انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 12

الموضوع: ~المرأة بين قيادة السيارة وقيادة البعير !‎~

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الردود
    587
    الجنس
    أنثى
    التكريم

    ~المرأة بين قيادة السيارة وقيادة البعير !‎~




    يمارَس اليوم على المجتمع ضغط إعلامي مكثف يهدف إلى أن يستسيغ قيادة المرأة للسيارة، ويدع الممانعة.

    طرحٌ مكرر مملول يمسك بناصيته فئة من الصحفيين والإعلاميين يسلكون فيه مسلكين معا: تعمد المغالطة، وقد أحسنوا تطبيق مبدئهم المعهود: اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس!



    وتشويه المانعين وتبغيضهم في نفوس الناس، ونبزهم بثقافة الممانعة، وثقافة الشك، وثقافة التخوف من كل جديد!

    عبارات رنانة جوفاء، وإقناع عاطفي لا أكثر!



    هذا الموضوع قد حسمه العلماء الراسخون منذ سنوات وأبانوا عن حكمه، وهم المرجع في هذه النوازل دون ريب (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم). وأولو الأمر ههنا: العلماء.

    وأيم الله إنهم ليخافون على المرأة وليس منها ..

    ويدركون أن تمكينها من القيادة يعني أن حقا سُلب منها، وليس حقا أُخذ لها.







    ولن أزيد في هذه الأسطر عن كشف شيء من المغالطات التي تطرح ..

    قالوا: إن المرأة لم تُمنع في العهد النبوي من قيادة البعير، فلِم تمنعوها من قيادة السيارة، والصورتان متشابهتان؟!

    نعم .. ربما قادت المرأة البعير، وكانت -في الوقت نفسه- ترخي ذيلها شبرا بل ذراعا! (جامع الترمذي 1731) فلم لا تذكرون الصورة كاملة؟


    كانت المرأة تقود البعير

    حينما كانت النساء -إذ ذاك- كأن على رؤوسهن الغربان من الأكسية (سنن أبي داوود 4101) أيضا لم تذكروا الصورة كاملة!


    كانت المرأة تقود البعير

    والحال أنها كانت أحرص ما تكون مباعدة عن الرجال؛ حتى إن النساءكن يقمن بعد الصلاة مباشرة إذا سلم الإمام قبل أن يدركهن الرجال (سنن النسائي 1333) فكيف ستُطبق هذه الصورة عند الإشارات ومواقف السيارات؟!


    كانت المرأة تقود البعير

    ولم يكن هناك من يمكن أن يحتك ببعيرها أو يصدمه أو "يسقط" عليه!


    كانت المرأة تقود البعير

    وكان المجتمع طاهرا .. معافى من الشباب الطائش الذي لا هم له إلا معاكسة النساء وري ظمأهم منهن!


    كانت المرأة تقود البعير

    ولم تكن فيه مظاهر سلبية محزنة؛ فلم تكن دور الرعاية والسجون تشكو من آلاف الهاربات من أسرهن والمتورطات في قضايا أخلاقية أو تعاطي مخدرات!

    لم تكن تُعرف رائدات "الإرجيلة" اللاتي تزخر بهن المقاهي، ولم يصل عدد المدخنات في المجتمع إلى مليون ومائة ألف مدخنة!


    كانت المرأة تقود البعير

    ولم ترتفع حينها أصوات تنادي -صراحة أو مواربة- باطراح الحجاب والمساواة بالرجل، والاضطلاع بما يضطلع به .. كانت المرأة مرأة، والرجل رجلا.


    كانت المرأة تقود البعير

    ولم يكن ثمة حوادث سير ولا إشارات مرورية ولا مواقف سيارات مكتظة ولا شوارع مزدحمة، ولا ورش صيانة ولا محلات زينة ولا نقاط تفتيش ولا رخص قيادة .. لم يكن شيء من ذلك البتة يعرض الحرة المصونة إلى خلطة مقيتة بالرجال وسقوط حاجز الحياء بينها وبينهم، والله تعالى يقول: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب).


    كانت المرأة تقود البعير

    ولم تكن تضطر إلى الوقوف وسط الطريق أو على قارعته لتكون نهبا لأعين الرجال؛ لعطل أو "بنشر" أو انتظار رجل أمن يفصل في حادث.


    كانت المرأة تقود البعير

    ولم يكن ثمة أدنى خادش لحيائها ورقتها وأنوثتها.


    كانت المرأة تقود البعير

    وخروجها منضبط؛ تعرف حدوده ودواعيه وأنه مرتبط بالحاجة (الحقيقية وليست المدعاة) ..







