للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
أخت المحبة
إذا كنت جاهزة للإختبار خبريني مشان أنزله يا الغالية
ايه الحمد لله جاهزة خبرينى متى ناوية تحطين الاختبار ؟؟؟
اخاف انسى بعدين
السلام عليكم كيف حالك منة الله
النت عندنا ضعيف والكهرباء تنقطع لهدا ما سمعت وتوة اشعر بالتعب وعندي صداع
لا استطيع التسميع غدا بإدن الله أسمع سورتين لأعوض اللي فات
غاليتي لبين ما تكوني متأكدة إنك راجعت منيح
وإنك جاهزة خلاص خبريني مشان أنزله لك
إن شاء الله
بس لا تخلي الشيطان يوسوس لك ويقول لك هالسورة صعبة هالسورة طويلة ....
أبدا تعوذي منه يا المحبة لأنوا لما راح يبقى عندك هالوسواس ماراح تقدري تكملي الحفظ يعني بطريقة متسلسلة
شفت السورة مثلا طويلة قولي إن شاء الله راح أحفظها بإذن الله في يومين مثلا وهيك
وإن شاء الله الحفظ راح يتسلسل عندك بإذن الله
بعض أسباب تعسر حفظ كتاب الله -
1-المعاصي والذنوب
يقول الإمام الشافعي - رحمه الله-:
شكوت إلى وكيعٍ سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نــــور ونـور الله لا يُعطى لعاصي
وكم صرفت المعاصي والذنوب أناساً عن حفظ القرآن، وأوقعت القلوب في شراك الشيطان، وصدت النفوس عن طريق الرحمن،
وقد ذكر العلامة ابن القيم - رحمه الله - آثاراً للذنوب والمعاصي فقال: "فمنها: حرمان العلم؛ فإن العلم نورٌ يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفئ ذلك النور،
ولما جلس الإمام الشافعي بين يدي مالك، وقرأ عليه؛ أعجبه ما رأى من وفور فطنته، وتوقد ذكائه، وكمال فهمه، فقال: إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية،... ومنها: تعسير أموره عليه، فلا يتوجه لأمرٍ إلا يجده مغلقاً دونه، أو متعسراً عليه، وهذا كما إن من اتقى الله؛ جعل له من أمره يسراً، فمن عطل التقوى؛ جعل الله له من أمره عسراً، ويا لله العجب كيف يجد العبد أبواب الخير والمصالح مسدودة عنه، متعسرة عليه، وهو لا يعلم من أين أُتى؟"3،
وقد سأل رجلٌ الإمام مالك بن أنس - رحمه الله -: يا أبا عبد الله هل يصلح لهذا الحفظ شيءٌ؟ قال: "إن كان يصلح له شيءٌ فترك المعاصي"4.
2- الانشغال بأمور الدنيا،
وعدم التفرغ لحفظ كتاب الله، فمن أراد الحفظ فلا بد أن يجعل وقتاً مناسباً من يومه، ويكون تاركاً الشغل بالدنيا ظاهراً وباطناً - بقدر المستطاع -، أما من لا يلبث إذا أمسك المصحف أن يسبح في بحار الدنيا، ويخوض عراكها، ويترك العنان لقلبه يسرح في أزقة الحياة؛ فأنى لهذا القلب أن يستوعب ما عليه حفظه، وأنى له أن يعي ما عليه إتقانه
قال عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -: "إن هذه القلوب أوعية؛ فاشغلوها بالقرآن، ولا تشغلوها بغيره"5.
3- الاستعجال،
فالبعض يريد أن يحفظ القرآن لكن بسرعة فائقة، فإذا ما طالت مدة الحفظ بدأ الملل يدب؛ فإذا به يترك ما بدأ، ويثقل عليه ما أراد، ولو أنه مشى في خطى ثابتة بهدوء وتؤده؛ لحصل ما يريد،
أما الاستعجال فلا يورث إلا الحرمان، وقد قيل: "من استعجل الشيء قبل أوانه؛ عوقب بحرمانه"، فليحفظ مريد الحفظ على فترات ومراحل، وليحفظ على حسب جدول معين حتى وإن طالت المدة، فإن الغالب أن ما حفظ بسرعة نُسي بسرعة.
4- ضعف الإرادة، وغياب العزيمة،
وهذا أمر خطير، إذ كيف يمضي لرحلة اسمها "حفظ القرآن الكريم" ولم يرد السفر، ولم يعزم على ذلك؟ ولا بد لذلك من همة عالية يقتحم بها طالب المعالي كل الصعوبات التي تواجه، ويتخطى بها كل العوائق التي تعرقل خطاه
5- عدم الاستعانة بالله - عز وجل -،
وأنى لمن ترك الاستعانة بربه أن يعان؟
إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى فأول ما يجني عليه اجتهاده
وطالب حفظ القرآن إن دعا الله أن ييسر له ذلك؛ أعانه الله، وفتح عليه،
وكيف لا يعينه والقرآن كلامه ومنه نزل؟
كيف لا يعينه وهو القائل:{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}6؟،
كيف لا يعينه وهو القائل: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}7؟.
****************************** ********
م/ن
بسم الله الرحمان الرحيم
قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعناقرءانا عجبا يهدي إلى الرشد فأمنا به
ولن نشرك بربنا أحدا وإنه تعالى جد ربنا ما اتخدا صاحبة ولا ولدا وإنه كان يقةل سفيها على
الله شططا وإنا ظننا أن لن تقول الأنس والجن على الله كدبا وإنه كان رجال من الأنس يعودون
برجال من الجن فزادوهم رهقا وإنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا وإنا لمسنا السماء
فوجدنها ملئت حرسا شديدا وشهبا وإنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الأن يجد له
شهابا رصدا وإنا لا ندري اشر أريد بمن في الأرض أم أرادابهم ربهم رشدا وإنا منا الصالحون
ومنا دون دالك كنا طرائق قددا وإنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ولن نعجزه هربا وإنا لما
سمعنا الهدى ءامنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا وإنا منا المسلمون ومنا القاسطون
فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وأن لو استقاموا على الطريقة
لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه ومن يعرض عن دكر ربه نسلكه عدابا صعدا وأن المساجد لله
فلا تدعوا مع الله أحدا وإنه لما قام عبد الله يدعوهكادوا يكونون عليه لبدا قال إنما أدعوا ربي
ولا أشرك به أحدا قل إني لاأملك لكم ضرا ولا رشدا قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من
دونه ملتحدا إلا بلغا من الله ورسالاته ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا
حتى إدا رأوا ما يوعدون فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا قل إن أدري أقريب ماتوعدون
أم يجعل له ربي أمدا عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين
يديه ومن خلفه رصدا ليعلم أن قد أبلغةا رسالات ربهم وأحاط بما ليهم وأحصى كل شئ عددا
حبيبتى منة الله حطى لى الاختبار يوم السبت لان انا السبت بكون خارج البيت ويوم الاحد بشوف الاختبار وبحل ان شاء الله
لانك يمكن تتاخرين تحطين الاختبار يوم الاحد
وانا اجلس انطر الاختبار واخر شئ مالى نفس للكتابة فعشان جذى حطى يوم السبت تمام
وسلاامات حبيبتى ام ادير ما تشوفين شر
الروابط المفضلة