موضوع في قمة الروعة وكاتب الموضوع اروع
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
موضوع في قمة الروعة وكاتب الموضوع اروع
كلام في قمة الروعــــــــــه.
خل سرك بين اثنين
(نفسك وربك)
وخل ايمانك قوي بثنين
(ربك ونبيك)
واحرص بدنياك على رضى اثنين
(امك وابوك)
واستعن على الشدائد بأثنتين
(الصبر والصلاه)
ولا تخف من اثنين لأنهم بيد الله
(الرزق والموت)
ودمتي بحفظ الله.
-
ماذا لو مَلكت قلبًا يُعاهد الله صباحَ مساء بـ " إيّاكَ نعبدُ وإيّاكَ نَستَعِين "
قلبٌ عمره يمتد مابينَ ( الحمدلله ) إلى ( آمين ) ..
أتغلبك الدنيا ؟
الحياة لحظات !!
تسعدنا تارة ، نبتسم من خلالها بل نصل إلى حد القهقهة من الضخك والســرور ...
وتحزننـا أخرى ، برسم لوحة بائسة على محيا الوجوه عنوانها الدمــع ...
فــلا نغفل عن " شـكــــــــر الله " على سرآء والصبر على الضرآء ، ولا ننســــــى قول الكريم ( لقـد خلقنا الإنســان في كبـد )
نجتمع كثيرا بالأقارب والصديقات.. فلنجعل ما قاله ابن رجب أمام أعيننا، قال:
(قال بعض السلف: أدركت قوما لم يكن لهم عيوب، فذكروا عيوب الناس، فذكر الناس لهم عيوبا.. وأدركت قوما كانت لهم عيوب، فكفوا عن عيوب الناس، فـنُـسيت عيوبهم).
-دنيا بنات-
"فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ*وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا"
قال بعض أئمة السلف في التفسير:
جاء الفرج لإبراهيم لمّا سَلّم.
وبالتسليم والإذعان يكون الخير كله..
يقول أنشتاين: "من السذاجة أن تفعل نفس الفعل، ثم تنتظر نتيجة مختلفة"!
إحداهن تحاول أن تحفظ القرآن بطريقة محددة، وتستمر عليها فترة وتفشل، ثم تعاود الكرة وتفشل، حتى تيأس وتقول: "أنا لا أستطيع"!!
بالطبع لا تستطيع أن تحفظ بهذه الطريقة، ولكن ليس من المستحيل أن تغير طريقتها، فتحاول بأسلوب جديد، وستحقق حلمها.
عزيــزتي: مع بداية فصل دراسي جديد، اعلمي أن كل ما نراه عظيماً
في الحياة بدأ بفكرة ومن بداية صغيرة.
لذا ضعي لك فكرة لتفوقك الدراسي، واجعلي لك تنافسا مع الذات؛
لأنه أفضل تنافس في العالم، وكلما تنافس الإنسان مع نفسه، كان طريقه للتطور.
-دنيا بنات-
القرآن غيرني
من أعظم الأشياء التي كانت تصدني عن التوبه
تلبيس الشيطان علي في القنوط من رحمة الله
وأني صاحب ذنب لا يغتفر حتى قرأت { لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة }
إلى { أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم }
فإذا كان الله فتح باب التوبة لمن نسب له الصاحبة والولد
فكيف بمن دونه !!
ج . تدبر
:
دخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد ورجل قد صلى وهو يدعو وهو يقول في دعائه اللهم لا إله إلا الله أنت المنان بديع السموات والأرض ذا الجلال والإكرام فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتدرون بم دعا الله دعا الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - خلاصة الدرجة: صحيح
:
الروابط المفضلة