للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
جزاك الله كل الخير وحفظ الله الشيخ الفاضل العريفي
من كل شر ودئم مناضل لهولا الكفره بعون الله لن ينالو مرادهم
آمين وإياك
محبوبة البحر
ونسال الله ان يعجل بهلاكهم ،
وانظروا حقيقة السيستاني القذر
رابط مخالف ياغالية...
عليه من الله ما يستحق
هو ومن شايعه
:
:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جوهَرةُ أنتِ بحرفكِ ومحتواه ..}
بارك اللهُ فيكِ يا أخيّة ..،
ونفعَ بما كتبتِ ..
ويكفينا قَوله تعَالى :
{ ولا تَهِنوا ولا تَحزَنوا وأنتمْ الأعلَون }
فليخرسِ اللائمُون ..
وليخرسِ المدعون بمثلِ هذه الاقوال الباطلة ..!
رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***
أختي الجوهرة ؛ بارك الله فيك أيتها الفاضلة ..
وحفظ الله شيخنا الفاضل وكل
من نصر الحق وناضل عنه
وجزاك الله خيرا علي ما سطرت ؛اناملك 0(مقال مميز)
..
موضوع جداً مهم و كلمات قوية نابعة من قلب يحمل هم الأمة
لا حرمكِ الله ثواب عملكِ مضاعفاً
أختي جوهرة صدقتِ و ربي ، العزة للمسلم المتبع غير الغالي و لا الجافي .
حفظ الله شيخنا الفاضل محمد العريفي نطق الحق و أبانه
و حسبنا الله على الرافضة و الليبرالية أتباع الهوى و أذناب الكفر
اللهم عليك بالسيستاني و أتباعه اللهم أذلهم و اخزهم
تطاولوا على الدين فحرفوا و ابتدعوا و رموا الصحابة بسيء الكلام
و يأتي من يقول والوهم و صاحبوهم !!!
أهكذا ننصر ديننا ؟!! أين تعظيم شعائر الله؟!!
أين غيرتنا على شريعتنا و منهاجنا ؟!
أين غيرتنا على صحابة رسول الله .....
كيف نوالي من جرح الدين و رموزه !! ليتنا نحس بشيء من الحمل الملقى على عواتقنا ...
و مع تعدي هذه الشرذمة النجسة على الدين إلا أنها لم تكتفي بذلك بل تطاولت على حرمات الأوطان
فنراهم يعيثون في العراق و السعودية و اليمن و لبنان هذا ما يظهر و الخافي أعظم
حسبنا الله على من أراد ديننا و عقيدتنا و وطننا بسوء
..
قال تعالى: "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ "
|[ تحت شبح الموت و ظلام المصيبة .. حكاية صبر ~
:๑ لا إله إلا الله || دمــــعة مـوحد ||๑:
من اداب الحوار عدم التلفظ بكلمات سب مثل شق الله وسطك
لان الرسول هو قدوتنا وقد تعرض للسب من الكفار مع هذا فلم يسبهم فكان خلقه القران
اعلم انهم سبونا وهذا لجهلهم فهم رافضه نحن ارقى من ان نسبهم فالسب اسلوب ضعيف جدا ووضيع
امتنا الاسلاميه كانت الاقوى ولا تزال فالله معنا القوي عز وجل معنا
هذا رايي فتقبلي مروري عزيزتي جوهره
الروابط المفضلة