للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
:
كعادتك ِ بدور الغالية .. تطرحين َ كل ّ قيّم ٍ وهادف ٍ ومُـفيد ..
بورك َ فيك ِ وفي قلمك ِ الذي لا يكل ّ العطاء ..
أحسنت ِ بتشبيه الوقتِ بـ الماء .. فكلاهما غال ٍ ونفيس ..
وكلاهما يجري دون أن ندري ..
فالماء يجري ويُـهدَر .. و الوقت يجري ويُـهدَر ..!!
أما عن هذه العبارة فلطالما استوقفتني ..
يا ابن آدم ! إنما أنت أيام إذا مضى بعضُك مضى عمرك .
حقا ً تستحق ّ التأمّـل ..
بارك َ الله فيك ِ غاليتي بدور وجعل ما كتبت ِ في ميزان حسناتك ِ ..
لك ِ ودّي ،،
:
موضوع رائع
واسلوب جميل مؤثر
بارك الله لك في وقتك وأثابك غاليتي
حبي لكن آل لكــــــ
ماشاء الله ربي يحفظك ويسعدك ويرزقك من خيري الدُنيا والآخرة آمين
كلامك مُمتاز ومُفيد
الله يجعله في موازين حسناتك يارب
أحبكِ في الله : )
:
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
.
غاليتي بدور ...
موضوع قيم كباقي مواضيعك
للأسف أضعنا أوقاتنا ولم نعد نهتم بجري الساعات والأيام
ولله در هذا العابد لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس
اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته
فقال : يا بنيتي لا تبكي ، فقد ختمت القرآن في هذا البيت
أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع
وقال ابن الجوزي: (ينبغي للإنسان أن يعلم شرف زمانه وقدر وقته
فلا يضيع منه لحظة في غير قربه )
بوركتِ يا غالية وبوركت خطواتكِ المباركة
موضوع قيم ورائع بوركتِ بدور
اغتيال الحرية ... انتهى
عذرا سيدنا يوسف ..فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل .."فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"
الروابط المفضلة