سعادتي .... في قناعتي (صيفنا إبداع )

[اعز الحبايب]

السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك
قرات باستمتاع وبابتسامة تعلو شفتي وبراحة تملاء صدري
فشكرا لك اخيتي على هذا التذكير العذب
اسال الله لي ولكم ان يرضى عنا وان يرزقنا الرضا
اللهم امين
دمتي بود

[om_yosef22]

ماشاء الله يا ام محمود

رائع جدا حبيبتي

اسلوب سلسل ومقنع

والحمد لله ان يسرك الله لتلك الصديقة

والحمد لله ان تفهمت ووعت سريعا ما يجب عليها ان تكون

فالاقتناع بالقناعة كنز في حد ذاته لا يجده الكثيرين

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

واجعل الدنيا في ايدينا وليست في قلبنا

ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا

ومداومة الاستغفار والدعاء مع اليقين برحمة الله وحكمته

يهون علينا الكثير والكثير من الصعاب والالام والمشاكل

سلمت اناملك يا صحصوحة

كان نفسي ارد في الاول

لكن ظروف زواج اخي الايام دي تجعلني مقصرة

تستاهلي احلى شيكولا يا عسل

[لياد]

روووووووووووووووووووووووووووووووووووعه

[DAHUBA14]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

غاليتي الحبيبه

صاحبة البيت

كتبت فأبدعت بارك الله فيك .....موضوع رائع بكل معنى الكلمه ما شاء الله .

استوقفتني هذه العبارة

وكلما اقتنع إنسان بمفهوم جديد... تراه وقد غير فكرته عن الحياة
وأخذه بعين الإعتبار فى طريقة تفكيره وإيمانه به،
فأغلبنا يبحث عن إرضاء نفسه وإرضاء الناس ولا يبحث عن إرضاء الله والذى هو المدخل الرئيسي لنرضى جميعاً في الدنيا والآخرة ،

ان رضاء الله تعالى يجب ان يكون في المقام الأول في حياة كل مسلم

وان لا يجعل الدنيا أكبر همه ....فإذا تحقق هذا الرضا ربح الأنسان الدنيا و الآخرة

ان التقدم في السن و كثرة التجارب التى يتعرض لها المرء في هذه الحياه

تجعله يغير افكاره و معتقداته في أمور كثيره .....مثل انه يصبح اكثر اقتناع بما رزقه الله ،

لا يسخط على اي شيئ مهما كان ويسلم أمره لله ويعلم ان كل شيئ بيد الخالق سبحانه و تعالى .

وهذه الأمور و التسليم لأمر الله هى قمة الأيمان بقضاء الله تعالى وقدره هى السعاده الحقيقيه الممزوجه بالقناعه و الرضا .

صحصوحه الغاليه .




لطشتهم من أم يوسف و جبتهم لك ......تستاهليهم يا صحصح .


في انتظار باقي ابداعك غاليتي .

[Dr Sophy]

يسعدنى ويشرفنى أن أكون من ضمن من يتشرف بالرد على موضوعك عزيزتى
(صاحبه البيت)
صدقتى عزيزتى سعادتى ....بقناعتى
فالقناعة كنز لايفنى
والرضى بالمقسوم عبادة
والقناعه لابد ان تكون ايجابيه بحيث لاتقتل الطموح
وتقضي على الامل والاصرار
نحو حيااة افضل

شكرا لك على طرحك هذا الموضوع الهام
بارك الله فيك

[الجواهــــر]

أبدعتي روعة الكلمات

قلمكِ رائع

وكم راق لي هذاالنزف الجميل والرائع

وسأكتفى بتسجيل إعجابى بجمال قلمكِ

هنا ينحني قلمي إحتراماً وتقديراً

وسلمت يمناك وسلمت من كل شر

دمت رائعه كما أنت ودمت بحفظ الرحمن

[صاحبة البيت]

ماشاء الله حبيبتي صاحبة البيت علي هذا المووضع الجميل
للاسف الكثير منا لا يحمد الله سبحانه وتعالي علي ماعنده وعنده الكثير من الطمع ويريد ان يماك كل الدنيا وهذا بالتاكيد خطا لابد كل واحد فينا يعلم ان الله سبحانه وتعالي اعطانا مايكون في صالحنا
لذلك لابد ان نحمد فضله عليناااااا
التاكيد اعطانا شيئ اخذ منا الاخر وذلك حتي نكون دائما علي قرب له ونحتاجه ونكثف الدعاء
ولابد ان نكون علي علم ليبس انسان في الدنيا لديه كل شيئ
وعموما حبيبتي صاحبة البيت هو موضوع في قمة الاهميه
ماشاء الله عليكي

مرحبا يا نورا
تسلميلى على طلتك الجميلة على موضوعي
صدقتي حبيبتي
فالغالبية العظمى لديهم نعم كثيرة
لا يهتمون لها ألا عندما يفقدونها
ولا يهتمون الا لما فى أيدى الناس
عافانا الله من النظر ألى ما في يد الأخرين
والحمد لله على ما أنعمت علينا به

[ღ ريــم ღ]

جزاك الله خيرا حبيبتي الغالية صاحبة البيت على طرحك القيم

فالقناعة فعلا هي اقصر طري لتحقيق الفرج و الاحساس بالرضا و الطمأنينة

صحيح ان طموح الانسان لا متناه.. و احلامه لا تتوقف.. فتراه دائما

يبحث عن تغيير حياته.. و ابدال نمطها الى ما هو افضل..

لكن مما لا شك فيه هو ان بعض حاجات الانسان تكاد تكون شبه تافهة..

وثانوية امام اهمية حاجات اخرى اكثر ضرورة مثل لبتمتع بالصحة .. السعادة.. النجاح.. الاحساس بالامن

تأسيس عائلة متوحدة ملؤها الاحترام و الحب المتبادل....

كل هذه الاشياء كلها يجب ان تجعلنا قنوعين بما نمتلك..

فلا داعي الى ان نبحث عن كل ما هو غلى ثمنه..

بل وجب علينا البحث عن كل ما غلت قيمته

بارك الله فيك

[l'espoir28]

موضوع رائع رائع رائع رائع
صدقت اختي
كلامك اثلج صدري وجاء في وقته
وكانك توجهين الكلام لي
جزاك الله خيرا
ياااااااااااااااااااااه على الرضى مااجمل هدا الاحساس الرائع
يالله اجعلنا من القنوعين يا رب

[@ام الخير@]

اختي الكريمة

استمتعت وانا اقرا الموضوووع جدا


القناعة والرضا امران لا يمكن للمسلم ان يتخلى عنهما

فهما مفتاح العلاقة بينه وبين ربه
فهو ان رضي شعر بالعدل ولم يشعر بان ربه جل وعلا ظلمه

وان قنع برزقه او صحته اطمأن قلبه



لكن هناك فرق بين الرضا والقناعة وقتل الطموح


فالرضا بالقليل لا يمنع السعي لنيل الكثير

والقناعة بان الانجاب حدد الله وقته لا يمنعنا من التداوي والسعي



فانا اسعى واحاول تحسين وضعي وزيادة دخلي وتوطيد علاقتي باهلي

لكني مقتنعة في نهاية الامر ان النتيجة من عند الله فهو العالم بالخير لي في دنياي واخرتي

فان نجحت وتمكنت من تحقيق ما اسعى اليه فلله الحمد والمنه

وان لم انجح فالحمد لله ايضا فلا بد من وجود حكمة وسبب



يسلمووووووووووووووووووو