للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
صحيحة دائما
صحيحة أحيانا
صحيحة غالبا
عبارة خاطئة
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أشكرك أختى اولا على الموضوع لأنه أثرنى يمكن لاعشقى للمدرسة و جو الفصل مع التلاميذ لانى مدرسة لكن حاليا في البيت بسبب الاولاد .
اولا لازم نعرف كلنا أن المدرسة هى بيتنا الثاني و هذا ليس يحتاج الي تصويت لان التلميذ يجلس بالمدرسة حوالي 8 ساعات وهذا وقت مش قليل انه يكون محتك بالمدرسين و التلاميذ كل الفترة ده مابين تعليم و لعب و لهو و فطار و غداء تقريبا و بعد كده يروح أما أن ينام او يكون عنده درس وبعدين يذاكر و ياكل وينام طيب بالله عليكم أحسبو صافي الوقت الى جلسه مع والديه و اخوته بالبيت طبعا لايتعدى الساعة او الساعتين يبقى كيف متكون المدرسة هى البيت الثانى.
اما اذا بحثنا عن الأسباب التى تجعل المدرسة هى بيتنا وكمان تكون أجمل و أسعد الاوقات فيكون بالآتى :
1 : نبدا بالشكل الخارجى للمدرسة فيجب ان تكون نظيفة و مريحة للنظر من حيث الونها و تنسيق الفصول و ترتيبها
2 : الادارة المدرسية فيجب عليهم اختيار المدرسين بشكل دقيق جدا من حيث الناحية التعليمية و الاخلاقية لانهم قدوة التلاميذ . ويجب ان تكون الادارة على اتصال دائم بولي الامر و ذلك لمعرفة ما اذا كان هناك مشكلة للتلميذ بالمدرسة او خارج االمدرسة . وايضا يجب ان توفر الادارة انشطة مختلفة و متنوعة لان النشاط من اهم الاشياء الممتعة بالمدرسة مع االحرص بان يشترك كل التلاميذ بالانشطة للترويح عن أنفسهم
3 : اما المدرس فهو العامل الاساس لهذ الموضوع بمعنى أذا كان المدرس لديه روح الأمومة او الأبوة او الأخوة مع تلاميذه فهذا بالفعل يجعل التلميذ يشعر بانه فى البيت ومع أمه أو أبو أو أخوه ومن الضرورى ان يصاحب المدرس التلميذ و يكون قدوة له و يشارك التلميذ أفراحة و أحزانه و يتدخل فى مشكلاته بشكل لطيف لمساعدته قدر الامكان و ان يشركه فى النشاط المناسب له
4 : أن يكون هناك تثقيف دائم للتلاميذ بالتوعية لأهمية المحافظة على المدرسة و عدم الاهمال و العبث فيها لانها مثل البيت و ضرورة أحترام المدرسين لما يبذلهو من مجهودات .
و اعتقد اذا توافرت الاسباب االسابقة سيكون التلميذ نفسه هو المحافظ على مدرسته بنفسه
و فى راى ايضا ان الأب و الأم من اسباب جعل التلميذ ان يشعر ان المدرسة بيته الثانى من خلال التوجيهات و الالتزام الجيد بتعليمات المدرسة و المدرسين .
وهذا ما توصلت اليه من رأيى بان المدرسة هي بيتي الثانى
[url=http://www.lakii.com/vb/smiles/index.php][/url]
حياك ربي ووفقك لكل خير ..
إضافاتك رائعة ومميزة ياغالية ..
تتلخص الأسباب في :
الصحبة الصالحة والأخوة الطيبة الخالية من البعد عن الحسد والكراهية والحقد
أخوات معينات على الخير وناصحات عند الخطأ
خلق جو أسري بين جميع منسوبات المدرسة
وبناء العلاقات على أساس : الحب الاحترام الرحمة والبعدعن الكراهية والقسوة
::
نقاط جدا مهمة وحساسة ياغالية بالفعل لو تحققت بصدق فلن يوجد فرق بين البيت والمدرسة إلا القليل
::
بانتظارك أسومتي لحصر مقترحات تغير فعليا من جو المدرسة وتساعد على تحويلها لبيت ثاني
::
:
()
:
جزآك ربي الجنه امي ~
موضوع رآآآآآآآآئع
1- متى يمكن أن تصبح المدرسة بيتك الثاني ؟
تكون بيتي الثاني إذا وجدت حاجتي فيها التقويم عند الخطأ .
التعاون الفعال في ذلك المحضن التربوي الهام بين الطالبات
والمعلمات كأسرة واحده ..لا أن أدخل فيها واخرج كما أتيت .. !
تكوين رفقة طيبة أشتاق لصحبتها كلما غبت كما هو الحال مع أسرتي .. : )
أستوقفتني عبارتكِ الجميلة لـ بُنيّتكِ بأنها تقضي معك أكثر
مما تقضي مع والدتها خاصة أمام المتغيرات السريعة في عالمها .
فهن بحاجة لفهم رغباتهن وأحتياجتهن حتى نحقق هدفنا من خلالهن .
تعقيب:
2ـ ماالأسباب التي تجعل الطالبة تشعر بأن مدرستها ليست بيتها الثاني ..؟
- أحياناً يكون تعامل المعلمات الفض مع الطالبات سبباً لإنصرافهن عن هذا الشعور .
- إنصراف الوالدين أو المربين عن غرس روح المحبة والإنتماء لهذا البيت .
تعقيب:
3- اقترحي خطوات عملية تجعل المدرسة( بيتك الثاني) مع مافيها من العيوب والنقائص .
أتركها لـ طالباتنا .. لأننا سنستفيد منها حتماً .
