ربي يوفق جميع الطالبات ونسال الله التوفيق لجميع المسلمين والمسلمات
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
ربي يوفق جميع الطالبات ونسال الله التوفيق لجميع المسلمين والمسلمات
رائعة شموسة كعادتك
أيام مضت لم أعد أتذكر محتواها.....
لكنها عادت مع ابنتى فى الصف الأول من هذه السنة
وكأننى من أتقدم للإمتحانات وليست هى
كيف قدمت ...ماذا كتبت... هل فهمت النقاط جيدا وهكذا
وها أنا أنتظر النتيجة بفارغ الصبر لأنها تعبى وجهدى وتدريسى
الحمدلله وبتوفيق من الله تقريبا يوميا كنت أسأل ابنتى عن سبب ذهابها للمدرسة
من باب تذكيرها بإحتساب الأجر عند الله ومعرفة قيمة العلم والتعلم
نعم هى صغيرة لكن من شب على شئ شاب عليه
ثم إن هى اخطأت و حزنت أخبرها أن عليها أن تتعلم من الخطأ
وأن ما من علامة تحصل عليها إنما هى أرزاق من رب العالمين مقسمها كيف يشاء سبحانه
ومع ذلك عليها بالدراسة والمذاكرة أول بأول
نعم ستتعب وستحرم نفسها من اللعب مع أخوانها
لكنها ستجد نتيجة التعب وسيزول النصب بقطف الثمار
ومن هنا أخواتى الحبيبات
لا تضيعوا أوقاتكن وإعلمن أنكن فى أجمل مرحلة من العمر وإحتسبن الأجر عند الله
وإعلمن أن فرحة النجاح لا تضاهيها فرحة والله فرحة النجاح لا تضاهيها فرحة
أسأل الله لكن جميعا التوفيق والسداد
آخر مرة عدل بواسطة البيلســـــان : 13-06-2010 في 06:04 PM
أثق أن الله معي ..
كلمات رددتها كثيرا .. وأيقنت بها
فأنا قد بذلت مالدي من جهد .. وتعب .. ومراجعة
وتوكلت على الله .. وأعلم أنه لن يضيعني
اطمئنان غريب اعتراني .. وقررت أن أبعد القلق عني
وها أنا أستلم ورقة الامتحان
وأتصفحه لأتاكد من عدد الاوراق
وإذا بعيناي تقعان على سؤال لم أقرأه جيدا
وكنت خائفة أن يأتي في الامتحان .. وهاقد أتى !
أصبت بالهلع والتوتر ..
وقلت " أجيب على السؤال بسرعة قبل أن أنسى " !
فنسيت كل شيء بسبب التوتر والقلق ..
واصابني حزن شديد لانني تعبت كثيرا في مراجعة هذه المادة
وقررت أن أتركه والعودة إليه مرة أخرى
وعدت لأحل الاسئلة من البداية ..
ولما وصلت لذلك السؤال .. دهشت !
لأنني وجدت في مقدمة السؤال خيارات أختار منها فتسهل علي حله ..
وقد كنت أظن أنه يجب أن أكتب من ماحفظت !
عندها فقط تذكرت قوله تعالى :
{ إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا }
فسبحان الله!
آخر مرة عدل بواسطة همّة فتاة : 13-06-2010 في 07:02 PM
وليسَ سواكَ لي سَنَدٌ
فقدتُ الأهلَ والسندا
.
( إشْراقة ) أضاءت درْبي ...
الدّلاس الذي تعلّمته : " من تركَ شيئاً لله عوّضه الله خيْراً منه "
المكان : قاعة الدّرس
الموعد : اختبار تجريبي لمادة الكيمياء
التّاريخ : قبْل الاختبارات النّهائية للفصل الثاني من التّوجيهي .
.
لا أُخفي أنّي كنتُ أرْتاح حينَ أسمعكِ يا أمي تُناجين الإله ليوفقني
بل لا أُنكر الفترة التي كنتُ أقفُ فيها وراء الباب حينَ أُغلقه ورائي
لأسْمع مناجاتكِ فأذْهب لاخْتباراتي مُطمئنة *
وعلى ذاكَ المَقْعد وتحْديداً عنْد السّؤال رقم " 2 " ... من مادة الكيمياء ...!
لا أذْكر عدد المرّات التي قلّبتُ فيها قلمي بيْن بناني ..
فقد كُنت لا أعلم الإجابة ...
إلى أنْ همست لي رفيقتي في الاخْتبار أنْ سأُساعدكِ إنْ أردتِ
كانت فرصةً ثمينة أمامي لأتخطّفها ... لكنّ رحمة الله أسْبق إذْ لاحَ طيْف جملة
" من تركَ شيئاً لله عوّضه الله خيْراً منه " ...
