ربي يفرج همك ويسر امورك
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
ربي يفرج همك ويسر امورك
الله يسهل امورك ويفرج همك اختي
الله يفرج عليك و يسهل لك كل امورك
لا تقنطي من رحمة الله ان مع العسر يسر
انشالله ربنا يفرج همك
ومفيش شىء اسمه ان سبب هذا نك مو محجبه مع احترامى لكل الاخاوت اللى كتبو لكى ربنا ما هو صغير عشان ما تحجبتى يحط عقله بمثل عقلنا ويقول لااح اخليها تتعب عشان مو محجبه
هذا شىء يرجع لكى وماله دخل بالشغل والخطيب والاشياء هذه
ياما مو محجبات وربنا معطيهم وبعد ان اعطاهم ربنا تحجبو بدافع الراحه النفسيه واحساسهم ان الله من عليهم بنعم كثيره ويريجون ان يزيدون بالطاعه
ولكن انا نفسيتى مو زينه ممكن اصلى وادعو الله واستغفر ولكن لا اضع هذا فى بالى ان ربنا سوى هذا عشان هذا وانتظر طيب يا ربى انا اتحجبت يلا هات اللى انا بدي ياه لا تخلطون كل الامور فى بعض
لو كان هذا حال الدنيا كان كل واحده مو محجبه ما اشتغلت وما اتجوزت وما جابت اطفال الا لو تحجبت
يمكن بالعكس انتى انسانه نظيفه من داخلك وربنا حب يعطيك الاحسن ويضعك فى اختبار تتوددى اليه وتستغفريه وتقربى منه وانشالله ربنا يعطيم ما تريديه
عفواً اختى الكريمه
ان الله يمهل ولايهمل
قال تعالى " أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ "
المقصود من هذا التحذير من مكر الله- سبحانه وتعالى-, ومكر الله كونه يملي لهم, ويستدرجهم بالنعم والخيرات وهم مقيمون على معاصيه وعلى خلاف أمره, فهم جديرون بأن يأخذوا على غرة, ويعاقبون على غرة بسبب غفلتهم عن الله وإقامتهم على معاصيه, وأمنهم من عقابه وغضبه, فالمعنى احذروا ذلك المعنى احذروا هذا الأمن وابتعدوا عنه, فالأمن من مكر الله خطر عظيم, والقنوط من رحمة الله خطرٌ عظيم، فالواجب أن لا يقنط ولا يأمن، من يكون المؤمن في سيره إلى الله بين الخوف والرجاء، فلا يقنط وييئس، ولا يأمن مكر الله وعقوبته
لا يااختي
ترك الحجاب معصيه والمعصيه لها اثار وهو ليس رايي وليس هوى بل هو دين الله
والمعصيه تقسم الى كبيره وصغيره
والغير متحجبات ربما يكون استدراج من الله فإذا اخذه لم يفلته
والمجاهره بالمعصيه ياختي من الكبائر الذي يخلد صاحبه في النار
والغير محجبه ايضا تترك قتنه في الرجل وقول الله تعالىإِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيق
انتظري الى الوعيد في الايه
وايضا الغير متحجه باختي تتضايق من اعين الرجال فكيف اذا فتنوا بها واصبحوا يضايونها
وانظري مذا قال العلماء فيها
هذا فصل مختصر من كتاب (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي) للإمام ابن القيم الجوزية رحمه الله، والكتاب غني عن التعريف.
واختصرت ما يتطرق للمعاصي وأضرارها، وأوردتها في أرقام متسلسلة كما سيقت؛ لترتيب النقاط ولتيسير القراءة والاطلاع.
وذلك بعد أن وقع الكتاب بين يدي، ووفقت على هذا الفصل،
فوجدت فيه الخير الكثير، والرادع القوي،
فأحببت حب الخير لأخواتي
والله من وارء القصد.
يقول الإمام رحمه الله:
وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة، ما لا يعلمه إلا الله.
1. حرمان العلم. فإن العلم نور يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفئ ذلك النور.
2. حرمان الرزق. وفي المسند (إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه).
3. وحشة يجدها العاصي في قلبه لا يوازنها ولا يقارنها لذة أصلا، لو اجتمعت له لذات الدنيا بأسرها لم تفِ بتلك الوحشة.
