نامت نواطيرٌ مصر عن ثعالبها وقد بشمنا وما تفنى العناقيدُ
هدر دم أهلنا في سوريا وهم ينادون أين العرب وأين المسلمون
ولا يجدون إلا قرارات فارغه ووعود كاذبه بينما تسيل الدماء
وترمل النساء وتيتم الأطفال على يد الطغاة الذين يظنون أنما ورثوا
تلك البلد المباركه ليستبعدوا شعبها ولكن
الله عز وجل لهم ولكل الفراعنه بالمرصاد .
وما من يدٍ إلا يد الله فوقها وما من ظالمٍ إلا سيبلى بأظلم
قال تعالى
(إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ)
الروابط المفضلة