بارك الله فيك و جزاك الله خيرا على طرحك القيم ....
و كل سنة و انت طيبة و بخير
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا على طرحك القيم ....
و كل سنة و انت طيبة و بخير
حبيبتي صاحبة البيت
تسلم ايديك على الموضوع الجميل
و الذي يتناول عقدة حياة الغالبية العظمى في ايامنا هذه
فلا احد يقنع بما لديه و دائما الانسان عنده الحرص الشديد على امتلاك كل ما ليس عنده
و لا يرى ما عنده سوى بعين التصغير و التحقير و عدم الاكتراث
صدق من قال ان القناعة كنز لا يفنى
و لا يملآ عين ابن آدم سوى التراب
يجب ان يتذكر الانسان و يذكر نفسه و غيره دوما بالنعم التي انعم الله بها عليه
و ان يشعر بقيمتها و يحمد الله عليها
حتى يحفظها الله له و يزيده من فضله تعالى
يقول الله تعالى في كتابه الحكيم
بسم الله الرحمن الرحيم :
( و ان شكرتم لآزيدنكم و ان كفرتم ان عذابي لشديد)
صدق الله العظيم
الحمد و الشكر و الثناء على الله لما وهبنا من نعم لا تعد و لا تحصى
امر واجب على المسلم و فيه تذكرة للنفس البشرية
تفرمل ركضها و ملاحقتها لكل ما تريد بوقفة مع النفس ترشدها و تهذبها
بارك الله فيك حبيبتي و جزاك كل خير
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
جميل جدا جدا
ابدااااااع يستحق كل الشكر فجزاك الله كل خير
مشكوره على الموضوع الرائع
شكرا صحصوحة على الموضوع الجميل
الذي يلامس حالات نفسية _اجتماعية
لأناس فقدوا الراحة والسعادة
ومنهم من كاد يدمّر استقراره وحياته ،
والسبب غياب القناعة
والرغبة في المزيد والنظر
إلى ما يملكه الآخرون ،
منهم من ينساق فينزلق
إلى عذابات لا حدود لها
ومنهم من يستفيق ويراجع حساباته
ويستغفر الله
ويدرك أنّ حمد الله على نعمه نعمة
وأنّ القناعة فعلا كنز لا يفنى.
جزاك الله خيرا .
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
عزيزتي صاحبة البيت
كتبت فأبدعت ولقد تأثرت كثيراً بما كتبت
مووضعك ذكرني بـأشخاص كصديقتك التي لا تشعر بالنعم التي تملكها
هؤلاء الأشخاص يجب أن ينظروا لمن حرموا من هذه النعم التي تملكها
أغلب الناس لا تشعر بالسعادة لأنها لا تشعر بالرضا
والسعادة ليست بالمال أبداً إنما بالقناعة
سبحان الله دائما الانسان طماع ووصولي ونادراً ما يستشعر بنعم الله عليه
أعتقد أن قلة الدين هي التي تدفع الانسان للجحود أو للتعاسة
الانسان المؤمن دائما قنوع ويعيش بالرضا والقناعة مهما كانت ظروفه
اعذريني اختي على ردي المبعثر
موضوع يستحق الشعار بجدارة
فريق خلقي الإسلام صيفنا إبداع
حقا من لايقنع فسوف يرى الشقاء مهما
كان ماعنده
شكرا جزيلا
الروابط المفضلة