وهذا أمر لا يحس به إلا من في قلبه حياة، وما لجرُحٍ بميتٍ إيلامُ.
4. الوحشة التي تحصل بينه وبين الناس لا سيما أهل الخير منهم.
فتقع بينه وبين امرأته وولده وأقاربه، وبينه وبين نفسه، فتراه مستوحشا من نفسه.
وقال بعض السلف: إني لأعصي الله فأرى ذلك في خلق دابتي وامرأتي.
5. تعسير أموره.
6. ظلمة يجدها في قلبه، حقيقة يحس بها كما يحس بظلمة الليل البهيم.
7. أن المعاصي توهن القلب والبدن.
8. حرمان الطاعة.
9. أن المعاصي تقصّر العمر وتمحق بركته.
10. أن المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضا،
حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها،
كما قال بعض السلف: إن من عقوبة السيئة السيئة بعدها،
وإن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها.
11. أنها تضعف القلب عن إرادته،-وهو من أخوفها على العبد-
فتقوى إرادة المعصية وتضعُف إرادة التوبة شيئا فشيئا،
إلى أن ينسلخ من قلبه إرادة التوبة بالكلية.
12. أنه ينسلخ من القلب استقباحها فتصير له عادة.
فلا يستقبح من نفسه رؤية الناس له ولا كلامه فيه.
13. أن كل معصية من المعاصي، فهي ميراث عن أمة من الأمم التي أهلكها الله عز وجل.
فالعلو في الأرض والإفساد ميراث فرعون وقومه. واللوطية ميراث قوم لوط. وهكذا
14. أن المعصية سبب لهوان العبد على ربه وسقوطه من عينه.
قال الحسن البصري: هانوا عليه فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم.
وإذا هان العبد على الله لم يكرمه أحد،
قال الله تعالى في سورة الحج: (ومن يهن الله فماله من مكرم).
15. أن العبد لا يزال يرتكب الذنوب حتى تهون عليه وتصغر في قلبه،
وذلك علامة الهلاك.
16. أن غيره من الناس والدواب يعود عليه شؤم ذنبه،
فيحترق هو وغيره بشؤم الذنوب والظلم.
17. أن المعصية تورث الذل فإن العزّ كل العزّ في طاعة الله تعالى،
قال تعالى في سورة فاطر: (من كان يريد العزة فلله العزة جميعا).
أي فليطلبها بطاعة الله فإنه لا يجدها إلا في طاعته.
قال الحسن البصري: ... فإن ذل المعصية لا يفارق قلوبهم
أبى الله إلا أن يذل من عصاه.
18. أن المعاصي تفسد العقل فإن للعقل نورا والمعصية تطفئ نور العقل.
19. أن الذنوب إذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من المغفلين،
كما قال تعالى في سورة المطففين: (كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
20. حرمان دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم،
ودعوة الملائكة فإن الله سبحانه أمر بنيه أن يستغفر للمؤمنين والمؤمنات.
21. ذهاب الحياء الذي هو مادة الحياة للقلب، وهو أصل كل خير،
وذهابه ذهاب كل خير بأجمعه.
وفي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "الحياء خير كله"
وقال: "ومما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستحِ فصنع ما شئت".
22. أنها تستدعي نيسان الله لعبده وتركه وتخليته بينه وبين نفسه وشيطانه، وهنالك الهلاك الذي لا يرجى معه نجاة.
قال تعالى: (يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعلمون * ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون)
23. أنها تزيل النعم وتحل النقم،
فما زالت عن العبد نعمة إلا بسبب ذنب، ولا حلت به نقمه إلا بذنب،
كما قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع بلاء إلا بتوبة.
وقد قال تعالى: وما أصبكم من مصيبة فما كسبت أيدكم ويعفوا عن كثير).
24. أنها تصرف القلب عن صحته واستقامته إلى مرضه وانحرافه،
فلا يزال مريضا معلولا لا ينتفع بالأغذية التي بها حياته وصلاحه،
فإن تأثير الذنوب في القلوب كتأثير الأمراض في الأبدان.
فأين هذا من نعيم من يرقص قلبه طربا وفرحا وأنسا بربه واشتيقا إليه وارتياحا بحبه وطمأنينة بذكره؟
حتى يقول بعضهم: مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وما ذاقوا لذيذ العيش فيها، وما ذا قوا أطيب ما فيها.
