يسلموا يا أمون على المفاجأة الحلوة متلك.. انا عندي سؤال بس بدي أخليه لبعد ما تخلص الاخت رنا من الاسئلة اللي قبلي
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
يسلموا يا أمون على المفاجأة الحلوة متلك.. انا عندي سؤال بس بدي أخليه لبعد ما تخلص الاخت رنا من الاسئلة اللي قبلي
مشكوره اختى ايمان على المفاجأه الحلوه
واهلا وسهلا فيكِ اخت رنا خلف على تواجدكِ الدائم باذن الله معنا والله اقدرك على حل المشاكل اليى ما بتخلص مع الاطفال الحلوين......
مشكلتى تبدا مع طفلى الاكبر فهو من النوع العنيد جدا جدا جدا ,فهو لا يسمع الكلام لا يخاف منى . الا فى حاله يشوفى عصبت اكثر من الازم وايضا ما بيخاف من ابوه وهو متفوق فى دراسته محبوب من الجميع بس المشكله انه عنيد ,وهذا السبب يجعله دائما فى مشاكل مع ابناء عمه واصدقائه.هذا من ناحيه . وايضا اعانى معه من عدم السيطره على التبول فهو اعزكم الله دائم التبول بكميه صغيره جدا فى البنطال وهذا يجعلنى دائما عصبيه وغير راضيه من كل التصرفات اليى بيقوم بها ,مع العلم انه يبلغ من العمر تسع سنوات يعنى يذهب الى المسجد وهذا ما يضايقنى منه حيث كلما اراد الذهاب الى المسجد او اراد الذهاب الى تعليم القران اطر الى تغير ملابسه وهذا يضايقنى منه جدا جدا والان انا لا ارى سوى الاخطاء الى يرتكبها ولا ارى سوها من الاعمال الحسنه التى يقوم بها .الان اصبحت عصبيه بسببه,ولا اعرف كيف التعامل معه .
اتمنى اكون عرفت اوصل الفكره كامله .واتمنى انك اتدلنى على التصرف السيلم واكون شاكره لكِ
ساهره
حياك الله أختي الكريمة .... وباسمي وباسم إدارة ومشرفين لك نحييك معنا ونشكرك كثيرا على أعطائنا جزء من وقتك الثمين .... فجزاك الله كل خير وزادك الله علماً وتثبيتا ..
كما نشكر الأخت الغالية أم بلال على التنسيق معك ...
اهلين وسهلين بعزيزتنا رنا
ونورت ركننا
تابعوا برنامج انتقاء وارتقاء للمدربة
جواهر القعيطي على ركن النافذة الاجتماعية
وركن مدرستي بيتي الثاني
وركن الأمومة والطفولة
اهلا وسهلا بالغالية رنا حياك الله
لي رجعة باذن الله مع مشكلتي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات
أعتذر عن الانقطتع قبل البدء ولكن الذي منعتي عنكن هو اولوية الامومة
فقد انشغلت برعاية ابني اثناء تعافيه من عملية جراحة بسيطة ولله الحمد
ولعلتي اتخذ من هذه المناسبة مدخلا لنصيحة تربوية ابدأ بها هذا اللقاء الاول
ان شاء الله
يقول الرسول الكربم صلى الله عليه وسلم-- كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته-
فالمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسؤولة عن رعيتها----
كلنا نعرف هذا الحديث ولكنني احببت أن أذكر نفسي وأخواتي أن الرسول الكريم
يعلمنا فن ترتيب الاولويات فالام الناجحة هي تلك التي تضع تربية أولادها
أول اولوباتها
الف حمد لله على سلامت ابنك ,ما اشوف شر بأذن الله
فعلا ابنأنا هم اولى من غيرهم فى كل شئ وصح نحن رعاه مسؤلون عن باقى الرعيه
وصدق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
كلام حلو منج اختى الغاليه,ويا لله فى انتظار حلول الى مشاكلنا اليى ما بتخلص
مع السلامه
ساهره
حمداً لله على سلامته يا رنا.. طهور إن شاء الله
أسعدني وجودك هنا، وكنت متأكدة أن السبب أقوى منك وقد حاولت إيجاد طريقة للاطمئنان عنك البارحة ولم أفلح
الحمد لله، ارتحت الآن
بسم الله الرحمن الرحيمأرسلت بداية بواسطة ساهره
مشكوره اختى ايمان على المفاجأه الحلوه
واهلا وسهلا فيكِ اخت رنا خلف على تواجدكِ الدائم باذن الله معنا والله اقدرك على حل المشاكل اليى ما بتخلص مع الاطفال الحلوين......
