك من خلال المسجد القديم الذي يحمل اسم “ كيزكازي ” ويعرف الجامع محليا أيضا باسم مسجد “ شيرازي ديمباني”
وقد تدعم الوجود الإسلامي في هذه البلاد عن طريق البعثات الدعوية التي ترسلها الدول الإسلامية الأخرى
مثل البعثات الأزهرية المصرية وبعثات المملكة العربية السعودية
ويعتبر المجتمع الإسلامي في هذه البلاد مجتمعًا متماسكًا ويتسم بالحفاظ على تعاليم الدين الإسلامي
والاهتمام بإحياء كل المناسبات الدينية الإسلامية، وعلى رأسها بطبيعة الحال شهر رمضان المعظم.
ولآن الحكومة تحظر من إحصاء السكان نجد أن الإحصاءات الحالية لا تشمل الدين
ولكن الزعماء الدينيين وعلماء الاجتماع يقدّرون أن عدد المسيحيين والمسلمين متساوين
حيث تشكل نسبة كل واحدة منهما بين 30 و40% من السكان، والباقي يتألف من أتباع الديانات الأخرى.
" الأسلام في تنزانيا "
.
تعتبر تنزانيا واحدةً من الدول الإسلامية القليلة في الجزء الأسمر من القارة الإفريقية
ويعيش المسلمون فيها كأصحاب بلاد لديهم العادات والتقاليد الخاصة بهم
يحرص المسلمون على أداء مختلف العبادات ويحتفون بالمناسبات الدينية أشد احتفاء
ولديهم الحرية الكاملة في ممارسة شعائرهم
وبالتالي يصطبغ شهر رمضان الكريم في هذه البلاد بصبغة إفريقية إسلامية.
لشهر رمضان في تنزانيا هيبة خاصة لدى المسلمين التنزانين
حيث يستعدون لاستقباله منذ منتصف شهر شعبان
وذلك بتعليق الزينات والكهرباء في الشوارع وأمام المساجد
وعلى المحلات التجارية وتكثر الزيارات وتبادل الهدايا بين العائلات
ويصوم معظم مسلمي تنزانيا يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع من أسابيع شهر شعبان إلى أن يحل رمضان
فيصوم كل الشعب المسلم في تنزانيا بدايةً من الأولاد في عمر 12 سنة وحتى الشيوخ.
وبفضل البعض منهن البقاء في المنازل مع الأولاد ومشاركتهن فرحة العيد." الأعلان عن الشهر الفضيل "
.
ُعلن عن بدء رمضان وعن رؤية الهلال بالإذاعة وفي التليفزيون ويكون بالعادة متأخرا
ولذلك فإن أكثرهم لا يصومون أول يوم ويتناولون السحور مبكرا في الساعة الثانية والنصف صباحا
ويمسكون عن المفطرات قبل الفجر الصادق بعشر دقائق أي وقت الإمساك وتتجاوز ساعات الصيام هناك الـ12 ساعة.
وتعلن بعض المساجد عن انتهاء ساعات الصيام بضرب الدفوف وقليل منهم يؤدون صلاة المغرب في المساجد
وتعاني البلاد من قلة عدد رجال الدين، وبالتالي قلة الدروس والمحاضرات الدينية، وكذلك قلة عدد المؤديين لصلاة التراويح
" رمضان بالطعم الإفريقي "
.
ما أن يحلّ شهر رمضان حتى تظهر معالمه في تنزانيا وخصوصا في زانزيبار .
فتعج الاسواق بالمتسوقين وتكتظ المساجد بالمصلين ويتوافد الناس لمتابعة الدروس الدينية وتلاوة القرآن.
ويُعظم التنزانيون شهر رمضان ويجلونه ويعاملونه بمهابة تتوافق مع جلال هذا الشهر الكريم
فتنشط فيه الزيارات العائلية من أجل التحضير للشهر الكريم
وتغلق المطاعم أبوابها خلال أوقات الصيام ولا تفتح إلا بعد صلاة المغرب وحلول موعد الإفطار
لأن التنزانيون يعتبرون الجهر بالإفطار في نهار رمضان من أكبر الذنوب ومن أكبر الآثام
التي يعاقب عليها العرف والقانون أن يتناول المسلم الطعام نهارًا في الشوارع والطرقات
فلا يتقبل أبدا اجتماعيا هذا الفعل ولأن المسلمين هناك يتكثف وجودهم في مناطق مثل دار السلام وزنجبار وميناء تنجا
فتغلق المطاعم حتى المغرب .. حتى إن غير المسلمين يخجلون من تناول الطعام في نهار شهر رمضان.
