انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 65 من 69 الأولىالأولى ... 1555616263646566676869 الأخيرالأخير
عرض النتائج 641 الى 650 من 688

الموضوع: حلقة السيدة خديجة رضي الله عنها لحفظ سورة الكهف ــ مركز تحفيظ منتدى لك ــ

  1. #641
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    ..ღ♥ في قلب يملئه الحب والحنانღ♥..
    الردود
    1,139
    الجنس
    أنثى


    المقطع الثاني عشر من سورة الكهف

    من الآية ((50)) إلى الآية ((53))



    تفسير الآيات


    وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا

    "وإذ" منصوب باذكر "قلنا للملائكة اسجدوا لآدم" سجود انحناء لا وضع جبهة تحية له "فسجدوا إلا إبليس كان من الجن" قيل هم نوع من الملائكة فالاستثناء متصل وقيل هو منقطع وإبليس هو أبو الجن فله ذرية ذكرت معه بعد والملائكة لا ذرية لهم "ففسق عن أمر ربه" أي خرج عن طاعته بترك السجود "أفتتخذونه وذريته" الخطاب لآدم وذريته والهاء في الموضعين لإبليس "أولياء من دوني" تطيعونهم "وهم لكم عدو" أي أعداء حال "بئس للظالمين بدلا" إبليس وذريته في إطاعتهم بدل إطاعة الله

    مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا

    "ما أشهدتهم" أي إبليس وذريته "خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم" أي لم أحضر بعضهم خلق بعض "وما كنت متخذ المضلين" الشياطين "عضدا" أعوانا في الخلق فكيف تطيعونهم ؟

    وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقًا

    "ويوم" منصوب باذكر "يقول" بالياء والنون "نادوا شركائي" الأوثان "الذين زعمتم" ليشفعوا لكم بزعمكم "فدعوهم فلم يستجيبوا لهم" لم يجيبوهم "وجعلنا بينهم" بين الأوثان وعابديها "موبقا" واديا من أودية جهنم يهلكون فيه جميعا وهو من وبق بالفتح هلك


    وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا

    " ورءا المجرمون النار فظنوا" أي أيقنوا "أنهم مواقعوها" أي واقعون فيها "ولم يجدوا عنها مصرفا" معدلا


    بسم الله الرحمن الرحيم ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا* ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا* ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا* ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا*) .................................................. ...............

    امتحان في سورة الكهف

    ((واضرب لهم مثل الحياة الدنيا....وخير أملا))


    ((ويرسل عليها حسبانا من أشرك بربي أحدا))

    وفقكن الله عزيزاتي

    لا تنسوني من صالح دعائكن


    (و اضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح و كان الله على كل شيء مقتدرا* المال و البنون زينة الحياة الدنيا و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا و خير أملا*)
    بسم الله الرحمن الرحيم


    (و يرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا* أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا* و أحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها و هي خاوية على عروشها و يقول يا ليتني لم أشرك بربي أحدا*)

  2. #642
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    ليبية مقيمة في المغرب...
    الردود
    3,005
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة لحن القلوب عرض الرد
    مممم سلآم ..

    خساره ماقدرت اكمل ..
    أهللللللللللللللللللللللللللللللللللللين حبيبتي لحن القلوب

    والله أني فرحت لما شفتك رجعتي

    كنت زعلانة عليك وخفت إنك ماترجعي للك مرة ثانية

    الحمد لله إنك جيتي

    حبيبتي

    استمري أنا معك للآخر إن شاء الله

    في انتظارك على أحر من الجمر غاليتي

    المحبة لك في الله

    أم مارية

  3. #643
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    ليبية مقيمة في المغرب...
    الردود
    3,005
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة لحن القلوب عرض الرد


    بسم الله الرحمن الرحيم ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا* ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا* ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا* ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا*) .................................................. ...............