    كانت تحقق قوله تعالى "وقرن في بيوتكن",

    كانت تستحضر جيدا قوله عليه الصلاة والسلام: (المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان) (جامع الترمذي 1173)، وقوله: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) (البخاري 5096، ومسلم 2740).

    إنه قياس فاسد .. أغفل قرائن الأحوال والظروف المحيطة؛ فأشبه القياس الآخر: (إنما البيع مثل الربا).



    إن النظر المنصف سيقود إلى أن قيادة المرأة ستصطدم بالقاعدة الشرعية: (وقرن في بيوتكن)، وأجهل الناس بالعواقب يدرك أن فتح المجال للنساء أن يقدن يعني أنهن سيخرجن لكل صغيرة وكبيرة، ولحاجة ولغير حاجة، ودونكم شريحة كبيرة من الشباب الذين لا شغل لهم إلا أن يجوبوا الشوارع وإلى آخر الليل .. فهل نتوق إلى رؤية فتياتنا في الوضع نفسه!


    بل إنني أزعم أن قيادة المرأة للسيارة ستثمر مشكلات متراكبة، بل تغييراً للنمط الاجتماعي للبلد برمته .. وهذا ما يرومه البعض وإن أنكروا.



    إن ذلك يعني العلاقة الندية بين الرجل والمرأة، والإسلام جاء بعلاقة تكاملية بينهما، وليس التسوية والندية.

    إنه يعني تملص الرجل من مسئولياته ..



    وأن تواجه المرأة أعباء الحياة وحدها .. وقد كانت من قبل كالملكة التي يُحتفى بها، ورَجُلها سائق لها؛ شأنها شأن الملوك والكبراء ..



    إنه يعني أن تسقط كل الحواجز والستر بين الرجل المرأة، كما الحال في المجتمعات الأخرى .. أي أنه سينفتح باب "لتطبيع" المنكر! وإن حاول المغالطون ستر الشمس بالغربال.



    سنراها في كل دائرة، وتراجع كل معاملة! إذ ما الفرق حينها بينها وبين الرجل؟

    سنشاهد تصدع أركان الأسرة ونشوء بذور الشك فيها ..



    سندرك حينها أن معدل الطلاق يزداد .. فعند أدنى منافرة بين المرأة وزوجها لن يمنع كثيرا منهن مانع أن يدرن المفتاح ويتركن البيت والزوج والأولاد خلفهن .. سيطبقن ما يشاهدنه في المسلسلات!


    لا تقولوا "ضوابط"! هذا الذر للرماد في العيون لم يعُد ينفع.

    أي ضوابط هذه التي ستطبق على مئات الآلاف -وربما أكثر- من النساء اللاتي يصعب التعامل معهن، والتحقق من توفر الضوابط فيهن؟!



    ولنكن صرحاء: كم نسبة الضوابط التي تقرر في قضية اجتماعية عملية كبرى ويتم تطبيقها بالفعل؟

    إذن لا تستخفوا بعقولنا .. ولا تختزلوا منهجكم في هذه القضية التي تزعمون فيها الشفقة على المرأة ..

    إنها سهامٌ تتوالى، ولم يعُد الأمر خفياً. إن طاولة البحث عندكم متسعة: قيادة المرأة، وجه امرأة، عورة المرأة، سفر المرأة، مساواتها بالرجل، اختلاطها به .. إنه مشروع متكامل، ولسنا أغبياء!







    ومن مغالطات هؤلاء أنهم يصورون الصورة هزلية مضحكة! إنهم يتندرون بأن العلماء يحرمون أن تجلس على كرسي وتدير مفتاحاً وتمسك مقوداً وتضغط على دواسة! هكذا بكل سذاجة؟!


    ارتقوا في طرحكم يا هؤلاء؛ فحينما منع العلماء قيادتها منعوها نظراً للمفاسد المترتبة عليها.

    والنظر إلى المآلات وعواقب الأمور مسلكٌ شرعيٌ رشيد، وإن حاول الجهال تشويهه وإظهاره بوجه قبيح.

    بل هو شأن العقلاء ..


    وأحزم الناس من لو مات من ظمأٍ لم يقرب الوِرد حتى يعلم الصَدَرا



    إن النظر في المباح الذي يكون ذريعة إلى الشر من حيث التقييد أو المنع أصلٌ أصيل في الشريعة، يقوم على عشرات الأدلة الصريحة.

    وإن تمييز أصلح المصلحتين بحيث يقدم أعلاهما، وأفسد المفسدتين بحيث يرتكب أدناهما: خاصيةٌ لأهل العلم لا يشركهم فيها غيرهم.