" السُفرة الرمضانية التنزانية "
.
للشهر الفضيل الوجبات المخصصة له والتي يلجأ إليها التنزانيون من أجل المساعدة على الاستمرار في الصيام
فهناك التمر وكذلك الماء المحلَّى بالسُّكَّر إلى جانب طبق الأرز المليء بالسعرات الحرارية والذي يساعد الصائم
إلى جانب الخضروات والأسماك التي يحصلون عليها من سواحلهم المطلَّة على المحيط.
ويهتم مسلمو تنزانيا بتحضير وجبات الافطار التي تتضمن طبق المنيهوت
الكاسافا، والبطاطا بأنواعها، والكيماتي، والفـول، والفاصولياﺀ
في تنزانيا بعض الجمعيات الخيرية تقوم على إفطار الصائمين من الفقراء
الذين لا يواظبون على اللقاءات الاجتماعية لفقرهم وانشغالهم بالعمل ولقمة العيش
أما أهم ما يؤكل في رمضان التمر والماء المحلّى بالسكّر والأرز والخضروات، إلى جانب الأسماك بحكم أنهم بلد ساحلي.
تعتمد الاطباق التانزانية على اللحوم والاسماك وأشهرها Mtori وMchicha
التي تحتوي على الخضار واللحوم ويرافق طبق Ugali المصنوع من الكورن فلاور معظم الاطباق
ويبقى على زائر البلاد الأحتياط والأتنتاه لأكلة ويجب علية تجنب الأكل من المطاعم الشعبية الغير معروفة
" عيد الفطر بتنزانيا "
.
في ليلة الأعلان عن عيد الفطر وتبوث رؤية الهلال
يقام احتفال ديني كبير لمناسبة حلول العيد المبارك في تنزانيا
وعقب الاحتفال يتبادل التنزانيون المباركة بقدومه عن طريق تبادل الزيارات العائلية
ويقدمون للأطفال هدية تسمى ببركة العيد وهي إما مادية أو معنوية
ويرافقن بعض النساء المسلمات التنزانيات أزواجهن في زيارات العيد
غالياتي ..
هذا ما قدرني فيه ربي من تجميع معلومات عن هذا البلد الجميل
أتمنى أن أكون قد وفقت ونال الطرح رضاكم وأستحسانكم
وتسعدني وتشرفني مشاركتكن بنفس الموضوع
عن ما خفى عني ولم أدركة بهذا البلد البديع
بإنتظار مشاركتكن بارك الله بكن ~.. تحياتي
أختكم في الله الفالحة
تقرير أكثر من راااائع ..
بارك الله فيك وفي مجهوداتك حبيبتي ..
جزاك الله كل خير ...
ما شاءالله تبارك الله فلوحتي رائعه بتقاريرك كما عهدناك دوما
سبحان الله كل بلد مثل ما له عادات وتقاليد وطقوسه الخاصة بالرمضان
ايضا لهم الاطعمه والاطباق والفواكه الخاصة بهم سبحان الله ولم اتعرف اي من تلك اللتي بالصور
ولا يجمعنا بهم سوي كلمة لا اله الا الله والتي تكسر كل الحواجز بين المسلمين في كل بقاع الارض
وهذا ما يميز جمال رمضان وحلاوته لجميع المسلمين في العالم
بوركت فلوحتي واسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك يالغلا
ماشاء الله موضوع جمييييل ومعلومات راااائعة
بارك الله فيك
وإذا عصيت فتب لربك مسرعا حذر الممات ولا تقـل لـم يـان
وإذا ابتليت بعسرة فاصبر لهـا فالعسـر فـرد بعـده يسـران
راااائع
عدت لنا ببقية السلسلة ربنا يبارك فيك فوفو .
تابعوا برنامج انتقاء وارتقاء للمدربة
جواهر القعيطي على ركن النافذة الاجتماعية
وركن مدرستي بيتي الثاني
وركن الأمومة والطفولة
الروابط المفضلة