وعليكم السلام ورحمه الله
أهلن بالرغد أهلن الْصِّدْق أنت وَالْوَفَاء أنت الروح أنت
درر تناثرت وروعه سكبت روعه قلم الرغد
نسأله عز وجل أن يجعل حبنا لبعضنا فيه
أهلا ً بـ سحابة العطاء والوفاء
أسعد الله قلبكِ الجميل ،
حياك الله سحوبتي
سعدت جدا ً بقربكِ () .
وأهمّ وأبلغ وأجمع كلمةٍ تُقال هي مانقوله لمن أحببناها حقّاً كلمة ( أحبّكِ في الله ) وهو عهدٌ وميثاقٌ نعقدهُ ونتعّهدهُ ونرتقي به ونسعى أن نصل به إلى منابر النّور تحت ظلّ العرش نعم نحذر من كلمات المبالغة والتّي ربّما لانجني من ورائها إلا الخسارة لأنّنا قد نتجاوز بها الحدود المشروعة وأما الألفاظ في حدود المعقول والمسموح فلا بأس بها ودائماً نستخير في أخواتنا ونرضى بخيرة الله لنا لو صرف عنّا أحداً ونفرح بخيرته لو ساق لنا أخواتاً نمضي معهم للخير بإذن الله ونسأل الله السّداد والتّوفيق والإخلاص حتّى تكون أُخوّتنا خالصة لوجهه ومقرّبة لنا إليه
:
بارك الله فيكِ رغودتي حماكِ الله ورعاكِ وجزاكِ خيراً وجمعنا بكِ وبمن نحبّ في فردوسه اللهم آآآمين
()
:
ماشاء الله
درر سكبت هنا .. ()
قطورتي الحبيبة ،
شكرا ً لدفء حرفكِ
لا حرمت منك ِ .
صدقتِ والله.
وربما صديقة نحبها في الله لا نراها ولا نسمع منها منذ فتره ولكننا على يقين بما تكنه الصدور من حب في الله ووفاء .
وهناك من نكن لهنّ أعمق مشاعر الأخوه والمحبه في الله ولا نكثر الكلام ونكتفي بالقليل أو لا شئ.
ولكن يظل دعائنــا لأحبتنا في الله دائماً ، وإن لم نعلن.
حرفكِ مبدع وصادق إلى أبعد الحدود
بارك الله فيكِ ياحبيبه ونفع بكِ
تيوليب ..
صدقتِ ياغالية
دائما ً المضمون أفضل من الظاهر
فما تحفظه قلوبنا
كرسائل نرسلها لأحبتنا بين حين وآخر
الروابط المفضلة