    ورضي الله عن الصديقة الفقيهة عائشة إذ قالت: (لو أن رسول الله صلى الله عليه و سلم رأى ما أحدث النساء لمنعهن المسجد) (البخاري 869 ومسلم 445)، فليت شعري ماذا ستقول لو أدركت زماننا، وجابت أسواقنا، وشاهدت فتياتنا!



    قالوا: قيادتها السيارة تعني درء مفسدة استقدام السائقين وما يجلبه ذلك من شرور.

    مغالطة أخرى .. فالبيوت تعج بالشباب، وبيد كل منهم مفتاح سيارة، ولم يستغن المجتمع عن السائقين؛ فهل سنستغني عنهم بقيادتها؟!

    وهل استغنت دول الخليج عنهم ونساؤهن يقدن؟!



    بل إنني أقول: إن عدد العمالة سيزداد بزيادة عدد الورش ومراكز الصيانة مع كثرة السيارات -بقيادتهن- والحوادث!

    وما كنا نخشاه من السائقين على النساء سنضيف إليه خشيتنا -أيضا- من هؤلاء العاملين، والمرأة المسكينة تتجول في "الصناعية" وتقف بينهم، وهي تسأل وتفاوض وتشرح وتنتظر!



    لا تقولوا سيتولى هذا بدلا عنها محرمها .. لأننا سنقول: أنتم تفرضون أن لا رجل لها! وعلى فرض وجوده .. فمن عجز عن إيصال زوجته لحاجتها سيكون أشد عجزا في إصلاح عطل مكيف أو تغيير إطار أو انتظار في الوكالة لصيانة الدورية!



    قالوا: حرمتم قيادتها غيرةً عليها؛ فأين غيرتكم وهي تخلو بالسائق ويخلو بها في هذه الحجرة الضيقة (السيارة)؟!

    مغالطة أخرى! ومن قال بجواز خلوتها بالسائق أصلا؟! فالعلماء منعوا من هذا وهذا ..

    ثم إنه لا داعي للمشاغبة في قالب النصح والغيرة .. فإنها لو قادت سنعاني مشكلتين لا مشكلة واحدة!

    فهل سيضمن لنا دعاة القيادة أن لن تركب امرأة مع سائق البتة؟!







    قالوا: المرأة قد تضطر لإيصال ابنها إلى المستشفى في ساعة متأخرة من الليل .. فأين الرحمة في قلوبكم؟

    حسنا .. لا رجل في البيت! ولا جيران حوله! ولا إسعاف يصل إليه! أين تعيش هذه المرأة وصبيها أيها "الرحماء"؟! أي تلاعب بالعقول هذا؟!

    وهل لديكم إحصائية بوفيات الأطفال نتيجة عدم قيادةالمرأة للسيارة خلال عشرات السنين التي خلت؟!

    ثم: هل يجوز أن تكون الحالات الاستثنائية أصلا يُبنى عليه؟

    بمعنى: هل سنقول بجواز أكل الميتة مطلقا لأن الإنسان قد يكون في حالة نادرة لو لم يأكلها سيموت؟! هل يقول عاقل بهذا؟







    أخيرا

    أقول: إن سُلم أن في قيادة المرأة خيرا وحلا لمشكلات بعضهن .. فإن مفسدتها لعموم المجتمع أكبر .. ولا يكاد يخلو مظهر من مظاهر الشر من بعض خير في أعطافه، والعبرة بالغالب؛ والله تعالى أثبت منافع للخمر والميسر؛ لكنه قال: (وإثمهما أكبر من نفعهما).



    وختاما ..

    أستطيع أن ألخص الصراع على هذه القضية في مجتمعنا بأنه خلاف منهجي بين فريقين ..

    فريق يريد أن يحافظ المجتمع على بقية من صفائه ونقائه ودفئه .. ويضع نصب عينيه قوله تعالى: (ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون) ..

    وفريق آخر يريد شيئا آخر .. (ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما).

    والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.



    وكتبه: د. صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي

    عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة - 30/6/1432هـ











  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الموقع
    في بلاد الله
    الردود
    179
    الجنس
    أنثى
    مشكوره اختي للأسف بعض النساء عندنا اما مدفوعات مسبقا وهن قله من جهات او اسفنجيات يمتصن كل مايطرح من اشياء في الاعلام تقليد اعمي دون النظر في العواقب ابد ...........