وأي مشكلة تعترضهم سنساهم بحلها بإذن الله ..![]()
موضوع رائع جدا للنقاش
والله اختي يعتمد على عدة اشياء
اول شي التليمذ قد يكون ناقم على كل شي فلا يتقبل اي شي في المدرسه وحتى لو كانت مدرسه ممتازه
وثاني شي المدرسه نفسها قد تكون سيئه مثل الكثير من المدارس التي درست فيها سابقا والتي للاسف لا تحمس الطالب للعلم ولا لحب المدرسه
والطفل الصغير هوا عادة يتعلق بالمدرسه لانها ثاني مكان يذهل إليه في حياته
ولذلك جملة مدرستي بيتي الثاني تعتمد على كل ماذكرته سابقا
وشكرا لطرحك اختي
:
جزاك الله خير الجزاء
ربي يرفع قدرك
موضوع رااائع كروعة بهجتنا
:
المدرسة هي البيت الثاني...بل ينبغي ويجب أن تكون البيت الثاني
لكل طالبة..
فكم من منزل يكون بسوء معاملته سبباً لكثير من التوجهات غير السليمة
لدى أبنائه
لكن المدرسة صرح تعليمي قائم على العلم النافع والأخلاق الفاضلة
يجب أن يكون هو مرفأ الأمان لكثير من الطالبات
فكم من يتيمة الأم أو الأب فيها وكم من فاقدة للحنان والتفاهم
وكم من محتاجة للتربية الحسنة والدعوة إلى الخير
فإن لم يوفرها المنزل ولم تهتم بها المدرسة
فأين يجدن ذلك؟؟
ولتكن محاورنا ياغاليات دائرة حول هذه الأسئلة :1- متى يمكن أن تصبح المدرسة بيتك الثاني ؟عندما تكون المكمل للبيت في التربية الحسنة والحنان والعطاء
عندما تجد معلمات حريصات عليها وأخوات يشاركنها الحياة بحب ومرح2ـ ماالأسباب التي تجعل المدرسة ليست بيتك الثاني ..؟الشدة في المعاملة... جعل المدرسة تلقين وحفظ دون تربية وقدوة..عدم تفهم الطالبة واحتياجاتها... الاستهزاء بها.. التقليل من شأنها.. الفجوة المتسعة بين
الطالبة والمعلمة... تلك الأمور تجعل الطالبة ليست متقبلة للمدرسة3- اقترحي خطوات تجعل المدرسة بيتك الثاني مع مافيها من العيوب والنقائص .هي خطوات موجهة لثلاثة أطراف ..الوالدين والمعلمة والطالبة
الوالدين.. ينبغي عليهم أن يزرعوا في الطالبة حب العلم والمعلمة
وتنيمة احترامها في نفوس بناتهن وعدم السماح لهن بالتلفظ بسوء على معلماتهن أمامهن
:
المعلمة.. يجب عليها أن تشعر بطالبتها فتحتضنها كأم لها أو أخت كبرى
تراعي شعورها تمنحها الفرصة تثني عليها تتكلم معهن بروح المودة والإخاء
تتحدث معهن حديث النفس للنفس ولا تعتقد أنها مجرد ملقنة للمعلومات
بل يجب أن تدرك أنها قدوة قد يجعلها الكثير مثلاً أعلى وترسم في مخيلتهن
أن يكن مثلها في الأخلاق والتعليم
الطالبة.. عليها أن تدرك أن العلم فرض وأن المدرسة هي المكان الذي تحقق فرضها فيه..
عليها أن تدرك أنها تسعى لتحقيق هدف فتسعى له بكل جد وأن المدرسة والمعلمة والطالبات هن أماكن الراحة لتوفير ذلك الهدف حتى تجتاز نصفه
فتتعامل معهن بحسن خلق وحب ..
:
الحمد لله رب العالمين
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين
مااجمل ايام المدرسة والدراسةليتها تعود مرة اخرى وفعلا تكون المدرسة بيتنا الثانى عندما تكون فيهاالترابط والاخلاق وهذا مايجعل الانسان يشعر بالانتماء لها غير ان يكون مجرد انه يمضى وقت والسلام جزاكى الله خيرا ذكرتينى بايام جميلة لاتنسى
ما زلت اتذكر كلمات رسخت في قلبي ولكم ما جاء فيها
مدرستي الحبيبة من بيتنا قريبة
اذهب بانشراح اليها في الصباح
المدرسة تكون بمثابة البيت او المكان الذي نحبه لكن هذا مرتبط اساسا بالايطار التربوي الذي يعمل فيها و يستقبل التلميذ الصغير
فكم من تلميذ انقطع عن الدراسة منذ البداية فقط لان المدرس عامله معاملة قاسية ونتمنى ان تعي الاخوات المعلمات ان دورهن عظيم في شد الصغير الى المدرسة و تحبيبها اليه
فالمدرسة اذا مكان عظيم ولكي نحبب ابناءنا فيه لا بد ان يعي الايطار العامل بهذه المدارس ان واجبهم عظيم سواء من حيث ايصال المعلومة او من حيث ارتياح الصغير اليهم
اتمنى ان اكون قد وفقت في ايصال ما ارغب فيه
ولكم جزيل الشكر على الموضوع الرائع
آخر مرة عدل بواسطة اسورة الذهب : 15-03-2010 في 02:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك يا حبيبة على الموضوع الجميل
أنا كانت مدرستي دااائما هي بيتي الثاني مع اني في أول يوم كنت أكرهها كرها شديدا لاني اعتقدت انها ستأخذني من ابي و امي و إخوتي هههههه
لكن صارت بيتي الثاني حقا خصوصا مع وجود صديقات لي
و احترام المعلمين و حبهم لنا
بارك الله فيك على الموضوع الرائع
أحبّكن في الله أخواتي
الروابط المفضلة