لأبْتسمَ لكِ ثمّ أهز رأسي بعدم المُوافقة *
وأكْتبُ آخرَ ما عندي ... لأسلّم الورقة ... وأمْضي بخُطايَ خارج القاعة ..
وتمرّ الأيّام ... تلوَ الأيّام ...
لأقفَ في الطّابور الصّباحي ...
ولتتقدّم المعلمة أسْماء ( معلمة الكيمياء ) الميْكروفون ...
وتُعلن عن رغبتها في تكريم الطّالبات اللواتي اجْتزنَ أصْعبَ امْتحانٍ وضعتهُ لهنّ ( كانت تقْصد امْتحاننا )
بجائزة بسيطة رمْزيّة كذكرى لجهودهنّ ...
فبدأت بقراءة الأسْم تلوَ الآخر *
وخيالي يحلّقُ بعيداً عن أجْواءهم ... حتى وكزتني رفيقتي من خلفي
أنْ حانَ دوركِ يـــا _______ *
لمْ أكن أعْلم أنّ إجابتي تلكَ كانت تقريباً صحيحة بنسبة كبيرة ...
شكراً لكَ يا ربّ كلّه منْ فضلكَ يا إلهي *
معلّمتي الحبيبة أسْماء *
شكراً ... ومُمتنّة لأسلوبكِ الذي حبّبني بمادة الكيمياء ...
شكْراً للأساور التي تذكرني بكِ وبعطائكِ وبذاكَ الدّرس الذي تعلّمته ...*
وسأذكركِ بخيْر يا معلّمتي *
.
-
اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
:
(والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)
فكرة أكثر من رائعة بارك الله فيك ونفع بك
مع خالص دعواتي لجميع الطلاب والطالبات بالتفوق والنجاح دائما وأبدا
رآئعة شمس
و رآئعة فضفضتكم
ربي وفقنآ و يسر لنا و سهل لنآ كل صعب
الله حين يعطينا يكون كريماً جداً فيتخطى سقوف أمانينا و دعواتنا المرسلة إلى السماء ،
فتأتي عطاياه في اللحظات التي ستناسبنا أكثر و تليق بنا أكثر و أكثر ، فتخلق لنا فرحاً مضاعفاً ,,
هكذا أؤمن وهكذا اثق وهكذا اعيش حياتي مبتسمة !
لاني أعلم بداخلي وبـ نبضات قلبي الواثقة بكرم وعطاء الله , ان ذلك اليوم سيأتي !
يا الله . . هب لي من لدنك فرحة تبكيني حتى ارتوي مع دموعي سعادة لا تضآهى =')
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احكي لكم تجربتي وعشت بها وليس حكايه
حكاه احد لي ......لقد رضيت بما كتبه لي ربي
من احزان وفراق اولها هو وفاة ابي العزيز وبعدها
3سنوات وفاة ولدي ليس لي غيرهم سوى بنت في
عمر الان 16عاما وكان صبري على المصيبه معجزه من
الله سبحانه تعالى واعتبره هديه لي وبعدها صارت لي
احداث تهجير وترحيل كاي عراقي صامد ومسلم ولايقبل
بالظلم والاحتلال وتغربت الى دوله حبيبه مثل الام عندما
تحضن اولادها الصغار وبدا الله يجازيني وكان حق صبري فلا
اعمل شيء الاوصليت ركعتين وتوكلت على الله وماارى الا
الفرج وفرج واسع ولايضيق الزمن الا وتوسعت بعد التوكل على
الله سبحانه وتعالى والان انا بقرب اخ زوجي الذي صار له مهاجر 25 علم عن بلده وهو ونحن معه في امريكا ....... انا اعرف ستقولون كيف ذهبتي الى بلد هو نفس بلد للذين احتلوكم ولكن لو اقول لكم
صدقوني اني اي خطوه خطيته كنت استخير ربي وكنت اساله لللصلح لي ولزوجي ولابنتي الوحيده خير في الدنيا والاخره ولااعرف ولاحتى اي شخص يعرف حكمة الله سبحانه وتعالى بالذي كتب لنا ساعات كثيره افكر بما وصلت اليه واقول مع نفسي يجوز الله سبحانه فيها امتحان لنا على قوة الايمان وعسى ان نكون بقدر هذا الامتحان وان يكون لنا خير ولانعلم ماهي حكمته كما قلت ................ والان اقول الذي لايترك التوكل على الله ..... الله لايتركه فهو الروؤف واللطيف بعباده فهو اللي خلقهم وادرى بهم والحمدلله على كل شيء..............واخيرا كل من يقرا ارجو ان يدعوا لاولادي ان يقبلهم شهداء عنده ويرزقهم الجنة بدون حساب فقتلوا ظلما بايد ظالمين.....وانا لله وانا اليه راجعين ولاحول ولاقوة الله العلي العظيم
فكره رائعه بارك الله فيك
فكرة رائعة
الروابط المفضلة