للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
:
يالخسارة من كانت له عندالله حاجه ، فـَ نام عنها بالأسحار .. ]
:
:
فى القلب شعث لايلمه إلا الإقبال على الله ...
وفيه وحشه لايزيلها إلا الأنس به ...
وفيه حزن لايذهبه إلا الإجتماع به والفرار منه إليه ...
وفيه نيران حسرات لايطفئها إلا الرضى بأمره ونهيه ...
وفيه فاقه لا يسدها إلا محبته ...
(الشيخ/صالح المغامسي)
:
:
إياك واحتقار الخلق فلعل حاجتك تكون إليه
رأى رجل خنفساء، فقال: ما أراد الله بخلقها لاصورة حسنة ولارائحة طيبة؟!
فابتلاه الله بقرحة عجز عنها الأطباء فحضر طبيب،
وقال:ائتوني بخنفساء فأحرقها وجعل رمادها على القرحة فبرأ بإذن الله،
فقال صاحب القرحة:أراد الله تعالى أن يعرفني أن أقبح الحيوانات أعز الأدوية عندي
[{إن ربك حكيم عليم}][نزهةالمجالس]
:
:
على ضفاف الجنة سينسى صاحب الهم همه،
ستنسيه أنهارالجنة وأطيارها ونسماتها مامربه.
فيقول:وعزتك وجلالك مامر بي بؤس قط..
هناك فقط لاتعب..ولانصب..
فكيف بالنعيم الأكمل يوم المزيد بل نعيم حين يقول يا عبادي أرضيتم؟ فيحل عليهم رضاه الذي لاسخط بعده)': اللهم نسألك من فضلك اللهم نسألك من فضلك
أسأل الله العظيم أن أكون وإياك ،ووالدينا، وكل من أحببناهم وأحبونا، ممن حطوا رحالهم على ضفاف الجنةوفي الفردوس الأعلى"
:
جزاك الله عنا خير الجزاء
أعدبتني بقوة
الفرق بين الذي يذكر الله
والذي لا يذكر الله كالفرق
بين الحي والميت
:
قال ابن الجوزي : لله أقوام مارضوا بالفضائل إلا بتحصيلها جميعا ،فهم يبالغون في كل علم ويجتهدون في كل عمل ، ويثابرون على كل فضيلة ، فإذا ضعفت أبدانهم عن بعض ذلك ! [ قامت النيات نائبة وهم لها سابقون ] .
:
:
كلمات عن (المخلصين) لابن الجوزي من كتاب صيد الخاطر،،
أعظم المعاقبة أن لايحس المعاقب بالعقوبة،وإني تدبرت أحوال العلماء والمتزهدين فرأيتهم في عقوبات لايحسون بها ،
فالعالم يغضب إن رد عليه خطأ،والواعظ متصنع،والمتزهد مراء،
فأول عقوباتهم :إعراضهم عن الحق شغلا بالخلق،
ومن خفي العقوبات: سلب حلاوة المناجاة ولذة التعبد،،،
إلا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات ،يحفظ الله بهم الأرض،بواطنهم كظواهرهم .. بل أجلى ، وسرائرهم كعلانيتهم .. بل أحلى ، وهممهم عند الثريا .. بل أعلى،
إن عرفوا تنكروا،وإن رئيت لهم كرامة أنكروا ، فالناس في غفلاتهم وهم في قطع فلاتهم (الصحراء، والمقصود قطع الطريق إلى الله)
تحبهم بقاع الأرض ،وتفرح بهم أملاك السماء.
نسأل الله التوفيق لاتباعهم،وأن يجعلنا من أتباعهم.
:
سأنقل لكم مجموعة من رسائل جوالي تأتيني من أخت داعية أغلبها تعطيها في دروسها ( أسماء الله الحسنى )
و فيما يلي أول رسالة :
هل ينبض قلبك مستشعرأً أن الله بصير ؟!
قال العلماء : ( من عرف أن الله بصيراً زين باطنه بالمراقبة و ظاهره بالمحاسبة فصار خائفاً من الله حيياً منه محباً له يخاف أن يراه
حيث نهاه أو أن يفتقده حيث يريده )
تُرى أين يراكِ الله دائماً ؟!
حدثت لي قصة مع هذه الرسالة سأحكيها لكم للمتعة و الفائدة :
اتصل شخص على جوالي و كان مخطئ في الرقم كما قال في أول الأمر ثم بدأ بتكرار الاتصال و بطريقة مزعجة و بكلمات بايخة ..
المهم في الأخيير لما طفشت منه أرسلت له هذه الرسالة ... فلم يعاود الاتصال بعدها ...
:
:
أم جود بارك الله فيك اهطلي بهذه الرسائل راائعه جدا .. اللهم زدنا علما عنك ..
ننتظر بشوق
:
رسالة واردة :
عليك بذكر الله جلَّ وعلا .. فهو سلوة المنكوبين ..
وأمان الخائفين .. وملاذ المنكوبين .. وأُنسُ المرضى والمصابين ..
( الذين ءامنوا وتطمئنُّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنُّ القلوب ) .
:
الروابط المفضلة