    امتحان في سورة الكهف

    ((واضرب لهم مثل الحياة الدنيا....وخير أملا))


    ((ويرسل عليها حسبانا من أشرك بربي أحدا))

    وفقكن الله عزيزاتي

    لا تنسوني من صالح دعائكن


    (و اضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح و كان الله على كل شيء مقتدرا* المال و البنون زينة الحياة الدنيا و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا و خير أملا*)
    بسم الله الرحمن الرحيم


    (و يرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا* أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا* و أحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها و هي خاوية على عروشها و يقول يا ليتني لم أشرك بربي أحدا*)
    حفظك روووووووووووووووووووووووووووعة

    20\20



  4. #644
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    ليبية مقيمة في المغرب...
    الردود
    3,005
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة SMILE4LIFE عرض الرد
    الامتحان الأخير لسورة الكهف

    الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا* قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا* ماكثين فيه أبدا* وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا* ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا* فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا* إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا* وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا* أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا* إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا*

    وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا* ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا* ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا* ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا*

    قال ما مكنني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما* آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا* فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا* قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا* وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا* وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا* الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا* أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا*
    بارك الله فيك حبيبتي أم نور

    تسميعك متقن ورااائع

    تمنياتي لك بختم القرآن كاملا يااارب

    ودعواتي لك بالتوفيق في دراستك

    المحبة لك في الله

    أم مارية



  5. #645
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    ..ღ♥ في قلب يملئه الحب والحنانღ♥..
    الردود
    1,139
    الجنس
    أنثى




    أخواتي الحبيبات رح أنزل مقطع غد الآن لأني لن أستطيع الدخول إلى الانترنت في الليل فسأنزله الآن



    المقطع الثالث عشر من سورة الكهف


    من الآية((
    54))إلى الآية((57
    ))



    تفسير الآيات


    وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا

    "ولقد صرفنا" بينا "في هذا القرآن للناس من كل مثل" صفة لمحذوف أي مثلا من جنس كل مثل ليتعظوا "وكان الإنسان" أي الكافر "أكثر شيء جدلا" خصومة في الباطل وهو تمييز منقول من اسم كان المعنى : وكان جدل الإنسان أكثر شيء فيه

    وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا

    "وما منع الناس" أي كفار مكة "أن يؤمنوا" مفعول ثان "إذ جاءهم الهدى" القرآن "ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين" فاعل أي سنتنا فيهم وهي الإهلاك المقدر عليهم "أو يأتيهم العذاب قبلا" مقابلة وعيانا وهو القتل يوم بدر وفي قراءة بضمتين جمع قبيل أي أنواعا

    وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا

    "وما نرسل المرسلين إلا مبشرين" للمؤمنين "ومنذرين" مخوفين للكافرين "ويجادل الذين كفروا بالباطل" بقولهم : "أبعث الله بشرا رسولا" ونحوه "ليدحضوا به" ليبطلوا بجدالهم "الحق" القرآن "واتخذوا آياتي" أي القرآن "وما أنذروا" به من النار "هزوا" سخرية

    وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا

    "ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه" ما عمل من الكفر والمعاصي "إنا جعلنا على قلوبهم أكنة" أغطية "أن يفقهوه" أي من أن يفهموا القرآن أي فلا يفهمونه "وفي آذانهم وقرا" ثقلا فيسمعونه "وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا" أي بالجعل المذكور



    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( ولقد صرفنا فى هذا القرءان للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شىء جدلا * ومامنع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا *وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين ويجادل الذين كفروا بالباطل ليدحضوا به الحق واتخذوا ءاياتى وما أنذروا هزوا *ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسى ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفى ءاذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا )




    .................................................. ..........................................


    المقطع الرابع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((58))إلى الآية ((61))



    تفسير الآيات


    وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا

    "وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم" في الدنيا "بما كسبوا لعجل لهم العذاب" فيها "بل لهم موعد" وهو يوم القيامة "لن يجدوا من دونه موئلا" ملجأ

    وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا

    "وتلك القرى" أي أهلها كعاد وثمود وغيرهما "أهلكناهم لما ظلموا" كفروا "وجعلنا لمهلكهم" لإهلاكهم وفي قراءة بفتح الميم أي لهلاكهم

    وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا

    "إذ قال موسى" هو ابن عمران "لفتاه" يوشع بن نون كان يتبعه ويخدمه ويأخذ عنه العلم "لا أبرح" لا أزال أسير "حتى أبلغ مجمع البحرين" ملتقى بحر الروم وبحر فارس مما يلي المشرق أي المكان الجامع لذلك "أو أمضي حقبا" دهرا طويلا في بلوغه إن بعد

    فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا

    "فلما بلغا مجمع بينهما" بين البحرين "نسيا حوتهما" نسي يوشع حمله عند الرحيل ونسي موسى تذكيره "فاتخذ" الحوت "سبيله في البحر" أي جعله بجعل الله "سربا" أي مثل السرب وهو الشق الطويل لا نفاذ له وذلك أن الله تعالى أمسك عن الحوت جري الماء فانجاب عنه فبقي كالكوة لم يلتئم وجمد ما تحته منه


    .................................................. ............

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا *وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا * وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضى حقبا * فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله فى البحر سربا )












    .................................................. ........................


    امتحان في سورة الكهف

    ((ووجدوا ما عملوا حاضرا.....بدلا))


    ((إنا جعلنا على قلوبهم أكنة ....من دونه موئلا))

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا *وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دونى وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا )
    ( إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفى ءاذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا *وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجعل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا)
    .................................................. ..................



    المقطع الخامس عشر من سورة الكهف

    من الآية((62))إلى الآية ((67))



    تفسير الآيات


    فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا

    "فلما جاوزا" ذلك المكان بالسير إلى وقت الغداء من ثاني يوم "قال" موسى "لفتاه آتنا غداءنا" هو ما يؤكل أول النهار "لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا" تعبا وحصوله بعد المجاوزة

    قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا

    "قال أرأيت" أي تنبه "إذ أوينا إلى الصخرة" بذلك المكان "فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان" يبدل من الهاء "أن أذكره" بدل اشتمال أي أنساني ذكره "واتخذ" الحوت "سبيله في البحر عجبا" مفعول ثان أي يتعجب منه موسى وفتاه لما تقدم في بيانه

    قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا

    "قال" موسى "ذلك" أي فقدنا الحوت "ما" أي الذي "كنا نبغ" نطلبه فإنه علامة لنا على وجود من نطلبه "فارتدا" رجعا "على آثارهما" يقصانها "قصصا" فأتيا الصخرة

    فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا

    "فوجدا عبدا من عبادنا" هو الخضر "آتيناه رحمة من عندنا" نبوة في قول وولاية في آخر وعليه أكثر العلماء "وعلمناه من لدنا" من قبلنا "علما" مفعول ثان أي معلوما من المغيبات روى البخاري حديث "إن موسى قام خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه فأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى : يا رب فكيف لي به قال : تأخذ معك حوتا فتجعله في مكتل فحيثما فقدت الحوت فهو ثم فأخذ حوتا فجعله في مكتل ثم انطلق وانطلق معه فتاه يوشع بن نون حتى أتيا الصخرة ووضعا رأسيهما فناما واضطرب الحوت في المكتل فخرج منه فسقط في البحر "فاتخذ سبيله في البحر سربا" وأمسك الله عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق فلما استيقظ نسي صاحبه أن يخبره بالحوت فانطلقا بقية يومهما وليلتهما حتى إذا كانا من الغداة قال موسى لفتاه آتنا غداءنا إلى قوله واتخذ سبيله في البحر عجبا قال وكان للحوت سربا ولموسى ولفتاه عجبا إلخ"

    قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا

    "قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا" أي صوابا أرشد به وفي قراءة بضم الراء وسكون الشين وسأله ذلك لأن الزيادة في العلم مطلوبة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( فلما جاوزا قال لفتاه ءاتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا * قال أرءيت إذ أوينا إلى الصخرة فإنى نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله فى البحر عجبا* قال ذلك ما كنا نبغ فارتدا على أثارهما قصصا * فوجدا عبدا من عبادنا أتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما * قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا )
    .................................................. ..................