مشكلتى تبدا مع طفلى الاكبر فهو من النوع العنيد جدا جدا جدا ,فهو لا يسمع الكلام لا يخاف منى . الا فى حاله يشوفى عصبت اكثر من الازم وايضا ما بيخاف من ابوه وهو متفوق فى دراسته محبوب من الجميع بس المشكله انه عنيد ,وهذا السبب يجعله دائما فى مشاكل مع ابناء عمه واصدقائه.هذا من ناحيه . وايضا اعانى معه من عدم السيطره على التبول فهو اعزكم الله دائم التبول بكميه صغيره جدا فى البنطال وهذا يجعلنى دائما عصبيه وغير راضيه من كل التصرفات اليى بيقوم بها ,مع العلم انه يبلغ من العمر تسع سنوات يعنى يذهب الى المسجد وهذا ما يضايقنى منه حيث كلما اراد الذهاب الى المسجد او اراد الذهاب الى تعليم القران اطر الى تغير ملابسه وهذا يضايقنى منه جدا جدا والان انا لا ارى سوى الاخطاء الى يرتكبها ولا ارى سوها من الاعمال الحسنه التى يقوم بها .الان اصبحت عصبيه بسببه,ولا اعرف كيف التعامل معه .
اتمنى اكون عرفت اوصل الفكره كامله .واتمنى انك اتدلنى على التصرف السيلم واكون شاكره لكِ
ساهره
أختي الغالبة ساهرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فلنحلل المشكلة الى نقاط- بهذا يسهل فهمها ومن ثم حلها ان شاء الله
1- ابنك الغالي عمره تسع سنوات أي أنه في مرحلة الطفولة الأخيرة إن صح التعبير-
2-هو عنيد
3-لا يخاف منك و من أبيه ولعلك قصدت- أنه لايرد عليكما بسبب عناده-
4-أنت تلومينه أنه سبب عصبيتك
5-نتيجة هذا كله أصبحت طريقة تربيتك له سلبية
6-وآخر نقطة ولعلها أهونها قضية التبول
أختاه- اريد منك أن تدركي يقيناً أنك لن تستطيعي أن تفرضي التغيير على ابنك؛ الشئ الوحيد الذي سيؤثر في تغيير طباع أي من أولادك هو أن تغيري من نفسك أنت.
ثم أريدك أن تدركي أيضا أن التربية هي الجهاد بعينه؛ أي أنها بحاجة إلى صبر وتأنٍ وحكمة وتخطيط وتقييم.
أما نتائج الترببة فتحتاج إلى وقت فهي عملية بناء.
إذن كيف تتعاملين مع عناد ابنك؟
1- لا تتحديه أبداً، أي لا تواجهي عناده بعناد مماثل فتصبح المسألة معركة إرادات
2- ضعي خطة عمل أنت وزوجك بحيث تكونان متفقان على نفس التصرف تجاه العناد.