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)
    جزاك الله خيرا
    ينقل للركن المناسب
    اللهم عليك بكل من ساهم وشارك وايد ودعم الانقلاب العسكري على شرعية رئيسنا المنتخب محمد مرسي
    لن نسامحكم في الدنيا وسنقف نخاصمكم في الاخرة عن كل قطرة دم وعن كل ظلم وقع علينا
    وفي رقبة الجميع من داخل مصر وخارجها من الدول الداعمة للانقلاب دماء المصلين الساجدين الركع
    ودماء الشهداء الاطفال والرضع
    وحسبي الله ونعم الوكيل في الجميع من الداخل والخارج
    الاعلان الخاص بالتبرع لمصر على قناة ابو ظبي بعد الانقلاب وبعد رئيسنا مرسي تحولت مصر من مكتفية ذاتيا الى من يتسول لها بزكاوات شعبها
    هذا ما يرضي من دعم الانقلاب ان تصبح ام دنيا في حالة تسول دائم
    حسبي الله ونعم الوكيل
    لن نسامح الدول الداعمة للعسكر


    اللهم انصر اخواننا في سوريا وبورما وعليك باعدائك واعداء الاسلام

    رابط قرأن ورقية شرعيه وادعيه مختارة وقران خاشع ومجود ومرتل يتلى 24 ساعه





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الردود
    47
    الجنس
    أنثى
    لا فض فوك وبارك الله فيك

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الموقع
    السعودية
    الردود
    3,468
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قرأت على السريع بعض المقتطفات وسأعود لقراءتها كاملة لاحقاً ان شاء الله
    لكن لاجديد فالخطابين هما نفسهما منذ سنواااااات الخطاب الرافض و المؤيد... تطغى عليه الايديولوجية

    عموماً صرت أنظر الى هذا الموضوع على انه وجهة نظر لاأكثر تختلف باختلاف الناس و ظروفهم واحتياجاتهم و ثقافاتهم وخلفياتهم
    لا أحب الأحكام العامة التي يطلقها كلا الفريقين على من يختلف معه في الرأي وخاصة تجاه المراة المعنية الأولى هنا فأصابع اليد ليست سواء



    قد أعود لحوار أشمل.........
    إكتفيت..
    فإعتزلت!






  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الردود
    19
    الجنس
    أنثى
    يفخر المنتدى بامثالك اثناء قيامك
    بمباشرة فتيل العطاء وتعارف صالح فكم غمرنا بالعطاء
    أدعولي ربنا يرزقني زواج صالح..

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    تحت رحمة ربي
    الردود
    1,589
    الجنس
    أنثى

    قد لا يكون قيادة السيارة للمرأة محرما بذاته ولكن العلماء حرموه للمضار التي تلحق بالمرأة عند قيادتها خاصة في مجتمع اسلامي المفروض إن المرأة محجبة حجاب كامل

    ممكن أعرف جواب لسؤال واحد بس:

    لو حصل وخربت السيارة في وسط الطريق ، فماذا تفعل المرأة التي المفروض إنها محجبة؟

    تنادي على شاب حتى يصلح لها سيارتها

    أم تصلح سيارتها بنفسها

    أم تاخذ تاكسي وتعود وحدها؟

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الموقع
    مملكتي الحبيبه
    الردود
    912
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيك

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الموقع
    عروس البحر الاحمر
    الردود
    651
    الجنس
    أنثى
    المراءة معززة ومكرمة حفظكم الله من كل شر والان موضوع اخر ممكن سمعتم عنة الكورة النسائية ~ الله الفتن وراء بعض الماسك على دينة كالماسك على جمر

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى
    لكل بلد ظروفه وعاداته
    كان الجمل قديما يبرك..اي يتوقف عن المسير كما برك جمل السيده صفيه ام المؤمنين رضي الله عنها
    يعني متل السياره بيتعطل كمان
    على المملكه حفظها الله منبرا للهدى ان تعمل بجديه على منع قنوات الفساد وبث الاغاني الماجنه التي يديرها احد الامراء افضل من المراوحه في نقاش قيادة السياره

مواضيع مشابهه

  1. قيادة المرأة السيارة والأولويات !!!!
    بواسطة من أجل الإسلام في المجلس العام
    الردود: 2
    اخر موضوع: 11-07-2011, 03:12 AM
  2. قيادة السيارة
    بواسطة المتوسلة لله في نافذة إجتماعية
    الردود: 6
    اخر موضوع: 27-06-2005, 06:20 PM
  3. قيادة السيارة
    بواسطة nash في الملتقى الحواري
    الردود: 8
    اخر موضوع: 10-08-2002, 10:18 PM
  4. المرأة وقيادة السيارة ..( موضوع مفتوح للنقاش)
    بواسطة (أبوعمر) في الملتقى الحواري
    الردود: 23
    اخر موضوع: 08-09-2001, 11:32 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