بعد صراع مع المرض وغيبوبة تامه اثر حادث سير رابع ايام عيد الاضحى انتقل الى الرفيق الاعلى والدي العزيز في ليلة النصف من شعبان بعد ان رفعت اعماله الى ربه
انتقل الى رحمة الله ومغفرته باذنه وابشركم بان وجهه ابيض عند الموت واثناء تغسيله كانت رائحه طيبة تملا الغرفه مع انه بقي ليلتين
وابشركم بانه اخد للمشرحه ليتم فحصه داخليا بالتشريح لكن اخي كان يدعو الله ان لايتم تشريحه وبالفعل اكتفي الطبيب بفحصه خارجيا
وابشركم بانه اثناء تشييعه كان خفيف الوزن
هدا هو والدي الحبيب مسعود سالم ابراهيم غفر الله له وألحقه بالصالحين والشهداء والصديقين وحسن اولئك رفيقا
والهمني الصبر على فراقه
اللهم صبر والدتي الغاليه فهى تشعر بوحشة وسبحان الله قد ذكر في وصيته ان لانتركها وحدها وان نأتي لزيارتها دائما وأوصانا باتباع شرع الله
انا لله وانا اليه راجعون
الروابط المفضلة