ويبقي سؤال مهم هل حقا من حق الاولي( شرعا)انا اقول شرعا ان الزوج يعلمها
وياخد رأيها وتوافق ؟اريد جوابا شرعيا منصفا لهذا السؤال
لاني حقا اريد معرفة الاجابه ولما فكرت قلت في نفسي ان الصحابه
لم يأخذو راي زوجاتهم في الزواج التاني والرسول عليه السلام ايضا لم يأخذ رايهم ولا موافقتهم
اريد من الاخوات المشاركه في الرد على هذا السؤال
ومن قال ان عليه ان يستشيرها ؟؟؟
كل ما في الامر انه من حقها ان تعلم
اي عليه ان يخبرها
وهي حرة اما ان تقبل او ترفض
اما حجته في انها ممكن ترفض وتطلب الانفصال لذلك لا يخبرها
فهي حجة انانية دكتاتورية مستبدة
فهو يريد لنفسه كل شيء ويرفض اعطاء شريكته ابسط شيء
وهو حقها في الاختيار
وان كان حريصا جدا عليها فليفكر : زواجه باخرى اهم ام زواجه الحالي؟؟؟
حتى سيدنا علي عندما استأذن الرسول عليه السلام في الزواج على ابنته
فلم يبنى عليها حكم شرعي لانه غيره ومن ضمنهم الرسول عليه السلام
تزوج دون استئذان اي زوجه
ويكون تصرف سيدنا عليه تفضلا واحتراما
هذا رايي الشخصي
اما الشرع:
وأما عن اشتراط إخبار الزوج زوجته بأنه سيتزوج غيرها، فليس هناك من النصوص الشرعية التي توجب على الزوج أن يخبر زوجته، وأنه إن لم يخبرها، طلقت منه، أو كان آثما، وإنما ترك هذا الأمر إلى مصالح الناس ومعاشهم،
لاحظت شيئا اخواتي
اجمعت الاخوات ان الخيانة ناتجة عن الرجل وتصرفاته وما يفعله
بحق زوجته الاولى واولادهما
اذا
علينا ان نفرق بين الحكم الشرعي وبين كيفية تنفيذه
تماما كما هو الاسلام عندما ندعو اجتيبا للتعرف على الاسلام نطالبه
بان يتعرف عليه من خلال الكتب وليس من خلال واقع وتصرفات المسلمين
حوار رائع اخواتي
الروابط المفضلة