وتحتوي هذه على نتائج تترتب على تصرفات غير مرضية لابنك- تذكري دائما أختاه أنكما أنت وزوجك من يملك زمام الأمور لا ابنكما-
ونرجع إلى الخطة؛ فمثلاً إن أصر الطفل على أمر ما فعبري عن عدم رضاك بطريقة هادئة جداً جداً ثم أهملي الأمر، وعندما يحتاج إلى شئ ما، ذكريه بتصرفه ولا تلبي له طلبه ولكن السر لنجاح هذه الطريقة هي الهدوء الهدوء
وكذلك قضية التبول تعاملي معها بهدوء بحيث يشعر ابنك انها مشكلته هو لا مشكلتك أنت
أسأل الله عز وجل أن يعيننا على تربية هذا النشء وأسأله أن أكون قد أفدتك.
الله الرحمن الرحيمأرسلت بداية بواسطة شمس المملكة
جزاك الله خير اختي على استضافة الاخت رنا
وحياها الله ،،
وسؤالي ابني يبلغ من العمر 13 سنة ما يسمع كلامي
مثلا عندما اقول له لا تخرج من المنزل يخرج وأنا
لست راضية .. وأنا اخاف عليه من الشارع
كيف أجعل ابني يسمع كلامي
وما هو الحل الامثل للحفاظ على أبناؤنا
من الانحراف .
وجزاك الله خير ،،
أختي الغالية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأبدأ معك من السؤال الثاني لأن الإجابة ستقودك إن شاء المولى إلى حل الموقف الاول- كيف نحمي أولادنا من الانحراف؟-
من واجبنا كآباء وأمهات أن نبذل قصارى الجهد ندل أبناءنا على الخير وطرقه ولا ننقطع عن الاستعانة بالله في كل حين وعلى الأبناء اختيار الطريق بعد ذلك.
أختيىالحبيبة - المعادلة الناجحة لهذا هي:
القدرة على تحمل مسؤولية العمل مضافاً إليه الثقة التامة بوجود مصدر حب غير مشروط = النتيجة انسان قادر على اتخاذ قرارات صائبة تمنعه من الانحراف.
السؤال إذن كيف نحقق هذه المعادلة؟
1-القدرة على تحمل المسؤولية:
تتحقق عندما نوفر لأولادنا فرص اتخاذ قرارات منذ الصغر؛ فمثلاً هم يختاروا ملابسهم من بين عدة خيارات نقدمها لهم، هذا في مرحلة الطفولة المبكرة. ثم نجعلهم، وفي مرحلة لاحقة، المسؤولين عن ترتيب أوقاتهم بحيث يكملوا الواجبات المدرسية والبيتية، من مساعدة الأم والأخوة وترتيب الاشياء الشخصية، الخ.. ما هناك من مسؤوليات صغيرة بالنسبة لنا، كبيرة بالنسبة لهم، تشعرهم بالأهمية وتكسبهم الثقة بالنفس فيكبرون واعين بأن الحياة بحاجة إلى اتخاذ قرارات حكيمة لا الى تحدي وفرض الرأي لإثبات من الأقوى
2-الحب الغير مشروط:
أثناء هذه الفرص الذهبية قد يتخذ الطفل قرارات خاطئة تترتب عليها نتائج مؤلمة-عندها من واجبك كأم إعطاء الحب الغير مشروط فتتعاطفي معه وتشعريه انك تشاركينه الالم ولكن معنى الحب الغير مشروط ان لا تلومي ولا تعايري بالفشل وان تعطي الحلول والبدائل ولكن كأم وحب غير مشروط واذن صاغية. بعد ان يطمئن طفلك اليك اعينيه ان يستنتج اسباب فشله وخطأه وكيف يتجنب هذا الخطأ في المستقبل.
ولكن لا تنقذيه من نتائج عمله لإنك بذلك تحرميه من الفائدة
حينئذ يتعلم ابناءنا وبناتنا ان لكل عمل نتبجة وانه لاتزر وازرة وزر اخرى ولكنهم يتعلمونها قبل فوات الاوان وفي حضن حب لا ينضب
أظنني اجبت عن سؤالك الاول ايضا
وفقك الله لكل خير
الروابط المفضلة