ويقول الآخر: لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه لجالدونا عليه بالسيف. ويقول الآخر: إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
فيا من باع حظه الغالي بأبخس الثمن، وغبن كل الغبن في هذا العقد وهو يرى أنه غبن، إذا لم تكن لك خبرة بقيمة السلعة فاسأل المقومين،
فيا عجبا من بضاعة معك، الله مشتريها، وثمنها الجنة، والسفير الذي جرى على يده عقد التبايع وضمن الثمن عن المشتري؛ هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد بعتها بغاية الهوان.
انتهى
اتوقع ان اثار المعصيه ظهرت لديك ياختري كاتبة الموضوع فلتفتي الى الله
ومبارك لك عودتك الى الحجاب ولا تلتفتي الى من يقول ان الحجاب شي نسبي وان المصائب ليست من المعصيه
بارك الله فيك وثبتك واعانك
يارب اشرح لي صدري ويسر لي امري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
غاليتي سأبدأ تعليقي هذا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح:
{أشدُّ الناس بلاء الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الإنسان على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد له في البلاء }
فيا أختي المؤمنة! إنك وأمثالنا من المؤمنين في هذه الحياة معرضون لألوانٍ من الابتلاء والاختبار بخير أو بشر
بخير كالمال والصحة والولاية ليرى سبحانه هل تؤدي حق الله فيها بما أوجب عليك ؟
أم هل قصرت النفس حال الصحة والابتلاء على المأمورات وأمسكت بعنانها عن ارتكاب المنكرات؟
هل أديت حق الله ؟؟
هل أقمت الصلاة؟؟
هل آتيت الزكاة؟؟
هل أمرت بالمعروف ونهيت عن المنكر؟
هل ارتديت حجابك الاسلامي الذي أمرنا به الله سبحانه وتعالى نحن نساء المسلمين؟؟؟؟
حتى تكوني من أهل التمكين في الأرض الذين قال الله فيهم:
الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ [الحج:41].
فاعلمي ياغالية أن الله عز وجلَّ يبتلي عباده المؤمنين بالشر كما يبتليهم بالخير
رغم أن بعض الناس يقولون: لو كان الله يحبني لأعطاني مثلما أعطى بعض الناس من الملايين والصحة والعقارات ووووووو
سأقول لك لا ,,,,,
وأذكر نفسي واياكي بإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب
أما الدين فلا يعطيه إلا من يحب
ولربما عقاب الله هذا من أجل أن يهديكي الى صراط مستقيم كنت عنه غافلة
ولربما تبرجك هو غاية الله سبحانه وتعالى
فتستري بحجابك وابتغي وراء تسترك هذا وجه الله مخلصة له بذلك
ووالله ثم والله لان أخلصت لله وتسترتي وندمت وتبتي وصليتي وأقمتي ليلك وشكوتي الى الله في الثلث الأخير وهو في السماء الأولى يقول هل من سائل فأعطيه
هل من مستغفر فأغفر الله
والله لانك ستناليني أكثر مما كنت تتمنين
ووالله لهذا عن تجربة وليس كلام فقط
ولاتنسي أن الايمان ذو تكاليف وأمانة وعبء وجهاد وصبر وتحمل
وليس شهادة فقط بأن لا اله الاالله وأن محمدا رسول الله
فاثبتي وكافحي وأعطي الله ما يحب حتى يعطيكي ما تحبين وأكثر
واستغفري الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
غَنيةٌ باللهِ عَنِ العالَمين
- استراحــة النافذة ... حمـــــاتي وحمـــــاتكـ
- مع فريق نثرات الحب.
- استراحــــة النافذة الإجتماعية ( مع فريق نثرات الحب ) ....أهلا وسهلا بكن
ربي يفرج همك ويسر امورك
[/IMG]
انا انصحك ان ترجعي لاهلك ،،فمهما حدث لك لن يتخلو عنك ولن ينفعك اي شخص في الغربه .
انا رجعت الي لمة الاحباب
إذا لم تقدر على قيام الليل، ولا صيام النهار، فاعلم أنك محروم، قد كبلتك الخطايا والذنوب.
الحسن البصري
الروابط المفضلة