    المقطع السادس عشر من سورة الكهف

    من الآية ((64))إلى الآية ((74))



    تفسير الآيات


    وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا

    "وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا" في الحديث السابق عقب هذه الآية "يا موسى إني على علم من الله علمنيه لا تعلمه وأنت على علم من الله علمكه الله لا أعلمه" وقوله خبرا مصدر بمعنى لم تحط أي لم تخبر حقيقته

    قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا

    "قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي" أي وغير عاص "لك أمرا" تأمرني به وقيد بالمشيئة لأنه لم يكن على ثقة من نفسه فيما التزم وهذه عادة الأنبياء والأولياء أن لا يثقوا إلى أنفسهم طرفة عين


    قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا

    "قال فإن اتبعتني فلا تسألني" وفي قراءة بفتح اللام وتشديد النون "عن شيء" تنكره مني في علمك واصبر "حتى أحدث لك منه ذكرا" أي أذكره لك بعلته فقبل موسى شرطه رعاية لأدب المتعلم مع العالم

    فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا

    "فانطلقا" يمشيان على ساحل البحر "حتى إذا ركبا في السفينة" التي مرت بهما "خرقها" الخضر بأن اقتلع لوحا أو لوحين منها من جهة البحر بفأس لما بلغت اللجج "قال" له موسى "أخرقتها لتغرق أهلها" وفي قراءة بفتح التحتانية والراء ورفع أهلها "لقد جئت شيئا إمرا" أي عظيما منكرا روي أن الماء لم يدخلها

    قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا

    "قال لا تؤاخذني بما نسيت" أي غفلت عن التسليم لك وترك الإنكار عليك "ولا ترهقني" تكلفني "من أمري عسرا" مشقة في صحبتي إياك أي عاملني فيها بالعفو واليسر


    فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا

    "فانطلقا" بعد خروجهما من السفينة يمشيان "حتى إذا لقيا غلاما" لم يبلغ الحنث يلعب مع الصبيان أحسنهم وجها "فقتله" الخضر بأن ذبحه بالسكين مضطجعا أو اقتلع رأسه بيده أو ضرب رأسه بالجدار أقوال وأتى هنا بالفاء العاطفة لأن القتل عقب اللقاء وجواب إذا إن ذكر الآلة التي قتل بها الخضر الصبي أو وصف طريقة قتله لم يرد فيها نص صريح ولهذا تعددت فيها الأقوال وهي لا أهمية لها لأن المهم هو أن القتل قد حصل فعلا "قال" له موسى "أقتلت نفسا زاكية" أي طاهرة لم تبلغ حد التكليف وفي قراءة زكية بتشديد الياء بلا ألف "بغير نفس" أي لم تقتل نفسا "لقد جئت شيئا نكرا" بسكون الكاف وضمها أي منكرا
    .................................................. ....
    (قال إنك لن تستطيع معى صبرا * وكيف تصبر على مالم تحط به خبرا * قال ستجدنى إن شاء الله صابرا ولا أعصى لك أمرا *قال فإن اتبعتنى فلا تسألنى عن شىء حتى أحدث لك منه ذكرا *فانطلقا حتى إذا ركبا فى السفينة خرقها * قال أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا *قال ألم أقل إنك لن تستطيع معى صبرا *قال لا تؤاخذنى بما نسيت ولا ترهقنى من أمرى عسرا * فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا )
    .................................................. ..............


    المقطع السابع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((75)) إلى الآية ((79))


    تفسير الآيات


    قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

    "قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَك إنَّك لَنْ تَسْتَطِيع مَعِي صَبْرًا" زَادَ لَك عَلَى مَا قَبْله لِعَدَمِ الْعُذْر هُنَا

    قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا

    ولهذا "قال إن سألتك عن شيء بعدها" أي بعد هذه المرة "فلا تصاحبني" لا تتركني أتبعك "قد بلغت من لدني" بالتشديد والتخفيف من قبلي "عذرا" في مفارقتك لي


    فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا

    "فَانْطَلَقَا حَتَّى إذَا أَتَيَا أَهْل قَرْيَة" هِيَ أَنْطَاكِيَة "اسْتَطْعَمَا أَهْلهَا" طَلَبًا مِنْهُمْ الطَّعَام بِضِيَافَةٍ "فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا" ارْتِفَاعه مِائَة ذِرَاع "يُرِيد أَنْ يَنْقَضّ" أَيْ يَقْرُب أَنْ يَسْقُط لِمَيَلَانِهِ "فَأَقَامَهُ" الْخَضِر بِيَدِهِ "قَالَ" لَهُ مُوسَى "لَوْ شِئْت لَاِتَّخَذْت" وَفِي قِرَاءَة لَتَخِذْت "عَلَيْهِ أَجْرًا" جُعْلًا حَيْثُ لَمْ يُضَيِّفُونَا مَعَ حَاجَتنَا إلَى الطَّعَام

    قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا

    "قال" له الخضر "هذا فراق" أي وقت فراق "بيني وبينك" فيه إضافة بين إلى غير متعدد سوغها تكريره بالعطف بالواو "سأنبئك" قبل فراقي لك


    أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا

    "أما السفينة فكانت لمساكين" عشرة "يعملون في البحر" بها مؤاجرة لها طلبا للكسب "فأردت أن أعيبها وكان وراءهم" إذا رجعوا أو أمامهم الآن "ملك" كافر "يأخذ كل سفينة" صالحة "غصبا" نصبه على المصدر المبين لنوع الأخذ



    ............................................
    بسم الله الرحمن الرحيم

    (قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معى صبرا *قال إن سألتك عن شىء بعدها فلا تصاحبنى قد بلغت من لدنى عذرا *فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لتخذت علية أجرا * قال هذا فراق بينى وبينك سأنبئك بتأويل مالم تستطع عليه صبرا *أما السفينة فكانت لمساكين يعملون فى البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا )


    .................................................. ..


    امتحان في سورة الكهف

    ((ولاتقولن لشئ إني فاعل ذلك غدا....لأقرب من هذا رشدا))

    ((وربك الغفور ذو الرحمة ....لمهلكهم موعدا))

    ((قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا....لقد جئت شيئا نكرا))

    تمنياتي لكن بالتوفيق عزيزاتي


    .................................................. .......................

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ( ولا تقولن لشاىء إنى فاعل ذلك غدا * إلا أن يشاء الله واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربى لأقرب من هذا رشدا )



    ( وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا * وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا )


    (قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معى صبرا * قال لا تؤاخذنى بما نسيت ولا ترهقنى من أمرى عسرا * فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال أقتلت نفسا زكيه بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا )

    .................................................. ......................

















  6. #646
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    ..ღ♥ في قلب يملئه الحب والحنانღ♥..
    الردود
    1,139
    الجنس
    أنثى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    المقطع السابع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((80))إلى الآية ((83))



    تفسير الآيات


    وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

    "وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا" فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك

    فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا

    "فأردنا أن يبدلهما" بالتشديد والتخفيف "ربهما خيرا منه زكاة" أي صلاحا وتقى "وأقرب" منه "رحما" بسكون الحاء وضمها رحمة وهي البر بوالديه فأبدلهما تعالى جارية تزوجت نبيا فولدت نبيا فهدى الله تعالى به أمة

    وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا

    "وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز" مال مدفون من ذهب وفضة "لهما وكان أبوهما صالحا" فحفظا بصلاحه في أنفسهما ومالهما "فأراد ربك أن يبلغا أشدهما" أي إيناس رشدهما "ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك" مفعول له عامله أراد "وما فعلته" أي ما ذكر من خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار "عن أمري" أي اختياري بل بأمر إلهام . من الله "ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا" يقال اسطاع واستطاع بمعنى أطاق ففي هذا وما قبله جمع بين اللغتين ونوعت العبارة في : فأردت فأردنا فأراد ربك


    وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا

    "ويسألونك" أي اليهود "عن ذي القرنين" اسمه الإسكندر ولم يكن نبيا "قل سأتلو" سأقص "عليكم منه" من حاله "ذكرا" خبرا



    موفقات عزيزاتي

    ...........................................
    بسم الله الرحمن الرحيم

    (و أما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا فأردنا أن يبدلهما ربهما خير منه زكاة و أقرب رحما *و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة و كان تحته كنز لهما و كان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما و يستخرجا كنزهما رحمة من ربك و ما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا و يسألونك عن ذي القرنين قل سأتلوا عليكم منه ذكرا)


    .................................................. .........................



