أشكرك ع الموضوع
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
أشكرك ع الموضوع
:
:
قضيّة هامة وتعقيبات رائعة من رواد حوارنا ..
قضيّة أقتناء المراهقات للجوال من القضايا الهامة التي يجب الأنتباه لها
ومعرفة سلبياتها ومحاولة علاجها ..
أصبح الجوال الآن بيد المراهقات ترف وليس ضروره
أحد الأمهات تشتكي بأن أبنتها تعرضت لأنتقاد زميلاتها لأنها لاتحمل هاتف جوالاً
وتلح عليها طوال الوقت بأستخدامه ومراسلتهن حتى الرسال الوارده أصبحت خاصة
بها وأن أستخدامها له أصبح مقصوراً على مكالمات ضروريه فقط .
الصور تتكررر في العديد من البيوت بصورة أو بأخرى وأعتقد الوالدين هم السبب
الرئيسي في أنتشار تلك الظاهره ..
دور الوالدين ليس فقط تلبية طلبات الأبناء بل يجب مراعاه أنهم قدوة لهم ومنح الضوء
الأخضر لهم في كل شيء دون توعيه وتوجيه بأهمية أختيار الصحبة الصالحة يعد خطراً
عليهمـ ..
:
:
دمتِ بعطاء جوهرة الحوار
.
يوماً ما ستختفي الأسماء ...
وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .
شكرا لك وردك حتماً سيسعدني غاليتياختي احساس
الموضوع ما شاء الله اخذوا البنات وردوا فيه
وكفوا ووفوا
صحيح بارك الله فيكلكن هو كسلاح ذو حدين
ان البنت التي تسول لها نفسها الوقوع في المحرمات ستقع سواء معها نقال ولا ما معها
الشئ الذي نستطيع تقديمه لابنائنا هو الوعي
وتثقيفهم وربطهم بمراقبة الله وحد ه
ثم ندعوا الله لهم ان يحفظهم ويحصنهم من كل سوء
وكما قلت الوعي فالوعي له دور كبير والمسؤولان عنه هما الوالدان والاهل
ومراقبة الله أيضا لها دور فيجب احساسهم بأنه اذا لم يراهم أحد فإن الله
يراهم حيثما كانوا والخوف والخشية منه سبحانه وتعالى
والدعاء ايضا له دور في حفظهم فدعاء الوالدين مستجاب
اللهم احفظ أبناء وبنات المسلمين من كل مكروه
اللهم آمين
أسعدني الحوار معك يا غالية
أمال غير
دمت بود
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
![]()
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
عاشق $$
العفو أخي الكريمأشكرك ع الموضوع
شكراً لك على المرور
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
![]()
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
عفوا لم أنتبه لآخر الرد أختي آمال
ولكن هل لي أن أسألك لماذا هو خطأ كبير ؟؟اما ان نمنعهم فهو خطا كبير
ومشكلة فادحة
بارك الله لك اختي جوهرة ووفقك للبر والتقوى
ومشكلة فادحة ؟؟
وشكرا لك ثانية يا غالية
بارك الله فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
![]()
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
أهلا بالغالية شمس الحققضيّة هامة وتعقيبات رائعة من رواد حوارنا ..
قضيّة أقتناء المراهقات للجوال من القضايا الهامة التي يجب الأنتباه لها
ومعرفة سلبياتها ومحاولة علاجها ..
شكرا لك على مرورك الذي سيسعدني حتماً
أصبح الجوال الآن بيد المراهقات ترف وليس ضروره
أحد الأمهات تشتكي بأن أبنتها تعرضت لأنتقاد زميلاتها لأنها لاتحمل هاتف جوالاً
وتلح عليها طوال الوقت بأستخدامه ومراسلتهن حتى الرسال الوارده أصبحت خاصة
بها وأن أستخدامها له أصبح مقصوراً على مكالمات ضروريه فقط .
الصور تتكررر في العديد من البيوت بصورة أو بأخرى وأعتقد الوالدين هم السبب
الرئيسي في أنتشار تلك الظاهره ..
دور الوالدين ليس فقط تلبية طلبات الأبناء بل يجب مراعاه أنهم قدوة لهم ومنح الضوء
الأخضر لهم في كل شيء دون توعيه وتوجيه بأهمية أختيار الصحبة الصالحة يعد خطراً
عليهمـ ..
نعم بارك الله فيك
هكذا حال الفتيات
حتى في المدارس ففي مدرستي تجدين اغلب الفتيات لديهم الجوال
لدرجة وصلت بهم الى جلبه للمدرسة وتصوير المعلمات والفتيات
فالهاتف النقال فيه الخير وفيه الشر
وتقليد الفتيات الاخريات بأن يكون لديها هاتف كما لدى الاخريات
مشكلة أيضاً فاسمحولي ان أقول بأن المقلد في كل شي إمعة
وصحيح أن الوالدين هما السبب في انتشارها
وهما اللذان يستطيعان معالجتها أيضاً
ودورهما كبير جداً في التوعية والحرص والاهتمام والمراقبة
ويجب معرفة من يصاحب أبناؤهم وتعليمهم كيفية اختيار الصحبة الصالحة
ولا أخفيكم سراً وأعلنها أمام أعينكم أنني
مراهقة أحمل هاتفاً نقال ولكن لا أستخدمه إلا عند الحاجة
اذا خرجت الى السوق مثلاًوأريد الاتصال أو عند الذهاب لزيارة احدى الصديقات
لأخبر أمي انني قد وصلت الى صديقتي وعند اخبارها بأنني اريد العودة إلى البيت
أو لصلة الرحم فقط لا غير
شكرا لك شمس الحق على تعقيبك الرائع
أسعدني الحوار معك يا غالية
دمت بود ..
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
![]()
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
اولا اشكرك على اهتمامك بردي جزيت خيرا
الخطأ اختي حين تطلب ابنتي الجوال ساعطيها اياه حتما
او اقنعها با تستغني عنه
ولكن ان احرمها اياه
لالالالالالالالالالا ينبغي لانه من الكبت الغير المستحب
لانه اختي كما ذكر تلك الفتاة الصغيرة التي عقبت على موضوعك
انها رات كل شئ في جوال صديقتها
اذن هم يرون كل شئ ويفهمون ودورنا ان نثقفهم ونوعيهم
ونراقبهم
حينما اعطي ابنائي المفاتيح واعلمهم طريق فتح القفل
خير من ياخذوا المفتاح ليحاولوا فتحه وربما كسروا القفل وجرحت ايديهما
اختي ان التقنية في تطور سريع
وقريبا
ستكون المناهج على الاب توب
يعني كل طفل له لا ب توب
وستكون الشبكة مفتوحة عن طريقة الكهرباء
وحينها سيرون الاطفال والشباب كل شئ
لن يقتصر على النقال فقط
اتمنى ان تكون المعلومة قد وصلت
أشكرك على متابعة الموضوع
والتعقيب عليه غاليتي امال
لقد وصلت المعلومه وغايتي
من السؤال هو التوضيح
للاعضاء فقط لا غير
جزاك الله خيرا غاليتي
دمت بود
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
![]()
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
أختي جزاك الله خير على الموضوع الرائع
بإعتقادي ليس كل مراهقه ... تعطى...هاتفاً نقالاً
وليس كل مراهقه...لا تعطى...
بل الأمر يعود على حسب شخصية المراهقه
وكذلك لا ننسى ان المراهقين متعطشين لمعرفة الأسرار و الطيش في المغامرات
وماطغى شره على خيره فالأَولى تركه
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
![]()
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
الروابط المفضلة