    المقطع الثامن عشر من سورة الكهف

    من الآية ((84))إلى الآية ((90
    ))

    من قوله تعالى ((إنا مكنا له في الأرض ....لم نجعل لهم من دونها سترا ))


    .................................................. .............



    ( إنا مكنا له فى الأرض وءاتيناه من كل شىء سببا * فأتبع سببا * حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب فى عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا * قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا * وأما من ءامن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا * ثم أتبع سببا * حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا )


    .............................................



    المقطع التاسع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((91)) إلى الآية ((97))


    .................................................. ...................


    (كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا * ثم أتبع سببا * حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لايكادون يفقهون قولا * قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا * قال مامكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما * ءاتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه ومااستطاعوا له نقبا )

    .................................................. ..


    المقطع التاسع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((98)) إلى الآية ((104))

    .............................................


    ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا * وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا * وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا * الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا * أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا * قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا )

    .................................................. ..



    المقطع العشرون والأخير من سورة الكهف

    من الآية ((105))إلى آخر السورة


    .................................................. .....

    ( أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا * ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا * إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا * خالدين فيها لا يبغون عنها حولا * قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا * قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )

    ................................................

    الامتحان الأخير لسورة الكهف

    ((من أول السورة ....وهيئ لنا من أمرنا رشدا (الآية 10))..

    (( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا .....ولم يجدوا عنها مصرفا ))..


    ((قال ما مكني فيه ربي خير .....للكافرين نزلا ))..



    .................................................. .....

    ( الحمد لله الذى أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيّما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا * ماكثين فيه أبدا * وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا * مالهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم اٍن يقولون اٍلا كذبا * فلعلك باخع نفسك على ءاثارهم اٍن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا * إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا * وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا * أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا * إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رشدا )

    ......................................



    (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا * ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وماكنت متخذ المضلين عضدا * ويوم يقول نادوا شركاءي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا * ورءا المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا )

    ....................................


    ( قال مامكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما * ءاتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه ومااستطاعوا له نقبا *قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا * وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا * وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا * الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا * أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا
    ................................................ الحمدالله انتهيت ..

  7. #647
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    ليبية مقيمة في المغرب...
    الردود
    3,005
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة لحن القلوب عرض الرد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    المقطع السابع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((80))إلى الآية ((83))



    تفسير الآيات


    وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

    "وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا" فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك

    فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا

    "فأردنا أن يبدلهما" بالتشديد والتخفيف "ربهما خيرا منه زكاة" أي صلاحا وتقى "وأقرب" منه "رحما" بسكون الحاء وضمها رحمة وهي البر بوالديه فأبدلهما تعالى جارية تزوجت نبيا فولدت نبيا فهدى الله تعالى به أمة

    وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا

    "وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز" مال مدفون من ذهب وفضة "لهما وكان أبوهما صالحا" فحفظا بصلاحه في أنفسهما ومالهما "فأراد ربك أن يبلغا أشدهما" أي إيناس رشدهما "ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك" مفعول له عامله أراد "وما فعلته" أي ما ذكر من خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار "عن أمري" أي اختياري بل بأمر إلهام . من الله "ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا" يقال اسطاع واستطاع بمعنى أطاق ففي هذا وما قبله جمع بين اللغتين ونوعت العبارة في : فأردت فأردنا فأراد ربك


    وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا

    "ويسألونك" أي اليهود "عن ذي القرنين" اسمه الإسكندر ولم يكن نبيا "قل سأتلو" سأقص "عليكم منه" من حاله "ذكرا" خبرا



    موفقات عزيزاتي

    ...........................................
    بسم الله الرحمن الرحيم

    (و أما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا فأردنا أن يبدلهما ربهما خير منه زكاة و أقرب رحما *و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة و كان تحته كنز لهما و كان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما و يستخرجا كنزهما رحمة من ربك و ما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا و يسألونك عن ذي القرنين قل سأتلوا عليكم منه ذكرا)


    .................................................. .........................



    المقطع الثامن عشر من سورة الكهف

    من الآية ((84))إلى الآية ((90
    ))

    من قوله تعالى ((إنا مكنا له في الأرض ....لم نجعل لهم من دونها سترا ))


    .................................................. .............



    ( إنا مكنا له فى الأرض وءاتيناه من كل شىء سببا * فأتبع سببا * حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب فى عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا * قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا * وأما من ءامن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا * ثم أتبع سببا * حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا )


    .............................................



    المقطع التاسع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((91)) إلى الآية ((97))


    .................................................. ...................


    (كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا * ثم أتبع سببا * حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لايكادون يفقهون قولا * قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا * قال مامكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما * ءاتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه ومااستطاعوا له نقبا )

    .................................................. ..


    المقطع التاسع عشر من سورة الكهف

    من الآية ((98)) إلى الآية ((104))

    .............................................


    ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا * وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا * وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا * الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا * أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا * قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا )

    .................................................. ..



    المقطع العشرون والأخير من سورة الكهف

    من الآية ((105))إلى آخر السورة


    .................................................. .....

    ( أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا * ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا * إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا * خالدين فيها لا يبغون عنها حولا * قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا * قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )

    ................................................

    الامتحان الأخير لسورة الكهف

    ((من أول السورة ....وهيئ لنا من أمرنا رشدا (الآية 10))..

    (( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا .....ولم يجدوا عنها مصرفا ))..


    ((قال ما مكني فيه ربي خير .....للكافرين نزلا ))..



    .................................................. .....

    ( الحمد لله الذى أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيّما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا * ماكثين فيه أبدا * وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا * مالهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم اٍن يقولون اٍلا كذبا * فلعلك باخع نفسك على ءاثارهم اٍن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا * إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا * وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا * أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا * إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رشدا )

    ......................................



    (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا * ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وماكنت متخذ المضلين عضدا * ويوم يقول نادوا شركاءي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا * ورءا المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا )

    ....................................


    ( قال مامكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما * ءاتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه ومااستطاعوا له نقبا *قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا * وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا * وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا * الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا * أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا ................................................ الحمدالله انتهيت ..


    تباركت ربـــــــــــــــــــي

    ولا غلطة

    لا تعليق

    فقط ماشاء الله
    ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله ماشاء الله

  8. #648
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    ليبية مقيمة في المغرب...
    الردود
    3,005
    الجنس
    امرأة
    في انتظارك حبيبتي في حلقة سورة يوسف مش رح نقدر نستغنى عنك

    في انتظارك على أحر من الجمر

  9. #649
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    ..ღ♥ في قلب يملئه الحب والحنانღ♥..
    الردود
    1,139
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير ام ماآريه .. على التشجيع ..

    الله يجعله بــموازين حسناتك يآآرب ..

  10. #650
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الموقع
    وأخشى أن تلهو بي الحياة وأنسى حفرة سأكون بها يوما
    الردود
    2,503
    الجنس
    امرأة
    الامتحان الاخير لسورة الكهف
    بسم الله الرحمن الرحيم

    (الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا ماكثين فيها أبدا وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا مالهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا فلعلك باخع نفسك على ءاثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رشدا)

    (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا ورءا المجرمون النار فظنوا أنهم موتقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا)


    (قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما ءاتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا)

مواضيع مشابهه

  1. حلقة أم المؤمنين حفصة لحفظ جزء المجادلة ***** مركز تحفيظ لك *****
    بواسطة إيمان~} في دار لكِ لـ تحفيظ القرآن
    الردود: 166
    اخر موضوع: 03-10-2013, 09:36 AM
  2. حلقة أم سلمة لحفظ سورة الكهف والأنبياء والحج
    بواسطة ~منة الله في دار لكِ لـ تحفيظ القرآن
    الردود: 586
    اخر موضوع: 29-08-2011, 01:17 AM
  3. حلقة السيدة مارية (رضي الله عنها) لمراجعة سورة البقرة...
    بواسطة um mariah في دار لكِ لـ تحفيظ القرآن
    الردود: 129
    اخر موضوع: 13-07-2011, 08:58 PM
  4. الردود: 144
    اخر موضوع: 30-11-2008, 01:36 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الكلمات الاستدلالية لهذا الموضوع

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